لقد عدت
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
ارتجف لي تشينغشان في الداخل. ومع اقتراب الحيازة من النجاح، التهم “ذكرياته” تدريجيًا.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
فقط تشاو تيانجياو أذهلت كما لو أنها رأت شيئًا لا يصدق على الإطلاق.
كانت الذكريات ضحلة جدًا، ولم تكن سيلًا هائجًا، بل مجرد شظايا من الجليد المكسور. كان لكل جزء نفس الخلفية العميقة المظلمة، مما يعكس نفس الصورة.
الحكيم العظيم تحريك الجبال والذي لاح مثل جبل في نهاية الخراب، والسماء الشبيهة بالبئر داخل مسكن شوانمينغ، وكذلك هي، تبكي مثل طفل بلا مأوى.
فقط تشاو تيانجياو أذهلت كما لو أنها رأت شيئًا لا يصدق على الإطلاق.
وطعن هذا المنظر بعمق في قلبه أيضًا، وكان أكثر إيلامًا من عذابات الجحيم.
لذا. “أنا” نسيت كل شيء.
عادت، بمجرد أن يفقد الاستنساخ السيطرة، فإنه إما أن يذهب في طريقه الخاص أو ينخرط في صراع حتى الموت، أو حتى يموتوا معًا. ولم تسمع قط عن تعايشهما بسلام في النهاية.
لذا. “أنا” لست جباناً!
لقد أصبح لديهم الآن نفس الذكريات، مما أدى إلى إغلاق الكثير من الفرق بين الاثنين.
لقد تركه واقفا وحيدا، يتذكر كل ما حدث في الجحيم. أصبح “تعبيره” محددًا تدريجيًا. “يجب أن أصدق!”
لقد مر كلاهما بمصاعب مرعبة، ولم يخرجا إلا بعد كل جهودهما، وكلاهما لا يزال يعاني من الندوب.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
وحتى عندما لم يفقد أي ذكريات، فإن عذاب الجحيم والخيانة التي لا تغتفر جعلته يحترق بالغضب والكراهية، فضلاً عن الشك العميق.
استيقظت التحولات الشيطانية والإلهية التي تم قمعها بالقوة واحدًا تلو الآخر. بدأ العالم الصغير المتجمد داخل جسده يدور مرة أخرى. اهتز العالم.
“هيه، من يستطيع أن يساعد في حقيقة أننا اخترنا نفس الطريق؟”
إذا كان حتى الحكماء العظماء سيخونون بعضهم البعض، فما الذي ينتظره بالضبط في نهاية الطريق إلى السماوات التسعة؟
تنهد، هو لم يفهم في النهاية!
هو أيضا كان مليئا بالشك.
عادت، بمجرد أن يفقد الاستنساخ السيطرة، فإنه إما أن يذهب في طريقه الخاص أو ينخرط في صراع حتى الموت، أو حتى يموتوا معًا. ولم تسمع قط عن تعايشهما بسلام في النهاية.
وكان ذلك حتى هذه اللحظة!
على سطح المحيط، واجه الاثنان لي تشينغشان بعضهما البعض، كما لو كانا يواجهان مرآة. كان لديهم نفس المظهر، ولكن الهالات مختلفة إلى حد كبير.
“هو” غاص في بحر الوعي الذي لا نهاية له بهدوء، غير قادر على التفكير مرة أخرى، من أنا بالضبط؟
ومع ذلك، لم يعد ذلك مهما. وقد عاد لي تشينغشان بالفعل.
حتى عندما كان “هو” يمتلك السلالة الكاملة للسلحفاة الروحية، وكان قادرًا على منع الأسرار السماوية والنظر في القدر، كان هذا هو السؤال الوحيد الذي لم يتلق إجابة أبدًا.
تنهد، هو لم يفهم في النهاية!
ومع ذلك، لم يعد ذلك مهما. وقد عاد لي تشينغشان بالفعل.
فجأة، أجاب صوت بحزم، “أنت لي تشينغشان!”
العالم يدور. الهيجان والصمت، العاطفة والبرودة تتعارضان إلى ما لا نهاية، يتصادمان ويشرقان!
وصلت يد عظيمة إليه، ورفعته من أعماق المحيط.
العالم يدور. الهيجان والصمت، العاطفة والبرودة تتعارضان إلى ما لا نهاية، يتصادمان ويشرقان!
على سطح المحيط، واجه الاثنان لي تشينغشان بعضهما البعض، كما لو كانا يواجهان مرآة. كان لديهم نفس المظهر، ولكن الهالات مختلفة إلى حد كبير.
“أفكارك لا يمكن أن تخرج عن سيطرتي. ” وأشار إلى رأسه.
لذلك “أنا” قد أكملت بالفعل تحول السلحفاة الروحية، وقمت بشكل طبيعي بقمع كل الأفكار الشيطانية. إذا لم أستسلم “أنا” بشكل استباقي، لكان من المستحيل تقريبًا تملك “أنا”. إذا وصل الأمر إلى مواجهة مباشرة، فأنا الذي أملك كل الذكريات قد أفهم بشكل أفضل مدى رعب تلك الجبال الثلاثة! هيه، هل أنقذتني “نفسي”؟
العالم يدور. الهيجان والصمت، العاطفة والبرودة تتعارضان إلى ما لا نهاية، يتصادمان ويشرقان!
استوعب لي تشينغشان كل ذكرياته وفتح عينيه ببطء، تاركًا حالة تحول السلحفاة الروحية.
لذلك “أنا” قد أكملت بالفعل تحول السلحفاة الروحية، وقمت بشكل طبيعي بقمع كل الأفكار الشيطانية. إذا لم أستسلم “أنا” بشكل استباقي، لكان من المستحيل تقريبًا تملك “أنا”. إذا وصل الأمر إلى مواجهة مباشرة، فأنا الذي أملك كل الذكريات قد أفهم بشكل أفضل مدى رعب تلك الجبال الثلاثة! هيه، هل أنقذتني “نفسي”؟
وكان ذلك حتى هذه اللحظة!
نعم، بالتفكير في الأمر، “هو” كان الجسد الرئيسي، بينما كان مجرد روح الأصل.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
إذا أعطوا الأولوية لمصالحهم الخاصة، فلن يتمكنوا من الحصول على كل شيء لأنفسهم إلا من خلال القضاء على بعضهم البعض بأي ثمن.
مع الجسد الشيطاني والإلهي، “هو” يمتلك إمكانات لا مثيل لها. إذا أراد أن يقلب الطاولة، فربما كانت هذه هي الفرصة الوحيدة.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
ترجمة: zixar
ومع ذلك، ابتسم بسهولة. وفي اللحظة التالية، أحس بسيل الذكريات العنيف. فالماضي الذي روته له قد عُرض أمام عينيه.
فقط تشاو تيانجياو أذهلت كما لو أنها رأت شيئًا لا يصدق على الإطلاق.
الطفولة التي قضاها مع الثور، والشباب الذي قضاه في الركض حول العالم.
لذا. “أنا” نسيت كل شيء.
اللقاء الأول معها، وداع الأخ الثور…
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
أصبح كل شيء واضحًا للغاية، ولم تعد مجرد قصة رائعة، بل حياة حية. كانت المشاعر المخبأة في الداخل شديدة للغاية لدرجة أنها كسرت بسهولة البوابة المؤدية إلى قلبه المغلق في الجليد، وتحول إلى تدفق محيطي.
لقد تركه واقفا وحيدا، يتذكر كل ما حدث في الجحيم. أصبح “تعبيره” محددًا تدريجيًا. “يجب أن أصدق!”
استيقظت التحولات الشيطانية والإلهية التي تم قمعها بالقوة واحدًا تلو الآخر. بدأ العالم الصغير المتجمد داخل جسده يدور مرة أخرى. اهتز العالم.
هو أيضا كان مليئا بالشك.
تنهد، هو لم يفهم في النهاية!
أخيرًا وجد “هو” اسمه مرة أخرى، وهو يعقد حواجبه وينظر إليه بمشاعر مختلطة.
“لماذا؟”
وقفت المدينة الوحيدة شامخة. صرخت الرياح الباردة بينما رفضت السحب الداكنة أن تهدأ.
لقد أصبح لديهم الآن نفس الذكريات، مما أدى إلى إغلاق الكثير من الفرق بين الاثنين.
ومع ذلك، نظرًا لأن الجسد الشيطاني والإلهي كان لا يزال مختلفًا جوهريًا عن روحه الأصل، فلا يزال هناك اختلاف كبير. كان من المستحيل بالنسبة لهم أن يندمجوا معًا بهذه البساطة.
لذا. “أنا” لست جباناً!
من الواضح أن ذلك كان مفيدًا للغاية بالنسبة “له”، ولكن بالنسبة له، لم يتخلى عن النصر الذي كان في متناول يده فحسب، بل عزز أيضًا خصمه. استعادة ذكرياته تعني استعادة روحه القتالية والتمرد.
إذا كان حتى الحكماء العظماء سيخونون بعضهم البعض، فما الذي ينتظره بالضبط في نهاية الطريق إلى السماوات التسعة؟
“أنت على استعداد للموت من أجلها، لكنني لست على استعداد للعيش بسبب هذا. ”
فإذا أعطوا الأولوية لطول العمر، فلن يتمكنوا من تجنب خطر الموت إلا من خلال التنويع والانقسام.
“هيه، ألا تخشى أنه بمجرد أن أخضع للمحنة السماوية السادسة، سأقمعك على الفور ثم أقوم بصقل روح أصل جديدة؟”
وقفت المدينة الوحيدة شامخة. صرخت الرياح الباردة بينما رفضت السحب الداكنة أن تهدأ.
فإذا أعطوا الأولوية لطول العمر، فلن يتمكنوا من تجنب خطر الموت إلا من خلال التنويع والانقسام.
التوازن الدقيق موجود فقط لأن روح الأصل كانت عالمًا رئيسيًا أعلى من الجسد. بمجرد أن تكون زراعتهم هي نفسها، “هو” سوف يمتلك ميزة ساحقة. بحلول ذلك الوقت، كان تدمير روح الأصل المزعجة هو القرار الأمثل.
إذا كان حتى الحكماء العظماء سيخونون بعضهم البعض، فما الذي ينتظره بالضبط في نهاية الطريق إلى السماوات التسعة؟
“أفكارك لا يمكن أن تخرج عن سيطرتي. ” وأشار إلى رأسه.
“هل تسيطر على نفسك؟ “هو” سخر من نفسه ونظر في عينيه. “يتغير الناس!”
“لماذا؟”
“نعم، الناس يتغيرون، ولكن في أفيتشي، أخبرني أخي ذو الستة آذان أنه يجب علي أن أصدق أنهم مختلفون عن هؤلاء الأشخاص في السماء. ”
الطفولة التي قضاها مع الثور، والشباب الذي قضاه في الركض حول العالم.
وحتى بعد الخيانة، استمر في معتقداته.
“أنت على استعداد للموت من أجلها، لكنني لست على استعداد للعيش بسبب هذا. ”
إذا لم يكن لديه حتى الشجاعة ليؤمن بنفسه، فما هو الهدف مما يسمى ما وراء السماوات التسع؟
عادت، بمجرد أن يفقد الاستنساخ السيطرة، فإنه إما أن يذهب في طريقه الخاص أو ينخرط في صراع حتى الموت، أو حتى يموتوا معًا. ولم تسمع قط عن تعايشهما بسلام في النهاية.
“هل تسيطر على نفسك؟ “هو” سخر من نفسه ونظر في عينيه. “يتغير الناس!”
لقد أعاد كل ذكرياته دون أن يتراجع على الإطلاق، ويستدير ويختفي من بحر الوعي الذي لا نهاية له، ويعود إلى العالم الصغير.
مع الجسد الشيطاني والإلهي، “هو” يمتلك إمكانات لا مثيل لها. إذا أراد أن يقلب الطاولة، فربما كانت هذه هي الفرصة الوحيدة.
إذا أعطوا الأولوية لمصالحهم الخاصة، فلن يتمكنوا من الحصول على كل شيء لأنفسهم إلا من خلال القضاء على بعضهم البعض بأي ثمن.
لقد تركه واقفا وحيدا، يتذكر كل ما حدث في الجحيم. أصبح “تعبيره” محددًا تدريجيًا. “يجب أن أصدق!”
“كان عليه” أن يعتقد أنه سيأتي اليوم الذي سيتوصل فيه “هو” إلى اتفاق مع نفسه مرة أخرى. كان يعتقد أن هذا اليوم لن يكون بعيدًا جدًا. وعندما واجه ضائقة شديدة مرة أخرى، وكان يواجه خصمًا لا يمكن هزيمته، فإن هذه الاختلافات الصغيرة لن تكون شيئًا. سيكون البقاء على قيد الحياة وقتل العدو هو الأهم دائمًا.
كلاهما كانا على علم بهذا. بالمقارنة مع تدمير بعضهم البعض، كانت هذه هي الطريقة الوحيدة للانفجار بأكبر قدر من القوة.
تنهدت بابتسامة. “هذا اللقيط بالتأكيد غريب!”
وآخر شيء افتقر إليه لي تشينغشان في حياته هو الضائقة الشديدة والمعارضين الأقوياء.
لقد أصبح لديهم الآن نفس الذكريات، مما أدى إلى إغلاق الكثير من الفرق بين الاثنين.
ولكن قبل ذلك، كان عليه أن يزور شياو آن أولاً ويخبرها.
“هيه، من يستطيع أن يساعد في حقيقة أننا اخترنا نفس الطريق؟”
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
أغمض عينيه وهضم ذكرياته.
وكان ذلك حتى هذه اللحظة!
اختفت النار الإلهية للدمار العالمي. الهالة المرعبة لتدمير كل شيء تفرقت. كان التلاميذ المباشرون يحدقون في بعضهم البعض بخوف، وكان بعضهم لا يزال غير متأكد مما حدث.
لقد أعاد كل ذكرياته دون أن يتراجع على الإطلاق، ويستدير ويختفي من بحر الوعي الذي لا نهاية له، ويعود إلى العالم الصغير.
“هيه، ألا تخشى أنه بمجرد أن أخضع للمحنة السماوية السادسة، سأقمعك على الفور ثم أقوم بصقل روح أصل جديدة؟”
فقط تشاو تيانجياو أذهلت كما لو أنها رأت شيئًا لا يصدق على الإطلاق.
عادت، بمجرد أن يفقد الاستنساخ السيطرة، فإنه إما أن يذهب في طريقه الخاص أو ينخرط في صراع حتى الموت، أو حتى يموتوا معًا. ولم تسمع قط عن تعايشهما بسلام في النهاية.
كان هذا هو الفرق الأكبر بين لي تشينغشان والمزارعين العاديين.
عالم الأشباح الجائعة، المدينة غير المزخرفة.
ومع ذلك، ابتسم بسهولة. وفي اللحظة التالية، أحس بسيل الذكريات العنيف. فالماضي الذي روته له قد عُرض أمام عينيه.
فإذا أعطوا الأولوية لطول العمر، فلن يتمكنوا من تجنب خطر الموت إلا من خلال التنويع والانقسام.
جلست شياو آن وحواجبها مقطبة في حالة من القلق، وكانت مضطربة للغاية بحيث لا يمكنها الزراعة. لقد عاد، لكنه نسي من هو. استمرت المدينة في الوقوف شامخة، لكن أساساتها كانت قد اهتزت بالفعل، وهي حاليًا تنهار وتتدهور مع مرور كل يوم. ومع ذلك، فهي لم تهتم بأي من هذا. ما هو الهدف من الزراعة بعد الآن؟
إذا أعطوا الأولوية لمصالحهم الخاصة، فلن يتمكنوا من الحصول على كل شيء لأنفسهم إلا من خلال القضاء على بعضهم البعض بأي ثمن.
لقد مر كلاهما بمصاعب مرعبة، ولم يخرجا إلا بعد كل جهودهما، وكلاهما لا يزال يعاني من الندوب.
كان الناس عرضة للتغيير. في مواجهة هذا الوضع، كم عدد الأشخاص الذين كانوا على استعداد للتضحية بأنفسهم، لمساعدة أنفسهم، وللثقة في أنفسهم؟
إذا أعطوا الأولوية لمصالحهم الخاصة، فلن يتمكنوا من الحصول على كل شيء لأنفسهم إلا من خلال القضاء على بعضهم البعض بأي ثمن.
“هيه، من يستطيع أن يساعد في حقيقة أننا اخترنا نفس الطريق؟”
تنهدت بابتسامة. “هذا اللقيط بالتأكيد غريب!”
تنهدت بابتسامة. “هذا اللقيط بالتأكيد غريب!”
لم يستعد روحه الأصل، ولكن كل التحولات الشيطانية والإلهية استيقظت مرة أخرى. وطالما أنه حقق اختراقًا في أي منها، فإنه سيخضع للمحنة السماوية السادسة.
استوعب لي تشينغشان كل ذكرياته وفتح عينيه ببطء، تاركًا حالة تحول السلحفاة الروحية.
“لماذا؟”
لم يستعد روحه الأصل، ولكن كل التحولات الشيطانية والإلهية استيقظت مرة أخرى. وطالما أنه حقق اختراقًا في أي منها، فإنه سيخضع للمحنة السماوية السادسة.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
الحكيم العظيم تحريك الجبال والذي لاح مثل جبل في نهاية الخراب، والسماء الشبيهة بالبئر داخل مسكن شوانمينغ، وكذلك هي، تبكي مثل طفل بلا مأوى.
وكل ما واجهته روحه الأصل في الجحيم، كل أفكارها وفهمها، سيصبح موارد جديدة له. على وجه الخصوص، كانت المعلومات الواردة في رسالة الريح من الحكيم العظيم مطارد الرياح ثمينة جدًا لدرجة أنها لم تكن أقل من الجبال الثلاثة. واستفادت منه كل التحولات الشيطانية والإلهية.
اللقاء الأول معها، وداع الأخ الثور…
مع اقتراب الرحلة إلى مجال الشيطان بالفعل، فقد حان الوقت لاتخاذ خطوة أخرى نحو التقدم!
لقد مر كلاهما بمصاعب مرعبة، ولم يخرجا إلا بعد كل جهودهما، وكلاهما لا يزال يعاني من الندوب.
تنهدت بابتسامة. “هذا اللقيط بالتأكيد غريب!”
ولكن قبل ذلك، كان عليه أن يزور شياو آن أولاً ويخبرها.
“نعم، الناس يتغيرون، ولكن في أفيتشي، أخبرني أخي ذو الستة آذان أنه يجب علي أن أصدق أنهم مختلفون عن هؤلاء الأشخاص في السماء. ”
عالم الأشباح الجائعة، المدينة غير المزخرفة.
وقفت المدينة الوحيدة شامخة. صرخت الرياح الباردة بينما رفضت السحب الداكنة أن تهدأ.
اختفت النار الإلهية للدمار العالمي. الهالة المرعبة لتدمير كل شيء تفرقت. كان التلاميذ المباشرون يحدقون في بعضهم البعض بخوف، وكان بعضهم لا يزال غير متأكد مما حدث.
جلست شياو آن وحواجبها مقطبة في حالة من القلق، وكانت مضطربة للغاية بحيث لا يمكنها الزراعة. لقد عاد، لكنه نسي من هو. استمرت المدينة في الوقوف شامخة، لكن أساساتها كانت قد اهتزت بالفعل، وهي حاليًا تنهار وتتدهور مع مرور كل يوم. ومع ذلك، فهي لم تهتم بأي من هذا. ما هو الهدف من الزراعة بعد الآن؟
“هيه، ألا تخشى أنه بمجرد أن أخضع للمحنة السماوية السادسة، سأقمعك على الفور ثم أقوم بصقل روح أصل جديدة؟”
في هذه اللحظة، نزل شخص من الأعلى، مبتسمًا وذراعيه منتشرتين. “لقد عدت!”
لقد أعاد كل ذكرياته دون أن يتراجع على الإطلاق، ويستدير ويختفي من بحر الوعي الذي لا نهاية له، ويعود إلى العالم الصغير.
لقد فوجئت. أرادت أن تبتسم، لكنها لم تستطع منع دموعها التي تضخمت. ألقت بنفسها في أحضانه، واحتضنته بقوة.
أخيرًا وجد “هو” اسمه مرة أخرى، وهو يعقد حواجبه وينظر إليه بمشاعر مختلطة.
كان هذا هو الفرق الأكبر بين لي تشينغشان والمزارعين العاديين.
لقد عاد كل شيء فقدته. لا يمكن أن يكون خطأ. كان ذلك لي تشينغشان خاصتها!
ترجمة: zixar
“هيه، من يستطيع أن يساعد في حقيقة أننا اخترنا نفس الطريق؟”
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
أخيرًا وجد “هو” اسمه مرة أخرى، وهو يعقد حواجبه وينظر إليه بمشاعر مختلطة.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
وكل ما واجهته روحه الأصل في الجحيم، كل أفكارها وفهمها، سيصبح موارد جديدة له. على وجه الخصوص، كانت المعلومات الواردة في رسالة الريح من الحكيم العظيم مطارد الرياح ثمينة جدًا لدرجة أنها لم تكن أقل من الجبال الثلاثة. واستفادت منه كل التحولات الشيطانية والإلهية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
