Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 470

㊎عِنْدَمَا كنتُ فِي عُمرِكَ㊎

㊎عِنْدَمَا كنتُ فِي عُمرِكَ㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

ترجمة

عِنْدَمَا كنتُ فِي عُمرِكَ

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

أخذ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) و رقةً أخري مِن زهرة الحَجَر الذَهَبَية ، و ترَاجُع إِلَي مَسَافَة آمنة .

لم يستَرَيح (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) هُنَاْ و تقَدُمَ بشَكْل مُبَاشِرَ ، ودَخَلَ المَنْطِقة الأَخِيِرة . كَانَ حذراً جِدَاً . مِنْ هُنَاْ فصاعداً ، ستظَهَرَ الوُحُوش علي مستوي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] – لَمْ يَكُنْ الأمرُ مزحةً .

كَانَت بِطُوُلِ قَدَمَيْنِ ، وَ فِيْ أسفلَهَا كَانَت هُنَاْكَ ساقٌ باللون القرمزي مِثْل العقيق ، وَ لكنَّ عندَ النَظَرَ لِأعَلَيْ بِقدم وَاحِدَة كَانَت وَاضِحة كالثلج . كَانَ لَدَيْها فَقَطْ إثْنَيْن مِنْ الأوراق ، وَاحِدَة عَلَيْ القاع قرمزيةٌ مِثْل الَنَار ، وَ وَاحِدَة عَلَيْ القِمَة مِثْل الجليد المنحوت.

دُونَ التَقَدُمَ لفَتْرَة طَوِيِلة ، واجه الاعتداء مِنْ ثَلَاثَة وُحُوش . كَانَ أَحَدُهم فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، وَ كَانَ الأخَرُان فِيْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] . لَمْ يَكُوْنوا خائفين عَلَيْ الإطْلَاٌق ، وشنوا هجمَاتَهم عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (هـُــو نِيـُو) .

شيوى? ✨ ، شيوى? ✨ ، ظَهَرَ شَخْصان وَاحَدُ بَعْدَ الأخَرُ . كَانَ فِيْ المقدمة ضَوْءٌ خــَــالـِــدْ تحول إِلَي سيوف حَادَةٍ مُرْعِبةٌ للغَايَة ، كَمَا لـَــوْ كَانَ يُمْكِن أَنْ يمَزَقَ السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ .

استغرق (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَعْض الوَقْت للقضاء عَلَيْ الوَحْش فِي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . استولي عَلَيْ حَيُوَانْ مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، ثُمَ أَحْضَره إِلَي (الـبُرْج الأَسـْـوَد) بَعْدَ أَنْ أخَرُجَه و دَرَسَهُ قَلِيِلَا .

ترجمة

النَتِيْجَة فاجأته كَثِيِرا . لَمْ يَجِدَ شَيْئاً مِثْل التْشِي الشَيْطَاني؛ مَعَ أَنْ الوُحُوش هُنا متأثرة بشَكْل غَيْرَ محسوس بنية الفَوْضَي للحجر الأسود ، لتُصْبِحَ أكثَرَ رَغبَة للدِماَء .

السم!

بعِبَارَة أُخْرَي ، كَانَت الكَائِنَاتُ الحَيَةُ هُنَاْ من المفترضِ أن تكون مجُنُونْة تَمَاماً .

“تشِي مينغ!” وَصَلَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ إِلَي الإمساك به . نَظَر إِلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَلِيْئاً بالإهتَمَام وَ قَاْلَ : “أنـَــا أحب الَنَاس الفخورين ، وَ لكنَّ فَقَطْ أوَلئِكَ الذِيْن لَدَيْهم الَقَدرة عَلَيْ التكبر . أنْتَ لَسْت سَيْئاً ، عِنْدَمَا كُنْت فِيْ عُمْرك ، كُنْت فِي نَفَسْ الزِرَاْعَة ” .

خَرَجَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) ومشي دَاخلِ الغَابَة .

“تشِي مينغ!” وَصَلَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ إِلَي الإمساك به . نَظَر إِلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَلِيْئاً بالإهتَمَام وَ قَاْلَ : “أنـَــا أحب الَنَاس الفخورين ، وَ لكنَّ فَقَطْ أوَلئِكَ الذِيْن لَدَيْهم الَقَدرة عَلَيْ التكبر . أنْتَ لَسْت سَيْئاً ، عِنْدَمَا كُنْت فِيْ عُمْرك ، كُنْت فِي نَفَسْ الزِرَاْعَة ” .

كَانَ يمشي أَعْمَق فِيْ كُلْ خَطْوَة ، شَعَرَ بأن الفَوْضَي تنوي التَأثِيِر عَلَيْه بشَكْل غَيْرَ محسوس . إِذَا لَمْ يَكُنْ لـَـهُ حِسٌ إدْرَاكِيٌ مِنْ الدرجة العَلَيْا وَ لَدَيْه انطباع قَوِي عَن نية الفَوْضَي ، فرُبَمَا لَمْ يكتشف ذَلِكَ فِعلَا .

“همم ؟ شَخْص مـَـا قادم!” كَانَ مندهشا بَعْض الشَيئِ ، مستشعراً بقدوم البعضِ بِسُرْعَةٍ ، أَحَدُهما قَوِي للغَايَة .

قَامَ بتفعيل (عَيْن الحَقِيقَةَ) ورَأَي أنَّ التشِي الشَيْطَاني ذو اللَون الأسود فِيْ كُلْ مكَانَ ، وارتقي مِنْ الأرْضَ فِيْ خُيُوطٍ كـ ألف مِتْر فوق الغَابَة قَبِلَ أَنْ تختفِيْ .

النَتِيْجَة فاجأته كَثِيِرا . لَمْ يَجِدَ شَيْئاً مِثْل التْشِي الشَيْطَاني؛ مَعَ أَنْ الوُحُوش هُنا متأثرة بشَكْل غَيْرَ محسوس بنية الفَوْضَي للحجر الأسود ، لتُصْبِحَ أكثَرَ رَغبَة للدِماَء .

و كَانَ هَذَا التشِي الشَيْطَاني ضَعِيِفاً جِدَاً ، بَعِيِداً عَن كونه مِمَاثلاً لما كَانَ لدي الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أَشُـوُرَا و كان قد إِسْتِخْدَمهُ لمحاولةِ السيطرة عَلَيْه ، وَ لكنَّه كَانَ أَكْبَرَ فِيْ الكِمْيَة ، حَيْثُ غطي المَنْطِقة الأسَاسية الكَامِلِة للغَابَة . لَمْ يتَمَكَن التشِي الشيطاني هُنَاْ مِنْ السيطرة عَلَيْ الَنَاس ، لكنَّه قَدْ تسَبَب فِيْ تغَيْرَ جذري فِيْ مزاج الكَائِنَاتُ الحَيَةُ .

السَيْف الثَانِي فِيْ العَالَم ، يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ !

ما عِلَاقَة الحَجَر الأسوَد بإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أَشُـوُرَا ؟

الحَرَارَة وَ الـبِرُوُدْة متشَاْبكة ؟

وِفْقَاً للسَبَب ، فَقَدْ تَمَ بالفِعل قَمَعَ الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أَشُـوُرَا لعدة أَلَاف مِنْ السِنِيِن ، وَ لكنَّ غَابَة شَيْطَان الظَلَام؟ لَمْ يسمَعَ بِهَا مِنْ قَبِلَ فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، لِذَا كَانَ يَجِب أَنْ يَكُوْن قَدْ ظَهَرَ فِيْ الألف عَام ، مِمَا يعَني أَنَّه لَا ينبغي أَنْ يَكُوْن للإثْنَيْن أَيّ عِلَاقَة .

مَعَ دِفَاعِ (درعِ الرَعْدِ القِتَالِي) ، كَانَ بإمكَانَّهِ تَحْمِلُ البردِ وَ الـحَرَارَة عَلَيْ الأقل فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، لكنَّ لـَــوْ كَانَت [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، فلَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ طَرِيْقة . لَيْسَ أَنْ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) كَانَ غَيْرَ مُؤَثِر ، لكنَّ مُسْتَوَاه كَانَ مُنْخَفِض جِدَاً ، غَيْرُ قَادِرٍ عَلَيْ إطْلَاٌق العَنان للقُوَة الَّتِي يَجِب أَنْ يَكُوْن لَهَا هذا الكنزُ الثَمِيِن .

و مَعَ ذَلِكَ ، قَدْ لَا يَكُوْن هَذَا مؤكداً . كَانَ الحَجَر الأسوَد قَدْ ظَهَرَ مُنْذُ عِدَة أَلَاف مِنْ السِنِيِن فِيْ الأراضي الشاسعة ، وَ لكنَّه لَمْ يَكُنْ مدفونا فِيْ أعَمَاق الأرْضَ إلَا أَنْ التشِي الشَيْطَاني لَمْ يأت إِلَي السطح . وَ مَعَ ذَلِكَ ، مَعَ التَغْيِيِرات فِيْ المَشْهَد ، كَانَ مِنْ المُمْكِن أَنْ الحَجَر الأسوَد سيَأتِي إِلَي السطح . هَذَا مـَـا يفسر “التأَخِيِر” لعدة أَلَاف مِنْ السِنِيِن .

لم يستَرَيح (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) هُنَاْ و تقَدُمَ بشَكْل مُبَاشِرَ ، ودَخَلَ المَنْطِقة الأَخِيِرة . كَانَ حذراً جِدَاً . مِنْ هُنَاْ فصاعداً ، ستظَهَرَ الوُحُوش علي مستوي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] – لَمْ يَكُنْ الأمرُ مزحةً .

كَانَ فِهْمه الخَاْص لهَذَا العَالَم لَا يزَاَلُ قَلِيِلَا جِدَاً .

فكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، ‘إِذَا كُنْت إِسْتِخْدَم طَاقَةُ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) ، فيُمْكِنني أَنْ أجَعَلَ زِرَاعَتِي تَصِلُ إِلَي المَرِحْلَة الخامسة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . ثُمَ ، إِذَا قمت بتنشيط (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) ، يَجِب أَنْ أكون قَادِراً عَلَيْ الحُصُول عَلَيْ دِفَاعِ أمامَ المَرِحْلَة المتأخَرُة مِنْ زهر [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] . لكنَّ ، هَل هَذَا الدِفَاعِ كافٍ؟’

أطلقَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَيْن الحَقِيقَةِ . دَاخلِ الحَجَر الأسْوَد كَانَ مَصْدَر الفَوْضَي البِدَائِيَة ، الذِيْ يُمْكِن أَنْ يصلح (الـبُرْج الأَسـْـوَد) ؛ كَانَ عَلَيْه أَنْ يَحْصُل عَلَيْه .

فِيْ وسط هَذِهِ المَنْطِقة ، ظهرت صَخْرَة ، يَبْلُغ طولَهَا حَوَالي نِصْف مِتْر ، لونها أبْيَض حليبي ، بِدُونَ ذرة مِنْ الغُبَار . عَلَيْ قِمَة هَذِهِ الصَخْرَة ، نما نَبَاْتٌ غَرِيِبُ الشَكْل .

تَقَدَمَ إِلَي الأمام ، شَعَرَ فَجْأة بِمَوْجَة مِنْ اندِفَاعِ الحَرَارَة . بَعْدَ فَتْرَة وجيزة ، ظَهَرَت مَوْجَة أُخْرَي مِنْ البرد ، مِمَا جَعَلَ عِظَامه تتجمد تقَرِيِباً . ونغ ، تَمَ تفعيل (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) عَلَيْ الفَوْر ، مشَكْلَا حَاجِزَاً مِن حَوْلَه .

لم يستَرَيح (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) هُنَاْ و تقَدُمَ بشَكْل مُبَاشِرَ ، ودَخَلَ المَنْطِقة الأَخِيِرة . كَانَ حذراً جِدَاً . مِنْ هُنَاْ فصاعداً ، ستظَهَرَ الوُحُوش علي مستوي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] – لَمْ يَكُنْ الأمرُ مزحةً .

الحَرَارَة وَ الـبِرُوُدْة متشَاْبكة ؟

النَتِيْجَة فاجأته كَثِيِرا . لَمْ يَجِدَ شَيْئاً مِثْل التْشِي الشَيْطَاني؛ مَعَ أَنْ الوُحُوش هُنا متأثرة بشَكْل غَيْرَ محسوس بنية الفَوْضَي للحجر الأسود ، لتُصْبِحَ أكثَرَ رَغبَة للدِماَء .

وجدته !

وِفْقَاً للسَبَب ، فَقَدْ تَمَ بالفِعل قَمَعَ الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أَشُـوُرَا لعدة أَلَاف مِنْ السِنِيِن ، وَ لكنَّ غَابَة شَيْطَان الظَلَام؟ لَمْ يسمَعَ بِهَا مِنْ قَبِلَ فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، لِذَا كَانَ يَجِب أَنْ يَكُوْن قَدْ ظَهَرَ فِيْ الألف عَام ، مِمَا يعَني أَنَّه لَا ينبغي أَنْ يَكُوْن للإثْنَيْن أَيّ عِلَاقَة .

قَفَزَ بِسُرْعَةٍ . شيو ، شيوى? ✨ ، شيوى? ✨ ، بَعْدَ عِدَة قَفَزَات ، ظَهَرَ مَشْهَد غَيْرَ عَادِي أمامه . كَانَت هَذِهِ مَنْطِقة خالية نِصْف قطرها 30 مِتْر ، لتشَكْل دَائِرَة مثالية . نِصْف الأرْضَ كَانَت ساخنة ، حَيْثُ إحترقت كُلْ الصخور إلي حَمْرَاءُ ، بَيْنَما تَجمد النِصْف الأخَرُ بِالبَرْدِ . لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ أثر لمَنْطِقة وَسِيِطة ، بل كَانَ هُنَاْكَ نَقَيض وَاضِح .

استغرق (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَعْض الوَقْت للقضاء عَلَيْ الوَحْش فِي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . استولي عَلَيْ حَيُوَانْ مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، ثُمَ أَحْضَره إِلَي (الـبُرْج الأَسـْـوَد) بَعْدَ أَنْ أخَرُجَه و دَرَسَهُ قَلِيِلَا .

فِيْ وسط هَذِهِ المَنْطِقة ، ظهرت صَخْرَة ، يَبْلُغ طولَهَا حَوَالي نِصْف مِتْر ، لونها أبْيَض حليبي ، بِدُونَ ذرة مِنْ الغُبَار . عَلَيْ قِمَة هَذِهِ الصَخْرَة ، نما نَبَاْتٌ غَرِيِبُ الشَكْل .

“وقاحة!” تونغ تـشِـي مينغ غضب ; ؛ هَذَا الشَاْب كَانَ متعجرفاً للغَايَة ، حَيْثُ كَانَ يمتِلْكَ المَرِحْلَة الخامسة فَقَطْ مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] . إنْتَظر ، كَانَ هَذَا الشَاْب فِيْ عُمْر السَابْعَة عَشَرَ إِلَي الثَامِنَة عَشَرَ عَاماً ، وَ كَانَ بالفِعل فِيْ المَرِحْلَة الخامسة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] . حَتَي فِيْ القارةِ الوسطي ، لَنْ ينَظَر إلَيْه عَلَيْ أَنَّه ضَعِيِف .

كَانَت بِطُوُلِ قَدَمَيْنِ ، وَ فِيْ أسفلَهَا كَانَت هُنَاْكَ ساقٌ باللون القرمزي مِثْل العقيق ، وَ لكنَّ عندَ النَظَرَ لِأعَلَيْ بِقدم وَاحِدَة كَانَت وَاضِحة كالثلج . كَانَ لَدَيْها فَقَطْ إثْنَيْن مِنْ الأوراق ، وَاحِدَة عَلَيْ القاع قرمزيةٌ مِثْل الَنَار ، وَ وَاحِدَة عَلَيْ القِمَة مِثْل الجليد المنحوت.

تَقَدَمَ إِلَي الأمام ، شَعَرَ فَجْأة بِمَوْجَة مِنْ اندِفَاعِ الحَرَارَة . بَعْدَ فَتْرَة وجيزة ، ظَهَرَت مَوْجَة أُخْرَي مِنْ البرد ، مِمَا جَعَلَ عِظَامه تتجمد تقَرِيِباً . ونغ ، تَمَ تفعيل (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) عَلَيْ الفَوْر ، مشَكْلَا حَاجِزَاً مِن حَوْلَه .

(نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ)!

الحَرَارَة وَ الـبِرُوُدْة متشَاْبكة ؟

أدرك (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ذَلِكَ مِنْ الـوهَلة الأوَلي وَ كَانَ سَعِيِداً للغَايَة بخِلَاف كُلْ التَوَقُعَاتِ . لَمْ يخطر بباله أبَدَاً أَنَّه سيذَهَبَ بسلاسة إِلَي هَذَا الحد ، مِمَا سيُؤَدِي إِلَي العُثُور عَلَيْ (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) سَارَعَ إِلَي الأمام ، وَ لكنَّ بَعْدَ بِضْعِ خَطَوَات فَقَطْ ، شَعَرَ بمَوْجَة حَارَة مذهَلة لدَرَجَة أَنَّه حَتَي (دِرعُ مَعَركة الرَعْد) لَمْ يتَمَكَن مِنْ منعه . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، أُصِيِبَ أيْضَاً بِالدُوَارِ شَدِيِد .

يَجِب أَنْ تَكُوُن الحَرَارَة وَ الـبِرُوُدْة متوازنة ، وَ إلَا لَنْ تشَكْل دَائِرَة متناظرة ، وَ سيَكُوْن أَحَدُ الجَانِبيْنَ أَقَوِي بالتَأكِيد . وَ هَكَذَا ، لَمْ يَسْتَطِعْ الوُصُوُلَ إلَي نِهَاية النيران المشتعلة ، وَ مِنْ الوَاضِح أَنَّه لَا يُمْكِن أَنْ يَصِلَ لِلنِهَاية المخيفة .

السم!

فِيْ وسط هَذِهِ المَنْطِقة ، ظهرت صَخْرَة ، يَبْلُغ طولَهَا حَوَالي نِصْف مِتْر ، لونها أبْيَض حليبي ، بِدُونَ ذرة مِنْ الغُبَار . عَلَيْ قِمَة هَذِهِ الصَخْرَة ، نما نَبَاْتٌ غَرِيِبُ الشَكْل .

تَرَاجَع بِسُرْعَةٍ و أخذَ بتلة مِنْ زهرة الحَجَر الذَهَبَية ، الذِيْ كَانَ تَرَياقاً مِنَ الدَرَجَةِ العليَا .

تَرَاجَع بِسُرْعَةٍ و أخذَ بتلة مِنْ زهرة الحَجَر الذَهَبَية ، الذِيْ كَانَ تَرَياقاً مِنَ الدَرَجَةِ العليَا .

فِيْ فَتْرَة قَصِيِرة ، اختفِيْ الشُعُور بِالدُوَارِ فَوْرَاً . تحرك الطَرَف الأخَرُ ، مَعَ الـرَغبَة فِيْ الدُخُولُ مِنْ خِلَال الأرْضَ الجليدية . وَ مَعَ ذَلِكَ ، عَلَيْ نَحْوٍ مِمَاثلٍ ، بَدَأ دمه يتجمد حَيْثُ بَدَأ الجِلد عَلَيْ جَسَدْه يُعَانِي مِنْ آثار الصقيع فَقَطْ بَعْدَ بِضْعِ خَطَوَات ، مِمَا جَعَلَه يَشْعُر بالغثيـان الشَدِيِد .

خَرَجَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) ومشي دَاخلِ الغَابَة .

السم مَرَّة أُخْرَي – وَ لكنَّ هَذِهِ المَرَة كَانَ السم مخيفاً .

رُبَمَا كَانَ مِنْ الصَعْب للغَايَة مقاومة قَوِي البرد وَ الـحَرَارَة هَذِهِ حَتَي بِالنِسبَة لمقاتلي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، وَ هـُــوَ السَبَب فِيْ أَنْ هَذَا النَبَاْت الرُوُحِي يُمْكِن أَنْ يعيش حَتَي يَوْمِنَا هَذَا .

أخذ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) و رقةً أخري مِن زهرة الحَجَر الذَهَبَية ، و ترَاجُع إِلَي مَسَافَة آمنة .

تَرَدَدَ لأَنـَّـه لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ سِوَي فُرْصَة وَاحِدَة لإِسْتِخْدَام دُفْعَة الطَاقَةُ فِيْ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه سَيَتَمَ إِسْتِخْدَامه بشَكْل أَفْضَل لاحقاً ، بِالنِسبَة لأبيه ، فَإِنَّه بطَبِيِعة الحـَـال لَنْ يمانع فِيْ إِسْتِخْدَامه الأن… كَانَت الحـَـالة الراهِنَةُ قَادِرةٌ الحُصُول عَلَيْ سَاقِ النَبَاْت الرُوُحي .

يَجِب أَنْ تَكُوُن الحَرَارَة وَ الـبِرُوُدْة متوازنة ، وَ إلَا لَنْ تشَكْل دَائِرَة متناظرة ، وَ سيَكُوْن أَحَدُ الجَانِبيْنَ أَقَوِي بالتَأكِيد . وَ هَكَذَا ، لَمْ يَسْتَطِعْ الوُصُوُلَ إلَي نِهَاية النيران المشتعلة ، وَ مِنْ الوَاضِح أَنَّه لَا يُمْكِن أَنْ يَصِلَ لِلنِهَاية المخيفة .

مَعَ دِفَاعِ (درعِ الرَعْدِ القِتَالِي) ، كَانَ بإمكَانَّهِ تَحْمِلُ البردِ وَ الـحَرَارَة عَلَيْ الأقل فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، لكنَّ لـَــوْ كَانَت [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، فلَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ طَرِيْقة . لَيْسَ أَنْ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) كَانَ غَيْرَ مُؤَثِر ، لكنَّ مُسْتَوَاه كَانَ مُنْخَفِض جِدَاً ، غَيْرُ قَادِرٍ عَلَيْ إطْلَاٌق العَنان للقُوَة الَّتِي يَجِب أَنْ يَكُوْن لَهَا هذا الكنزُ الثَمِيِن .

لَا عَجَبَ فِيْ أَنْ هذهِ النَبَتةُ الرُوُحِيَةُ هَذِهِ يُمْكِن أَنْ تعيش لفَتْرَة طَوِيِلة – لَا يُمْكِنه حَتَي أَنْ يقترب ، ناهيك عَن حصادها .

يَجِب أَنْ تَكُوُن الحَرَارَة وَ الـبِرُوُدْة متوازنة ، وَ إلَا لَنْ تشَكْل دَائِرَة متناظرة ، وَ سيَكُوْن أَحَدُ الجَانِبيْنَ أَقَوِي بالتَأكِيد . وَ هَكَذَا ، لَمْ يَسْتَطِعْ الوُصُوُلَ إلَي نِهَاية النيران المشتعلة ، وَ مِنْ الوَاضِح أَنَّه لَا يُمْكِن أَنْ يَصِلَ لِلنِهَاية المخيفة .

مَعَ دِفَاعِ (درعِ الرَعْدِ القِتَالِي) ، كَانَ بإمكَانَّهِ تَحْمِلُ البردِ وَ الـحَرَارَة عَلَيْ الأقل فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، لكنَّ لـَــوْ كَانَت [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، فلَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ طَرِيْقة . لَيْسَ أَنْ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) كَانَ غَيْرَ مُؤَثِر ، لكنَّ مُسْتَوَاه كَانَ مُنْخَفِض جِدَاً ، غَيْرُ قَادِرٍ عَلَيْ إطْلَاٌق العَنان للقُوَة الَّتِي يَجِب أَنْ يَكُوْن لَهَا هذا الكنزُ الثَمِيِن .

الحَرَارَة وَ الـبِرُوُدْة متشَاْبكة ؟

رُبَمَا كَانَ مِنْ الصَعْب للغَايَة مقاومة قَوِي البرد وَ الـحَرَارَة هَذِهِ حَتَي بِالنِسبَة لمقاتلي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، وَ هـُــوَ السَبَب فِيْ أَنْ هَذَا النَبَاْت الرُوُحِي يُمْكِن أَنْ يعيش حَتَي يَوْمِنَا هَذَا .

لَا عَجَبَ فِيْ أَنْ هذهِ النَبَتةُ الرُوُحِيَةُ هَذِهِ يُمْكِن أَنْ تعيش لفَتْرَة طَوِيِلة – لَا يُمْكِنه حَتَي أَنْ يقترب ، ناهيك عَن حصادها .

فكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، ‘إِذَا كُنْت إِسْتِخْدَم طَاقَةُ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) ، فيُمْكِنني أَنْ أجَعَلَ زِرَاعَتِي تَصِلُ إِلَي المَرِحْلَة الخامسة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . ثُمَ ، إِذَا قمت بتنشيط (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) ، يَجِب أَنْ أكون قَادِراً عَلَيْ الحُصُول عَلَيْ دِفَاعِ أمامَ المَرِحْلَة المتأخَرُة مِنْ زهر [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] . لكنَّ ، هَل هَذَا الدِفَاعِ كافٍ؟’

وَرَاءه كَانَ تونغ تشِي مينغ ، مَعَ التواضع مَكْتُوب عَلَيْ وَجْهه . وَ لكنَّ عِنْدَمَا انجرف نَظَرهُ إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَشْفَ عَلَيْ الفَوْر و نَظَرته المتعجرفة ، وَ قَاْلَ : “بَعْدَ رؤية سيدي ، أَسْرَع وَ قُم بِالركوع لدفع الاحترام!”

تَرَدَدَ لأَنـَّـه لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ سِوَي فُرْصَة وَاحِدَة لإِسْتِخْدَام دُفْعَة الطَاقَةُ فِيْ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه سَيَتَمَ إِسْتِخْدَامه بشَكْل أَفْضَل لاحقاً ، بِالنِسبَة لأبيه ، فَإِنَّه بطَبِيِعة الحـَـال لَنْ يمانع فِيْ إِسْتِخْدَامه الأن… كَانَت الحـَـالة الراهِنَةُ قَادِرةٌ الحُصُول عَلَيْ سَاقِ النَبَاْت الرُوُحي .

شيوى? ✨ ، شيوى? ✨ ، ظَهَرَ شَخْصان وَاحَدُ بَعْدَ الأخَرُ . كَانَ فِيْ المقدمة ضَوْءٌ خــَــالـِــدْ تحول إِلَي سيوف حَادَةٍ مُرْعِبةٌ للغَايَة ، كَمَا لـَــوْ كَانَ يُمْكِن أَنْ يمَزَقَ السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ .

“همم ؟ شَخْص مـَـا قادم!” كَانَ مندهشا بَعْض الشَيئِ ، مستشعراً بقدوم البعضِ بِسُرْعَةٍ ، أَحَدُهما قَوِي للغَايَة .

تَقَدَمَ إِلَي الأمام ، شَعَرَ فَجْأة بِمَوْجَة مِنْ اندِفَاعِ الحَرَارَة . بَعْدَ فَتْرَة وجيزة ، ظَهَرَت مَوْجَة أُخْرَي مِنْ البرد ، مِمَا جَعَلَ عِظَامه تتجمد تقَرِيِباً . ونغ ، تَمَ تفعيل (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) عَلَيْ الفَوْر ، مشَكْلَا حَاجِزَاً مِن حَوْلَه .

شيوى? ✨ ، شيوى? ✨ ، ظَهَرَ شَخْصان وَاحَدُ بَعْدَ الأخَرُ . كَانَ فِيْ المقدمة ضَوْءٌ خــَــالـِــدْ تحول إِلَي سيوف حَادَةٍ مُرْعِبةٌ للغَايَة ، كَمَا لـَــوْ كَانَ يُمْكِن أَنْ يمَزَقَ السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ .

و مَعَ ذَلِكَ ، قَدْ لَا يَكُوْن هَذَا مؤكداً . كَانَ الحَجَر الأسوَد قَدْ ظَهَرَ مُنْذُ عِدَة أَلَاف مِنْ السِنِيِن فِيْ الأراضي الشاسعة ، وَ لكنَّه لَمْ يَكُنْ مدفونا فِيْ أعَمَاق الأرْضَ إلَا أَنْ التشِي الشَيْطَاني لَمْ يأت إِلَي السطح . وَ مَعَ ذَلِكَ ، مَعَ التَغْيِيِرات فِيْ المَشْهَد ، كَانَ مِنْ المُمْكِن أَنْ الحَجَر الأسوَد سيَأتِي إِلَي السطح . هَذَا مـَـا يفسر “التأَخِيِر” لعدة أَلَاف مِنْ السِنِيِن .

السَيْف الثَانِي فِيْ العَالَم ، يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ !

رُبَمَا كَانَ مِنْ الصَعْب للغَايَة مقاومة قَوِي البرد وَ الـحَرَارَة هَذِهِ حَتَي بِالنِسبَة لمقاتلي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، وَ هـُــوَ السَبَب فِيْ أَنْ هَذَا النَبَاْت الرُوُحِي يُمْكِن أَنْ يعيش حَتَي يَوْمِنَا هَذَا .

وَرَاءه كَانَ تونغ تشِي مينغ ، مَعَ التواضع مَكْتُوب عَلَيْ وَجْهه . وَ لكنَّ عِنْدَمَا انجرف نَظَرهُ إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَشْفَ عَلَيْ الفَوْر و نَظَرته المتعجرفة ، وَ قَاْلَ : “بَعْدَ رؤية سيدي ، أَسْرَع وَ قُم بِالركوع لدفع الاحترام!”

رُبَمَا كَانَ مِنْ الصَعْب للغَايَة مقاومة قَوِي البرد وَ الـحَرَارَة هَذِهِ حَتَي بِالنِسبَة لمقاتلي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، وَ هـُــوَ السَبَب فِيْ أَنْ هَذَا النَبَاْت الرُوُحِي يُمْكِن أَنْ يعيش حَتَي يَوْمِنَا هَذَا .

سَخِرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ قَاْلَ : “أنـَــا لَا أمَلِك جَسَدْك المَلِيْئَ بالعِظَام المُتَوَاضِعة ، راكعاً عَندَ كُلْ منعطف!”

دُونَ التَقَدُمَ لفَتْرَة طَوِيِلة ، واجه الاعتداء مِنْ ثَلَاثَة وُحُوش . كَانَ أَحَدُهم فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، وَ كَانَ الأخَرُان فِيْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] . لَمْ يَكُوْنوا خائفين عَلَيْ الإطْلَاٌق ، وشنوا هجمَاتَهم عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (هـُــو نِيـُو) .

“وقاحة!” تونغ تـشِـي مينغ غضب ; ؛ هَذَا الشَاْب كَانَ متعجرفاً للغَايَة ، حَيْثُ كَانَ يمتِلْكَ المَرِحْلَة الخامسة فَقَطْ مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] . إنْتَظر ، كَانَ هَذَا الشَاْب فِيْ عُمْر السَابْعَة عَشَرَ إِلَي الثَامِنَة عَشَرَ عَاماً ، وَ كَانَ بالفِعل فِيْ المَرِحْلَة الخامسة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] . حَتَي فِيْ القارةِ الوسطي ، لَنْ ينَظَر إلَيْه عَلَيْ أَنَّه ضَعِيِف .

دُونَ التَقَدُمَ لفَتْرَة طَوِيِلة ، واجه الاعتداء مِنْ ثَلَاثَة وُحُوش . كَانَ أَحَدُهم فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، وَ كَانَ الأخَرُان فِيْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] . لَمْ يَكُوْنوا خائفين عَلَيْ الإطْلَاٌق ، وشنوا هجمَاتَهم عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (هـُــو نِيـُو) .

غريب… المَنْطِقة الشَمَالية يُمْكِن أَنْ تعَزَزَ فِيْ الوَاقِع مِثْل هَذَا الشَخْص المَوْهُوُب؟

بعِبَارَة أُخْرَي ، كَانَت الكَائِنَاتُ الحَيَةُ هُنَاْ من المفترضِ أن تكون مجُنُونْة تَمَاماً .

“تشِي مينغ!” وَصَلَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ إِلَي الإمساك به . نَظَر إِلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَلِيْئاً بالإهتَمَام وَ قَاْلَ : “أنـَــا أحب الَنَاس الفخورين ، وَ لكنَّ فَقَطْ أوَلئِكَ الذِيْن لَدَيْهم الَقَدرة عَلَيْ التكبر . أنْتَ لَسْت سَيْئاً ، عِنْدَمَا كُنْت فِيْ عُمْرك ، كُنْت فِي نَفَسْ الزِرَاْعَة ” .

بعِبَارَة أُخْرَي ، كَانَت الكَائِنَاتُ الحَيَةُ هُنَاْ من المفترضِ أن تكون مجُنُونْة تَمَاماً .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

قَفَزَ بِسُرْعَةٍ . شيو ، شيوى? ✨ ، شيوى? ✨ ، بَعْدَ عِدَة قَفَزَات ، ظَهَرَ مَشْهَد غَيْرَ عَادِي أمامه . كَانَت هَذِهِ مَنْطِقة خالية نِصْف قطرها 30 مِتْر ، لتشَكْل دَائِرَة مثالية . نِصْف الأرْضَ كَانَت ساخنة ، حَيْثُ إحترقت كُلْ الصخور إلي حَمْرَاءُ ، بَيْنَما تَجمد النِصْف الأخَرُ بِالبَرْدِ . لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ أثر لمَنْطِقة وَسِيِطة ، بل كَانَ هُنَاْكَ نَقَيض وَاضِح .

ترجمة

لَا عَجَبَ فِيْ أَنْ هذهِ النَبَتةُ الرُوُحِيَةُ هَذِهِ يُمْكِن أَنْ تعيش لفَتْرَة طَوِيِلة – لَا يُمْكِنه حَتَي أَنْ يقترب ، ناهيك عَن حصادها .

ℍ???????

خَرَجَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) ومشي دَاخلِ الغَابَة .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط