ثعابين
فك نوح جبائره وأعاد كل شيء إلى خاتم الفضاء خاصته.
حدق نوح لفترة طويلة في الحائط فوقه حتى تخلى عن فكرة تسلقه.
استلقى على الأرض لمد أطرافه واختبار شفائهم وكان سعيدًا بالنتائج.
‘اللعنة!’
‘لقد عدت تقريبًا إلى ذروة مستواي. في أسبوع آخر، يجب أن أتعافى تمامًا ولكن هذا جيد، لا يمكنني إضاعة المزيد من الوقت’
‘إما الصعود وتجريب حظي، الذي كان دائمًا سيئًا في الوقت الحالي، أو النزول والاستمتاع مع الوحوش السحرية التي دمرت عائلة نبيلة متوسطة الحجم. حسنًا، يمكنني الانتظار هنا حتى ينقذني أحد أيضا’
خرج المزيد والمزيد من الثعابين من الثقوب الموجودة في الجدار حتى رأى نوح حوالي مائة منهم تحته.
شُفيت إصاباته في الغالب لذا قرر البدء في التحرك لإيجاد طريق للعودة إلى قصر بالفان.
قبل أن يتمكن الثعبان من لدغه، سحبه نوح من حلقه وأمسك به بقوة.
نظر نوح إلى خارج التجويف ونظر إلى الأعلى.
دفع جسده ببطء فوق الحفرة، وبقي معلقًا على الحافة بيده اليمنى.
امتلأ مجال نظره بالضباب فقط، وبصرف النظر عن بعض الخدوش في صخور الجدران، يبدو أنه لا توجد أي طريقة للتسلق.
‘سقطت لبضع مئات الأمتار. سيكون تسلقها إلى الأعلى ممكنًا لولا صلابة هاته الصخور. من هنا لا أستطيع حتى أن أرى ما إذا كانت المقابض ستستمر حتى أصل إلى الجزء الأكثر ليونة من الجدار’
استلقى على الأرض لمد أطرافه واختبار شفائهم وكان سعيدًا بالنتائج.
‘أنت مجرد وحش من المرتبة الأولى، ولا تختلف عن جذر في عيني!’
حدق نوح لفترة طويلة في الحائط فوقه حتى تخلى عن فكرة تسلقه.
‘إذا لم أجد عقدة قوية على الجدار سأضطر للعودة إلى هنا من خلال الضباب، ماذا لو لم أجد طريقي الأصلي؟ ماذا لو انزلقت مرة أخرى؟ تسلق الجدار هو مجرد رهان ينطوي على مخاطرة كبيرة’
‘سقطت لبضع مئات الأمتار. سيكون تسلقها إلى الأعلى ممكنًا لولا صلابة هاته الصخور. من هنا لا أستطيع حتى أن أرى ما إذا كانت المقابض ستستمر حتى أصل إلى الجزء الأكثر ليونة من الجدار’
استدار مع عدم رغبة في النظر إلى الطريق تحته.
كانت هذه أفكاره لأنه استمر في إبطاء سقوطه بنفس الطريقة كما كان من قبل.
كان الضباب أكثر سمكًا باتجاه قاع الوادي وكان عدد مقابض اليد نفسها على الجانب الآخر.
// مقابض اليد او العقد على الجدار معناها هنا تلك الصخور التي يستطيع وضع يده عليها من أجل النزول أو التسلق.//
وبينما كان يمر فوقه، أمسك في اتجاهه وتمسك به بثبات.
‘لقد عدت تقريبًا إلى ذروة مستواي. في أسبوع آخر، يجب أن أتعافى تمامًا ولكن هذا جيد، لا يمكنني إضاعة المزيد من الوقت’
ومع ذلك، تنبت بعض الجذور الصفراء من ثقوب صغيرة في الجدار إلى أسفل.
‘أنت مجرد وحش من المرتبة الأولى، ولا تختلف عن جذر في عيني!’
كانت هذه أفكاره لأنه استمر في إبطاء سقوطه بنفس الطريقة كما كان من قبل.
‘يبدو أن بعض النباتات تبدأ في الظهور بالقرب من القاع. يمكنني التشبث بهم تمامًا لإبطاء نزولي’
امتلأ مجال نظره بالضباب فقط، وبصرف النظر عن بعض الخدوش في صخور الجدران، يبدو أنه لا توجد أي طريقة للتسلق.
كان نوح متعمقا في تفكيره، واصل النظر إلى الأسفل لكنه لم يجد أي عيوب في الجذور، كان الطريق نحو قاع الجرف أسهل بالتأكيد.
كان نوح متعمقا في تفكيره، واصل النظر إلى الأسفل لكنه لم يجد أي عيوب في الجذور، كان الطريق نحو قاع الجرف أسهل بالتأكيد.
دفع جسده ببطء فوق الحفرة، وبقي معلقًا على الحافة بيده اليمنى.
‘هل علي الذهاب إلى هناك حقًا؟’
كان مترددًا في دخول مثل هذا المكان الخطير، لكن لم يكن هناك خيار آخر ممكن بالنسبة له.
كان نوح متعمقا في تفكيره، واصل النظر إلى الأسفل لكنه لم يجد أي عيوب في الجذور، كان الطريق نحو قاع الجرف أسهل بالتأكيد.
‘إما الصعود وتجريب حظي، الذي كان دائمًا سيئًا في الوقت الحالي، أو النزول والاستمتاع مع الوحوش السحرية التي دمرت عائلة نبيلة متوسطة الحجم. حسنًا، يمكنني الانتظار هنا حتى ينقذني أحد أيضا’
كانت البيئة مليئة بالعشب الأخضر وكان نهر صغير يتوسطه.
ابتسم وهز رأسه بفكرة عبثية عن الانقاذ ولكن بعد ذلك أصبح تعبيره باردًا وقاسيًا.
قبل أن يتمكن الثعبان من لدغه، سحبه نوح من حلقه وأمسك به بقوة.
‘لا أخطاء مسموح بها من الآن فصاعدا’
لقد شحذ عقله بقطع كل فكرة لا لزوم لها بينما جثم على حافة التجويف.
تم لف عشرات من الثعابين الصفراء التي يزيد طولها عن سبعة أمتار على بعضها البعض على الأرض مع واحد أطول من خمسة عشر مترًا في وسطها.
دفع جسده ببطء فوق الحفرة، وبقي معلقًا على الحافة بيده اليمنى.
عندما أكد هدفه في الأسفل، أرخى قبضته وانزلق على الحائط مستخدماً جسده لإبطاء النزول.
في هذه الأثناء، أصبح صوت الهسهسة خلفه أقوى وملأ الضباب فوقه.
تكشط جلد ظهره وقدميه بالصخور الصلبة لكن نوح لم يهتم، ولم تترك عيناه الجذر تحته.
لم يكن نوح يفكر في أي شيء آخر غير المقبض التالي واستمر في الانزلاق متجاهلاً الصوت.
كان مترددًا في دخول مثل هذا المكان الخطير، لكن لم يكن هناك خيار آخر ممكن بالنسبة له.
وبينما كان يمر فوقه، أمسك في اتجاهه وتمسك به بثبات.
ومع ذلك، تحرك الجذر في يده وصدرت هسهسة ناعمة من الحفرة.
كان الجذر مرنًا وتمدد عندما سقط عليه وزن نوح ، لكنه لم ينكسر.
استلقى على الأرض لمد أطرافه واختبار شفائهم وكان سعيدًا بالنتائج.
شعر نوح بالارتياح لرؤية أن الجذر يمكن أن يدعم جسده ونظر أسفله على عجل للعثور على جذر جديد.
فك نوح جبائره وأعاد كل شيء إلى خاتم الفضاء خاصته.
حدق نوح لفترة طويلة في الحائط فوقه حتى تخلى عن فكرة تسلقه.
ومع ذلك، تحرك الجذر في يده وصدرت هسهسة ناعمة من الحفرة.
‘اللعنة!’
‘سقطت لبضع مئات الأمتار. سيكون تسلقها إلى الأعلى ممكنًا لولا صلابة هاته الصخور. من هنا لا أستطيع حتى أن أرى ما إذا كانت المقابض ستستمر حتى أصل إلى الجزء الأكثر ليونة من الجدار’
لم يستطع أن يتوقف أو يتراجع لذلك قفز مباشرة في مجموعتهم راكلا ولاكما أي وحش يهاجمه.
فهم نوح الوضع على الفور وأرخى قبضته مواصلا سقوطه.
خرج المزيد والمزيد من الثعابين من الثقوب الموجودة في الجدار حتى رأى نوح حوالي مائة منهم تحته.
أمسك ‘الجذر’ التالي وبدأ في البحث عن جذر آخر قبل أن يتوقف جسده.
كان الضباب أكثر سمكًا باتجاه قاع الوادي وكان عدد مقابض اليد نفسها على الجانب الآخر.
عندما وجد واحدا جديدا، ترك الجذر مرة أخرى ونزل من جديد.
كانت ‘الجذور’ على الحائط، في الواقع، نوع الوحوش السحرية من نوع الثعابين، وتحديداً ثعابين الأرض.
تكشط جلد ظهره وقدميه بالصخور الصلبة لكن نوح لم يهتم، ولم تترك عيناه الجذر تحته.
كرر هذه العملية لأكثر من مائة متر ولكن لم يكن هناك أي علامة على قاع الجرف.
في هذه الأثناء، أصبح صوت الهسهسة خلفه أقوى وملأ الضباب فوقه.
‘حوالي ثلاثين ثعبانًا من الرتبة الثانية وواحد من الرتبة الثالثة ، تقدموا!’
لم يكن نوح يفكر في أي شيء آخر غير المقبض التالي واستمر في الانزلاق متجاهلاً الصوت.
رغم ذلك، لم يتسنَّ لنوح الوقت للتمتع بالمنظر أسفله بسبب المنظر المخيف في الوادي تحته.
‘لقد عدت تقريبًا إلى ذروة مستواي. في أسبوع آخر، يجب أن أتعافى تمامًا ولكن هذا جيد، لا يمكنني إضاعة المزيد من الوقت’
كانت الثعابين ضعيفة وغير مؤذية تقريبًا لجسم من المرتبة الثانية في الطبقة العليا ولكن التهديد الحقيقي لنوح كان السقوط، ولم يستطع السماح لنفسه بالنزول بسرعة.
ومع ذلك، في مرحلة ما، ظهرت الضوضاء في الضباب تحته.
كانت ‘الجذور’ على الحائط، في الواقع، نوع الوحوش السحرية من نوع الثعابين، وتحديداً ثعابين الأرض.
فك نوح جبائره وأعاد كل شيء إلى خاتم الفضاء خاصته.
عندما ذهب نوح إلى ‘الجذر’ التالي اكتشف أن له عينان ولسان مشير في اتجاهه.
‘ثعبان الأرض!’
استلقى على الأرض لمد أطرافه واختبار شفائهم وكان سعيدًا بالنتائج.
تم لف عشرات من الثعابين الصفراء التي يزيد طولها عن سبعة أمتار على بعضها البعض على الأرض مع واحد أطول من خمسة عشر مترًا في وسطها.
كانت ‘الجذور’ على الحائط، في الواقع، نوع الوحوش السحرية من نوع الثعابين، وتحديداً ثعابين الأرض.
كان نوح متعمقا في تفكيره، واصل النظر إلى الأسفل لكنه لم يجد أي عيوب في الجذور، كان الطريق نحو قاع الجرف أسهل بالتأكيد.
أمسك ‘الجذر’ التالي وبدأ في البحث عن جذر آخر قبل أن يتوقف جسده.
كانت ‘الجذور’ على الحائط، في الواقع، نوع الوحوش السحرية من نوع الثعابين، وتحديداً ثعابين الأرض.
قبل أن يتمكن الثعبان من لدغه، سحبه نوح من حلقه وأمسك به بقوة.
‘أنت مجرد وحش من المرتبة الأولى، ولا تختلف عن جذر في عيني!’
أمسك ‘الجذر’ التالي وبدأ في البحث عن جذر آخر قبل أن يتوقف جسده.
كانت هذه أفكاره لأنه استمر في إبطاء سقوطه بنفس الطريقة كما كان من قبل.
كانت هذه أفكاره لأنه استمر في إبطاء سقوطه بنفس الطريقة كما كان من قبل.
خرج المزيد والمزيد من الثعابين من الثقوب الموجودة في الجدار حتى رأى نوح حوالي مائة منهم تحته.
شعر نوح بالارتياح لرؤية أن الجذر يمكن أن يدعم جسده ونظر أسفله على عجل للعثور على جذر جديد.
لم يستطع أن يتوقف أو يتراجع لذلك قفز مباشرة في مجموعتهم راكلا ولاكما أي وحش يهاجمه.
كانت الثعابين ضعيفة وغير مؤذية تقريبًا لجسم من المرتبة الثانية في الطبقة العليا ولكن التهديد الحقيقي لنوح كان السقوط، ولم يستطع السماح لنفسه بالنزول بسرعة.
بما أن الانحدار البطيء لم يعد ممكناً، فقد اختار نوح المشي مباشرة على أجساد الثعابين، والقفز من وحش إلى وحش كما لو كانوا درجات سلم!
عندما ذهب نوح إلى ‘الجذر’ التالي اكتشف أن له عينان ولسان مشير في اتجاهه.
كان يسير على الجرف على رؤوس مجموعة من الوحوش السحرية من المرتبة الأولى!
بعد بضع مئات من الأمتار من السير بهذه الطريقة، بدأ الضباب في النهاية يتفرق ويظهر الوادي في أسفل المضيق.
ومع ذلك، في مرحلة ما، ظهرت الضوضاء في الضباب تحته.
كانت البيئة مليئة بالعشب الأخضر وكان نهر صغير يتوسطه.
رغم ذلك، لم يتسنَّ لنوح الوقت للتمتع بالمنظر أسفله بسبب المنظر المخيف في الوادي تحته.
فهم نوح الوضع على الفور وأرخى قبضته مواصلا سقوطه.
شُفيت إصاباته في الغالب لذا قرر البدء في التحرك لإيجاد طريق للعودة إلى قصر بالفان.
تم لف عشرات من الثعابين الصفراء التي يزيد طولها عن سبعة أمتار على بعضها البعض على الأرض مع واحد أطول من خمسة عشر مترًا في وسطها.
وبينما كان يمر فوقه، أمسك في اتجاهه وتمسك به بثبات.
حدق نوح بعيون واسعة في الوحوش وهو يتجه نحوها، ولم يستطع التوقف حتى لو أراد ذلك.
عندما كان على بعد أقل من خمسين مترًا من الأرض، فك صابريه وترك جسده يسقط بحرية وسط مجموعة الثعابين المروعة.
‘حوالي ثلاثين ثعبانًا من الرتبة الثانية وواحد من الرتبة الثالثة ، تقدموا!’
كان مترددًا في دخول مثل هذا المكان الخطير، لكن لم يكن هناك خيار آخر ممكن بالنسبة له.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
