تشانغ يي ينشر كتابًا آخر!
الفصل 182 : تشانغ يي ينشر كتابًا آخر!
“حسنا.” سأل تشانغ يي ، “ألديك قلم؟”
في حوالي الساعة 2 مساءً
احتاجت تشينتشين إلى أخذ قيلولة بعد الظهر ، لذلك طردت راو آيمين تشانغ يي خارج المنزل.
بعد أن ملأ معدته ، تجشأ وتوجه إلى شقته….. وأثناء هضمه للطعام غير تشانغ يي ملابسه إبى ملابس رياضية وزوج من الأحذية الرياضية العادية، لأنه لم يكن لديه حذاء للجري (حذاء سنيكر أو أرضي فائدته انه يخفف من الانزلاقات ولا يوجد في باطنه هذه الحفر والدبابيس التي توجد في الأحذية الرياضية العادية). كان عليه أن يرتدي ما لديه ويتجه للجري ، تمامًا مثل راو آيمين.
في حوالي الساعة 2 مساءً
ومثل التايكوندو ، كانت لديه الخبرة والحركات في رأسه ، لكنه لم يستطع تنفيذ هذه الحركات بكامل طاقتها. لنه كان يفتقر إلى القوة وسرعة رد الفعل والقدرة على التحمل.
جولة واحدة…
بعد المقدمات ، جلس تشانغ يي ، “حول التجميع ، لا أفهم أو أعرف حقًا سبب رغبتك في نشرها. لن يكون هناك صفحات كافية ، أليس كذلك؟ ”
“لماذا لا آتي إليك بدلاً من ذلك؟ يمكنك اختيار مكان اللقاء. الأمر متروك لك.”
3 جولات…
ركض في جميع أنحاء الحي لتحسين لياقته البدنية.
” من هذا؟” قال تشانغ يي ، وهو يلتقط أنفاسه.
ابتسم تشانغ يي. “شكرا لك.”
اعتقد تشانغ يي أنه لا يمكن استخدام قبضة تاي تشي بشكل فعال لأن جسده لا يستطيع مواكبة المهارة.
“رسوم توضيحية؟” قال تشانغ يي ، “هل سيساعد ذلك كثيرًا؟”
ومثل التايكوندو ، كانت لديه الخبرة والحركات في رأسه ، لكنه لم يستطع تنفيذ هذه الحركات بكامل طاقتها. لنه كان يفتقر إلى القوة وسرعة رد الفعل والقدرة على التحمل.
وبتذكر الوقت عندما قاتل وانغ سين ، كانت مهارته أفضل قليلاً ، لكنه كان في وضع غير مؤات ..حتى انه خسر في النهاية. لذا كان عليه استخدام [جرعة الصحة] التي حصل عليها من اليانصيب لقلب الطاولة.
وافق تشانغ لو ، “صحيح. يالها من فكرة جيدة. سمعت أن خط المعلم تشانغ جيد جدًا “.
لقد تعلم تشانغ يي درسه جيدا.
المعرفة وحدها لا تكفي!
مقدمة؟
في الردهة.
كان يجب أن يطابقها جسده أيضًا!
في حوالي الساعة 2 مساءً
على سبيل المثال ، بالنسبة لـ قبضة تاي تشي ، حتى لو أكل 1000 كتاب تجربة ، لكن طالما بقيت قوته الجسدية كما هي ، فلن تمكنه تلك 10000 كتاب من القيام بما فعتله راو آيمين – ثني مقص فولاذي!
بالطبع ، لا يمكنك مقارنة التفاح بالبرتقال. بعد كل شيء ، كانت دور النشر ومحطات التلفاز صناعات مختلفة تمامًا. حيث كانت الأرباح الآن هي الشغل الشاغل لدور النشر ، حيث انخفضت المطبوعات السياسية. اما بالنسبة لمحطات التليفزيون ، التي كسبت أموالًا من التقييمات ورعاية الإعلانات ، كانت تركز بشكل كبير على الآثار السياسية ، لذلك كانت صناعاتها مختلفة.
لذا كان بحاجة إلى التدريب!
بعد أن ملأ معدته ، تجشأ وتوجه إلى شقته….. وأثناء هضمه للطعام غير تشانغ يي ملابسه إبى ملابس رياضية وزوج من الأحذية الرياضية العادية، لأنه لم يكن لديه حذاء للجري (حذاء سنيكر أو أرضي فائدته انه يخفف من الانزلاقات ولا يوجد في باطنه هذه الحفر والدبابيس التي توجد في الأحذية الرياضية العادية). كان عليه أن يرتدي ما لديه ويتجه للجري ، تمامًا مثل راو آيمين.
ركض شاب للخارج بسرعة. وبعد دقيقة ، عاد ومعه فرشاة وحجر حبر وأخذ زمام المبادرة لطحن الحبر لـ تشانغ يي.
كان يجب أن يمر بهذه العملية وكان عليه أن يظل مركزا على هدفه!
وبينما كان يسير نحو مكتب الاستقبال ، تعرفت السيدة الشابة الجالسة هناك على تشانغ يي. حيث قالت له ، “المعلم تشانغ يي ، لقد أتيت؟ سآخذك إلى الطابق العلوي “.
بالطبع ، لا يمكنك مقارنة التفاح بالبرتقال. بعد كل شيء ، كانت دور النشر ومحطات التلفاز صناعات مختلفة تمامًا. حيث كانت الأرباح الآن هي الشغل الشاغل لدور النشر ، حيث انخفضت المطبوعات السياسية. اما بالنسبة لمحطات التليفزيون ، التي كسبت أموالًا من التقييمات ورعاية الإعلانات ، كانت تركز بشكل كبير على الآثار السياسية ، لذلك كانت صناعاتها مختلفة.
لذا في المستقبل ، سيضطر إلى الجري والقيام ببعض تمارين الضغط كل يوم.
في حوالي الساعة 2 مساءً
بعد الركض لأكثر من ساعة (أنا شباب وبهبط من أول 10 دقايق…تبا تشانغ يي أكثر لياقة مني)، توجه تشانغ يي إلى المنزل غارقًا في العرق.
وبمجرد دخوله من الباب ، بدأ هاتفه يرن.
“حسنا” لم يمانع تشانغ يي.
بالطبع ، أصدر بعض المؤلفين المجهولين كتبا مثل تلك من قبل. حيث اشتروا طريقهم (نشر الإعلانات) أو اعتمدوا على شبكتهم الاجتماعية، لكن مبيعاتهم كانت سيئة للغاية. لقد كانوا أفضل حالا اذا لم ينشروا شيئا من الأساس.
” من هذا؟” قال تشانغ يي ، وهو يلتقط أنفاسه.
حتى لو قاموا بتكبير الخط ووضعوا قصيدة في كل صفحة ، فلن يكون هناك سوى اثنتي عشرة صفحة. وبتجاهل اعتباره كتابا حتى بالنسبة لكتيب فقد كان نحيفًا للغاية!
“مرحبا ، المعلم تشانغ. نحن من دار نشر الشباب والأطفال في شمال الصين “. جاء صوت رجل في منتصف العمر من الجانب الآخر. بدا الصوت أجشًا نوعًا ما.
اكتشف أن هناك العديد من دور نشر الشباب والأطفال في الدولة ، لكن لم ينشر أي منها سوى مواد للقراءة من الشباب أو الأطفال. حتى أن البعض لم ينشر مثل هذه المواد ، بل تعاملوا مع الروايات التقليدية أو روايات الويب (مثل هذه الرواية أو معظم روايات الموقع) الذين لم يكن لهم علاقة “بالشباب” أو “الأطفال” على الإطلاق.
اكتشف أن هناك العديد من دور نشر الشباب والأطفال في الدولة ، لكن لم ينشر أي منها سوى مواد للقراءة من الشباب أو الأطفال. حتى أن البعض لم ينشر مثل هذه المواد ، بل تعاملوا مع الروايات التقليدية أو روايات الويب (مثل هذه الرواية أو معظم روايات الموقع) الذين لم يكن لهم علاقة “بالشباب” أو “الأطفال” على الإطلاق.
ظل تشانغ يي على الهاتف بينما ذهب إلى المرحاض لأخذ منشفة لمسح عرقه ، “أوه ، أنا آسف ، ولكن تم بيع جميع حقوق الطبع والنشر لقصصي الخيالية.”
“حسنا” لم يمانع تشانغ يي.
ذهل الرجل في منتصف العمر قليلاً ، لكنه قال بمرح ، “نحن لا نتصل بخصوص حكاياتك الخيالية. نحن نعلم أن حكاياتك الخيالية قد تم نشرها بالفعل. أنا أبحث عنك لمناقشة فرص النشر الأخرى. لأنه حسب فهمي ، لم يتم نشر بعض أعمالك المكتوبة وقصائدك الحديثة بعد ، أليس كذلك؟ إذا لم تكن حقوق النشر بين يديك ، فلننسى الامر. لكني لا أرى أي منشورات في السوق الآن “.
“حسنا ، سوف أتوجه إلى هناك.”
ظل تشانغ يي صامتًا قليلاً وألقى بمنشفته ، “قصائدي؟”
ابتسم تشانغ يي. “شكرا لك.”
“حسنا” لم يمانع تشانغ يي.
“أجل. نريد عمل كتاب لك تحت اسم “تجميع قصائد تشانغ يي” ، حيث سيحتوي على جميع أعمالك وقصائدك المكتوبة ، بما في ذلك مقاطعك المزدوجة”. قال الرجل في منتصف العمر ، “أيمكن ان نتقابل للدردشة؟ أو يمكنك زيارة دار النشر ؟ ”
وجد تشانغ يي مكتب الاستقبال أخيرًا ودخل.
جذب هذا العرض تشانغ يي.
“سآخذ الصور.” أخرجت امرأة كاميرا والتقطت بعض الصور من الجانبين والأمام. وضمت الصور أيضًا رئيس التحرير تشانغ لو. لأنه في المستقبل ، يمكنهم أيضًا استخدام هذه الصور كمواد ترويجية. ثم ركزت المرأة على الكاميرا وانتظرت التقاط صورة للمعلم تشانغ يي وهي تكتب.
لقد كان قلقًا بشأن كونه عاطلاً عن العمل وليس لديه ما يكفي من التعرض للحفاظ على شعبيته منذ فترة ما بعد الظهر. لكن الأخبار السارة أتت تطرق بابه الآن.
أي من المؤلفين ، الذين أصدروا كتبا تجمع قصائدهم ، لم يكن معروفًا جيدًا؟
لم يفكر تشانغ يي في نشر مجموعة من أعماله من قبل. حيث كان يعلم أن هذا الأمر صعب.
“حسنا ، سوف أتوجه إلى هناك.”
أي من المؤلفين ، الذين أصدروا كتبا تجمع قصائدهم ، لم يكن معروفًا جيدًا؟
بالطبع ، أصدر بعض المؤلفين المجهولين كتبا مثل تلك من قبل. حيث اشتروا طريقهم (نشر الإعلانات) أو اعتمدوا على شبكتهم الاجتماعية، لكن مبيعاتهم كانت سيئة للغاية. لقد كانوا أفضل حالا اذا لم ينشروا شيئا من الأساس.
أولاً ، كان هناك شهرته التي يجب مراعاتها. ثانياً ، كان من أجل الحفاظ على شعبيته. ثالثًا ، سواء كان ذلك من أجل المال أو نقاط السمعة ، يمكنه أيضًا كسب بعض الأموال الإضافية.
كان تشانغ يي يعتقد دائمًا أنه إذا أراد نشر مجموعته الشعرية ، فإن العقبة الأكبر هي أنه بدأ متأخراً.
وبمجرد دخوله من الباب ، بدأ هاتفه يرن.
لقد مرت بضعة أشهر فقط وأعماله معدودة بالعشرات فقط.
ظل تشانغ يي على الهاتف بينما ذهب إلى المرحاض لأخذ منشفة لمسح عرقه ، “أوه ، أنا آسف ، ولكن تم بيع جميع حقوق الطبع والنشر لقصصي الخيالية.”
ما هو معنى وجود عشرات القصائد؟
حتى لو قاموا بتكبير الخط ووضعوا قصيدة في كل صفحة ، فلن يكون هناك سوى اثنتي عشرة صفحة. وبتجاهل اعتباره كتابا حتى بالنسبة لكتيب فقد كان نحيفًا للغاية!
اكتشف أن هناك العديد من دور نشر الشباب والأطفال في الدولة ، لكن لم ينشر أي منها سوى مواد للقراءة من الشباب أو الأطفال. حتى أن البعض لم ينشر مثل هذه المواد ، بل تعاملوا مع الروايات التقليدية أو روايات الويب (مثل هذه الرواية أو معظم روايات الموقع) الذين لم يكن لهم علاقة “بالشباب” أو “الأطفال” على الإطلاق.
لم يرغب تشانغ يي أيضًا في إحضار كل القصائد الكلاسيكية من عالمه السابق مرة واحدة. لأنه كلما استخدم واحدة ، كان هناك واحدة أقل. لذا احتاج إلى إبقائهم على النصل (جاهزين دائما للخروج ولكن لن يخرجوا بسهولة)، لذلك تخلى عن فكرة إصدار مجموعة شعرية. ولم يكن يتوقع أن يقترب منه أحد بشأن هذا الأمر بدلاً من ذلك.
“حسنا ، سوف أتوجه إلى هناك.”
أضاءت عيون تشانغ لو ، “هل ستكتبها الآن؟! بالطبع لدي!”
“صوتك يتقطع. هل وصلت إلى المنزل للتو؟ ”
كان يجب أن يمر بهذه العملية وكان عليه أن يظل مركزا على هدفه!
كان هناك حوالي 3 إلى 4 أشخاص آخرين في الغرفة.
“كنت دائمًا في المنزل ، لكنني عدت من الركض للتو.”
“لماذا لا آتي إليك بدلاً من ذلك؟ يمكنك اختيار مكان اللقاء. الأمر متروك لك.”
“لا بأس. أود إلقاء نظرة على دار النشر الخاصة بكم أيضًا. أرسل لي العنوان ، وسوف أقود سيارتي إليكم. ”
طرقت الباب ، ثم فتحته ودخلت. “رئيس التحرير تشانغ ، المعلم تشانغ يي هنا.”
وجد تشانغ يي مكتب الاستقبال أخيرًا ودخل.
بعد إنهاء المكالمة ، تلقى رسالة بالعنوان.
لذا كان بحاجة إلى التدريب!
أخذ تشانغ يي حمامًا سريعًا ليغسل عرقه ثم توجه إلى دار النشر.
……
دار نشر الشباب والأطفال شمال الصين.
“حسنا” لم يمانع تشانغ يي.
كان المقر الرئيسي في بكين ، لكن المكان كان بعيدًا بعض الشيء ، حيث لم يكن في وسط المدينة.
فكر تشانغ يي للحظة ، “كتابة توضيح ليس مشكلة ، لكن.. ألا يزال هناك نقص في المحتوى ؟” لقد شعر فقط أنه كان هناك حاجة لتعزيز عدد الصفحات.
في الطريق إلى هناك ، تصفح تشانغ يي الإنترنت للتحقق من دار النشر هذه.
مقدمة؟
اكتشف أن هناك العديد من دور نشر الشباب والأطفال في الدولة ، لكن لم ينشر أي منها سوى مواد للقراءة من الشباب أو الأطفال. حتى أن البعض لم ينشر مثل هذه المواد ، بل تعاملوا مع الروايات التقليدية أو روايات الويب (مثل هذه الرواية أو معظم روايات الموقع) الذين لم يكن لهم علاقة “بالشباب” أو “الأطفال” على الإطلاق.
في الردهة.
أضاءت عيون تشانغ لو ، “هل ستكتبها الآن؟! بالطبع لدي!”
وجد تشانغ يي مكتب الاستقبال أخيرًا ودخل.
وبينما كان يسير نحو مكتب الاستقبال ، تعرفت السيدة الشابة الجالسة هناك على تشانغ يي. حيث قالت له ، “المعلم تشانغ يي ، لقد أتيت؟ سآخذك إلى الطابق العلوي “.
قال تشانغ لو ، وهو يستمع إلى نبرة استنكاره “هذا ليس صحيحًا. لقد ساعدت الأب وي في طلب العدالة. أي شخص يعرف ذلك سوف يعطيك إبهامًا. كيف يمكنهم طردك؟ ” ضحك تشانغ لو ، “لقد تركوا كنزًا مثلك يفلت من أيديهم. إنه أمر مضحك للغاية “.
ابتسم تشانغ يي. “شكرا لك.”
“حسنا” لم يمانع تشانغ يي.
كان المقر الرئيسي في بكين ، لكن المكان كان بعيدًا بعض الشيء ، حيث لم يكن في وسط المدينة.
قالت الشابة وهي تقوده إلى الطابق الثالث: “على الرحب والسعة”.
“لماذا لا آتي إليك بدلاً من ذلك؟ يمكنك اختيار مكان اللقاء. الأمر متروك لك.”
الفصل 182 : تشانغ يي ينشر كتابًا آخر!
طرقت الباب ، ثم فتحته ودخلت. “رئيس التحرير تشانغ ، المعلم تشانغ يي هنا.”
بالتفكير في الموت المكتوب في “اعترافي” و “أغنية السجين” ، ثم التفكير في الوجود في “جيل” و “تحية إلى اللوتس الأبيض”…
وقف ذلك الشخص للترحيب به بابتسامة ومد يده “كيف حالك معلم تشانغ؟ نحن عائلة؛ حيث كلانا نحمل لقب تشانغ. اسمي تشانغ لو. لقد سمعت عنك منذ وقت طويل “. من صوته ، من المحتمل أن يكون هذا هو الرجل الذي تحدث معه عبر الهاتف.
ظل تشانغ يي صامتًا قليلاً وألقى بمنشفته ، “قصائدي؟”
صافح تشانغ يي يده ، “لم أفعل شيئا يستحق الذكر.”
احتاجت تشينتشين إلى أخذ قيلولة بعد الظهر ، لذلك طردت راو آيمين تشانغ يي خارج المنزل.
“دع الحياة تكون جميلة مثل زهور الصيف وميتة مثل أوراق الخريف – تشانغ يي.”
قال تشانغ لو ، وهو يستمع إلى نبرة استنكاره “هذا ليس صحيحًا. لقد ساعدت الأب وي في طلب العدالة. أي شخص يعرف ذلك سوف يعطيك إبهامًا. كيف يمكنهم طردك؟ ” ضحك تشانغ لو ، “لقد تركوا كنزًا مثلك يفلت من أيديهم. إنه أمر مضحك للغاية “.
“لماذا لا آتي إليك بدلاً من ذلك؟ يمكنك اختيار مكان اللقاء. الأمر متروك لك.”
كان هذا صحيحًا إلى حد ما ، وكان أيضًا رأي تشانغ لو. لأنه إذا كان تشانغ يي جزء من شركة النشر الخاصة به ، وأنه حتى لو كان قد تسبب في الكثير من المتاعب ، فستقاتل الشركة للحفاظ عليه لأن نوايا تشانغ يي كانت جيدة في المقام الأول.
في الطريق إلى هناك ، تصفح تشانغ يي الإنترنت للتحقق من دار النشر هذه.
لقد سمعوا بالفعل عن المبيعات الجيدة للغاية لـ “ضربات الاشباح خارج الضوء” وحكاياته الخيالية الأخرى. من منا لن يقاتل للحفاظ على مثل هذه الاوزة الذهبية؟
يجب أن تتطابق مع المحتوى؟
كان هذا بالفعل سعرًا مرتفعًا. لأنه بعد كل شيء ، لم يكن ذلك تجميع أدبي لرواية. ولم يكن هذا النوع من الادب شائع لدى الجماهير مثل المواد الترفيهية الأخرى مثل الروايات. حيث لن يشتريه سوى بعض محبو موسيقى الجاز الثقافيين ، وبالتالي لا يمكن مقارنة السعر بشكل طبيعي مع “ضربات الاشباح خارج الضوء” ، ويمكن أن يكون بنفس سعر حكايات الأطفال الخيالية. وإذا لم يتم إجراء مقارنة مع الروايات الأخرى، لكن مقارنةً بالأعمال الأدبية البحتة الأخرى أو تجميعات المؤلفين الآخرين ، فإن سعر تجميع تشانغ يي كان بالتأكيد أعلى بكثير من أعمالهم.
بالطبع ، لا يمكنك مقارنة التفاح بالبرتقال. بعد كل شيء ، كانت دور النشر ومحطات التلفاز صناعات مختلفة تمامًا. حيث كانت الأرباح الآن هي الشغل الشاغل لدور النشر ، حيث انخفضت المطبوعات السياسية. اما بالنسبة لمحطات التليفزيون ، التي كسبت أموالًا من التقييمات ورعاية الإعلانات ، كانت تركز بشكل كبير على الآثار السياسية ، لذلك كانت صناعاتها مختلفة.
طرقت الباب ، ثم فتحته ودخلت. “رئيس التحرير تشانغ ، المعلم تشانغ يي هنا.”
كان هناك حوالي 3 إلى 4 أشخاص آخرين في الغرفة.
قدمهم تشانغ لو إلى تشانغ يي واحدًا تلو الآخر. كانوا أشخاصًا من كلا الجنسين ، وجميعهم موظفون في دار النشر.
كان الأشخاص الذين يقفون وراءه يعلمون أنه لم يكن من السهل على شخص ما أن يشهد تشانغ يي وهو ينشئ عملاً على الفور. لذا كانوا سعداء ومتحمسين للغاية ، “لماذا لا تستخدم فرشاة؟ إذا كان مناسبا، فيمكننا وضع كلماتك مباشرةً على الغلاف أو المقدمة. وستكون أفضل من استخدام خطوط الكمبيوتر “.
بعد المقدمات ، جلس تشانغ يي ، “حول التجميع ، لا أفهم أو أعرف حقًا سبب رغبتك في نشرها. لن يكون هناك صفحات كافية ، أليس كذلك؟ ”
لقد كان قلقًا بشأن كونه عاطلاً عن العمل وليس لديه ما يكفي من التعرض للحفاظ على شعبيته منذ فترة ما بعد الظهر. لكن الأخبار السارة أتت تطرق بابه الآن.
ما هو معنى وجود عشرات القصائد؟
ابتسم تشانغ لو. “سيكون هناك ما يكفي. سيكون هناك رسوم توضيحية أيضًا “.
“رسوم توضيحية؟” قال تشانغ يي ، “هل سيساعد ذلك كثيرًا؟”
“ستكون هناك أيضًا ترجمات وتحليل للجمل. لذا ستأخذ القصيدة الواحدة ما يصل إلى 3 إلى 4 صفحات ؛ صفحة واحدة لأجل الرسم التوضيحي ، ومن صفحة إلى صفحتين من أجل التحليل. لكن بالطبع لن يكتب التحليل بواسطتنا. لن نجرؤ على ذلك لأنه لا يمكن لأحد الادعاء بفهمه لأعمالك. لذا من الأفضل ترك هذا للمؤلف. ونفس الشيء ينطبق على المقاطع.” قال تشانغ لو: “سيكون هناك من اثنان إلى ثلاثة مقاطع في كل صفحة ، وسنكون قادرين على التوصل إلى تجميع جيد دون مشاكل”.
فكر تشانغ يي للحظة ، “كتابة توضيح ليس مشكلة ، لكن.. ألا يزال هناك نقص في المحتوى ؟” لقد شعر فقط أنه كان هناك حاجة لتعزيز عدد الصفحات.
قال شاب من المجموعة ، “إنه ليس بالقليل على الإطلاق. لنه حتى لو أخذنا إحدى قصائدك وقمنا بعمل كتاب عنها، فلن يجرؤ أحد على قول أي شيء ، ناهيك عن وجود الكثير من أعمالك في الكتاب. إن أغنية “العاصفة والنورس” و “تحية للولتس البيضاء” ، مع تكبير كلماتهما قليلاً ، لذا يمكن بسهولة استيعاب ما يصل إلى 7 إلى 8 صفحات. ”
“لماذا لا آتي إليك بدلاً من ذلك؟ يمكنك اختيار مكان اللقاء. الأمر متروك لك.”
اللعنة!!!
رمش تشانغ يي “مقدمة؟”
وبمجرد دخوله من الباب ، بدأ هاتفه يرن.
ماذا سيكون حجم الكلمات إذن؟!
حتى لو قاموا بتكبير الخط ووضعوا قصيدة في كل صفحة ، فلن يكون هناك سوى اثنتي عشرة صفحة. وبتجاهل اعتباره كتابا حتى بالنسبة لكتيب فقد كان نحيفًا للغاية!
3 جولات…
لكن تشانغ يي نفسه أراد نشر كتاب أيضًا.
أولاً ، كان هناك شهرته التي يجب مراعاتها. ثانياً ، كان من أجل الحفاظ على شعبيته. ثالثًا ، سواء كان ذلك من أجل المال أو نقاط السمعة ، يمكنه أيضًا كسب بعض الأموال الإضافية.
وبعد انتهاء المفاوضات وكتابة العقد ، تصافح تشانغ لو و تشانغ يي مرة أخرى ، “لقد قضينا وقتًا ممتعًا في العمل معًا. شكرا لك على ثقتك فينا. اترك لنا مسائل النشر والدعاية. وبفضل سمعتك وشهرتك في بكين ، فلن تكون المبيعات منخفضة بالتأكيد “. ثم قال: “بالنسبة لتحليل القصائد…”
أخيرًا ، وصل الأمر إلى حد مناقشة السعر.
سيشترون جميع حقوق النشر الخاصة به مقابل 400000 يوان!
وبمجرد دخوله من الباب ، بدأ هاتفه يرن.
لم يكن هناك سبب للتساؤل عن السبب!!
كان هذا بالفعل سعرًا مرتفعًا. لأنه بعد كل شيء ، لم يكن ذلك تجميع أدبي لرواية. ولم يكن هذا النوع من الادب شائع لدى الجماهير مثل المواد الترفيهية الأخرى مثل الروايات. حيث لن يشتريه سوى بعض محبو موسيقى الجاز الثقافيين ، وبالتالي لا يمكن مقارنة السعر بشكل طبيعي مع “ضربات الاشباح خارج الضوء” ، ويمكن أن يكون بنفس سعر حكايات الأطفال الخيالية. وإذا لم يتم إجراء مقارنة مع الروايات الأخرى، لكن مقارنةً بالأعمال الأدبية البحتة الأخرى أو تجميعات المؤلفين الآخرين ، فإن سعر تجميع تشانغ يي كان بالتأكيد أعلى بكثير من أعمالهم.
“لماذا لا آتي إليك بدلاً من ذلك؟ يمكنك اختيار مكان اللقاء. الأمر متروك لك.”
لم يكن هناك سبب للتساؤل عن السبب!!
“ستكون هناك أيضًا ترجمات وتحليل للجمل. لذا ستأخذ القصيدة الواحدة ما يصل إلى 3 إلى 4 صفحات ؛ صفحة واحدة لأجل الرسم التوضيحي ، ومن صفحة إلى صفحتين من أجل التحليل. لكن بالطبع لن يكتب التحليل بواسطتنا. لن نجرؤ على ذلك لأنه لا يمكن لأحد الادعاء بفهمه لأعمالك. لذا من الأفضل ترك هذا للمؤلف. ونفس الشيء ينطبق على المقاطع.” قال تشانغ لو: “سيكون هناك من اثنان إلى ثلاثة مقاطع في كل صفحة ، وسنكون قادرين على التوصل إلى تجميع جيد دون مشاكل”.
كان ذلك لأن كل قطعة من أعمال تشانغ يي كانت مشهورة للغاية!!!
أي من المؤلفين ، الذين أصدروا كتبا تجمع قصائدهم ، لم يكن معروفًا جيدًا؟
وبعد انتهاء المفاوضات وكتابة العقد ، تصافح تشانغ لو و تشانغ يي مرة أخرى ، “لقد قضينا وقتًا ممتعًا في العمل معًا. شكرا لك على ثقتك فينا. اترك لنا مسائل النشر والدعاية. وبفضل سمعتك وشهرتك في بكين ، فلن تكون المبيعات منخفضة بالتأكيد “. ثم قال: “بالنسبة لتحليل القصائد…”
لذا كان بحاجة إلى التدريب!
ماذا سيكون حجم الكلمات إذن؟!
قال تشانغ يي ، “سأكتبه عندما أصل إلى المنزل. وأرسله لك غدا. ”
أحب تشانغ لو للغاية جدية تشانغ يي وكفاءته العالية ، كما قال ، “حسنًا ، سأعتمد على عملك الشاق. في الواقع القيام بذلك في غضون شهر سيفي بالغرض. بعد كل شيء ، تحليل الاعمال ليس بالشيء التافه. أوه ، وهناك أيضًا شيء ما. قد نحتاج إلى مقدمة أو بعض الكلمات التي تعمل كدعاية للتجميع الشعري”.
لم يفكر تشانغ يي في نشر مجموعة من أعماله من قبل. حيث كان يعلم أن هذا الأمر صعب.
رمش تشانغ يي “مقدمة؟”
أومأ تشانغ لو برأسه ، “صحيح. اكتب أي شيء يتبادر إلى ذهنك. ويفضل أن يكون له صدى مع محتويات التجميع. إذا بدأت الصفحة الأولى بالمحتوى الأساسي فسيشعر القارئ أنه هناك شيء ناقص. ما رأيك؟”
ومثل التايكوندو ، كانت لديه الخبرة والحركات في رأسه ، لكنه لم يستطع تنفيذ هذه الحركات بكامل طاقتها. لنه كان يفتقر إلى القوة وسرعة رد الفعل والقدرة على التحمل.
“حسنا.” سأل تشانغ يي ، “ألديك قلم؟”
أضاءت عيون تشانغ لو ، “هل ستكتبها الآن؟! بالطبع لدي!”
لم يرغب تشانغ يي أيضًا في إحضار كل القصائد الكلاسيكية من عالمه السابق مرة واحدة. لأنه كلما استخدم واحدة ، كان هناك واحدة أقل. لذا احتاج إلى إبقائهم على النصل (جاهزين دائما للخروج ولكن لن يخرجوا بسهولة)، لذلك تخلى عن فكرة إصدار مجموعة شعرية. ولم يكن يتوقع أن يقترب منه أحد بشأن هذا الأمر بدلاً من ذلك.
كان الأشخاص الذين يقفون وراءه يعلمون أنه لم يكن من السهل على شخص ما أن يشهد تشانغ يي وهو ينشئ عملاً على الفور. لذا كانوا سعداء ومتحمسين للغاية ، “لماذا لا تستخدم فرشاة؟ إذا كان مناسبا، فيمكننا وضع كلماتك مباشرةً على الغلاف أو المقدمة. وستكون أفضل من استخدام خطوط الكمبيوتر “.
ظل تشانغ يي صامتًا قليلاً وألقى بمنشفته ، “قصائدي؟”
وافق تشانغ لو ، “صحيح. يالها من فكرة جيدة. سمعت أن خط المعلم تشانغ جيد جدًا “.
“حسنا” لم يمانع تشانغ يي.
لم يكن هناك سبب للتساؤل عن السبب!!
“صوتك يتقطع. هل وصلت إلى المنزل للتو؟ ”
ركض شاب للخارج بسرعة. وبعد دقيقة ، عاد ومعه فرشاة وحجر حبر وأخذ زمام المبادرة لطحن الحبر لـ تشانغ يي.
وبينما كان يسير نحو مكتب الاستقبال ، تعرفت السيدة الشابة الجالسة هناك على تشانغ يي. حيث قالت له ، “المعلم تشانغ يي ، لقد أتيت؟ سآخذك إلى الطابق العلوي “.
“سآخذ الصور.” أخرجت امرأة كاميرا والتقطت بعض الصور من الجانبين والأمام. وضمت الصور أيضًا رئيس التحرير تشانغ لو. لأنه في المستقبل ، يمكنهم أيضًا استخدام هذه الصور كمواد ترويجية. ثم ركزت المرأة على الكاميرا وانتظرت التقاط صورة للمعلم تشانغ يي وهي تكتب.
وجد تشانغ يي مكتب الاستقبال أخيرًا ودخل.
صافح تشانغ يي يده ، “لم أفعل شيئا يستحق الذكر.”
مقدمة؟
كان هذا بالفعل سعرًا مرتفعًا. لأنه بعد كل شيء ، لم يكن ذلك تجميع أدبي لرواية. ولم يكن هذا النوع من الادب شائع لدى الجماهير مثل المواد الترفيهية الأخرى مثل الروايات. حيث لن يشتريه سوى بعض محبو موسيقى الجاز الثقافيين ، وبالتالي لا يمكن مقارنة السعر بشكل طبيعي مع “ضربات الاشباح خارج الضوء” ، ويمكن أن يكون بنفس سعر حكايات الأطفال الخيالية. وإذا لم يتم إجراء مقارنة مع الروايات الأخرى، لكن مقارنةً بالأعمال الأدبية البحتة الأخرى أو تجميعات المؤلفين الآخرين ، فإن سعر تجميع تشانغ يي كان بالتأكيد أعلى بكثير من أعمالهم.
يجب أن تتطابق مع المحتوى؟
“دع الحياة تكون جميلة مثل زهور الصيف وميتة مثل أوراق الخريف – تشانغ يي.”
احتاج تجميعه الأدبي بالتأكيد إلى أفكاره وقيمه.
جولة واحدة…
بالتفكير في الموت المكتوب في “اعترافي” و “أغنية السجين” ، ثم التفكير في الوجود في “جيل” و “تحية إلى اللوتس الأبيض”…
“لماذا لا آتي إليك بدلاً من ذلك؟ يمكنك اختيار مكان اللقاء. الأمر متروك لك.”
كان يجب أن يطابقها جسده أيضًا!
رفع تشانغ يي فرشاته وكتب على ورق الخط.
بالتفكير في الموت المكتوب في “اعترافي” و “أغنية السجين” ، ثم التفكير في الوجود في “جيل” و “تحية إلى اللوتس الأبيض”…
“دع الحياة تكون جميلة مثل زهور الصيف وميتة مثل أوراق الخريف – تشانغ يي.”
دار نشر الشباب والأطفال شمال الصين.
لقد تعلم تشانغ يي درسه جيدا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
