You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسطورة الحكيم العظيم 1557

استجواب

استجواب

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

أصبح الليل أعمق، والقمر معلق عاليا في السماء.

 

 

كان رئيس الدير قد صعد للتو إلى أعلى المعبد عندما ألقى نظرة خارج المعبد، وكاد يسقط على الأرض.  أميتابها، ما الذي يحدث اليوم؟ هناك شخص آخر!

 

 

 

كما اتضح، فإن الراهب في الخارج الذي أطلق على نفسه اسم النور المرتفع لم يكن يبدو شخصًا مميزًا، ولكن تحت ملاحظات معرفة العين السماوية، كان من الواضح أنه راهب إلهي حصل على ثمرة ساكريداجامي، على بعد خطوة واحدة فقط من ثمرة أرهات.

“أنت لا تعرفني، ولكنني أعرفك. ”

 

كان رئيس الدير قد صعد للتو إلى أعلى المعبد عندما ألقى نظرة خارج المعبد، وكاد يسقط على الأرض.  أميتابها، ما الذي يحدث اليوم؟ هناك شخص آخر!

من حيث مكانته في البوذية، كان أعلى مكانة من حراس السانغاراما.  حتى داخل سوخافاتي، كانوا نادرين للغاية.

 

 

ومنذ أن وصل إلى سوخافاتي، وجد أخيرًا بعض الراحة، وحصل على ثمرة ساكريداجامي، لكنه بدأ على الفور في البحث عن إجابة لهذا السؤال مرة أخرى بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

“يا سيدي الجنرال، أنت حقًا مثل شخص مهم، دائمًا ما تنسى كل شيء! لقد نسيتني بسرعة كبيرة!”

 

 

 

رفع رئيس دير النور المرتفع قبعته الخيزرانية قليلاً، كاشفًا عن وجه شاب وسيم.  حتى لو لم يتم إخفاء ذكريات لي تشينغشان، فمن المحتمل أنه سيجد صعوبة في التعرف عليه.

كان رئيس الدير قد صعد للتو إلى أعلى المعبد عندما ألقى نظرة خارج المعبد، وكاد يسقط على الأرض.  أميتابها، ما الذي يحدث اليوم؟ هناك شخص آخر!

 

كان القمر ساطعًا، ساطعًا لدرجة أنه بدا وكأنه نهار، يسحب ظله.  كان رئيس دير النور المرتفع ينتظر بمفرده أمام المعبد.  كان حزينًا إلى حد ما.  أليس هذا هو سوخافاتي الذي كان يتوق إليه دائمًا؟ ما الذي كان لديه ليتساءل عنه أيضًا؟

أثناء معركة مدينة السحابة السوداء، ضحى بنفسه وتلقي ضوء بوذا.  وقد ألحق ذلك ضررًا بالغًا بتجسيد إله العفريت، مما أكسب لي تشينغشان الفرصة الثمينة لالتقاط أنفاسه.

 

 

لقد رأى هذا الوجه مرات عديدة من قبل، في الكوابيس، على انعكاسات النصال والسيوف، في عيون العدو المليئة بالرغبة في القتل.

كان في الأصل راهبًا بارزًا في مدرسة الأرض الطاهرة، لذا لم يكن هناك مكان أفضل للزراعة من سوخافاتي.  أعاد بناء جسده بنجاح، وارتفعت زراعته إلى أعلى، بعد أن خضع بالفعل للمحنة السماوية السادسة.

 

 

 

“أنا لست جنرالًا، ولا أعرفك!”

 

 

ومنذ أن وصل إلى سوخافاتي، وجد أخيرًا بعض الراحة، وحصل على ثمرة ساكريداجامي، لكنه بدأ على الفور في البحث عن إجابة لهذا السؤال مرة أخرى بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

وضع “إيغبورن” يديه على وركيه ورفع صدره عالياً، وبدا وقحاً.  ومع ذلك، شعر بالذعر في داخله.  لقد أعطى الراهب شعوراً بالألفة حقاً وكأنه رآه في كابوس معين من قبل.

من حيث مكانته في البوذية، كان أعلى مكانة من حراس السانغاراما.  حتى داخل سوخافاتي، كانوا نادرين للغاية.

 

 

كان هذا في الأساس أحد أسوأ أحلامه، القتال في ساحة المعركة التي كانت تقطر دمًا.  مات عدد لا يحصى من الناس موتًا مأساويًا بينما كان العدو قويًا بشكل يائس.

كان “إيغبورن” على وشك الموافقة دون تردد.  كان لديه شعور بأنه طالما ذهب مع هذا الراهب، يمكنه أن يصبح “لي تشينغشان” ويحرر نفسه تمامًا من هذه الكوابيس الملعونة.

 

لقد أصيب الجميع بالذهول.  لقد كان هذا في الأساس بمثابة إهانة لرهبان سوخافاتي!

لقد ظن في البداية أنه طالما ظل مستيقظًا، فسوف يتمكن من البقاء بعيدًا عن تلك الكوابيس.

 

 

“نظر “إيغبورن” فجأة إلى الوراء.  “إذا، كما تقول، أنا لي تشينغشان، ماذا تريد مني أن أفعل؟”

“أنت لا تعرفني، ولكنني أعرفك. ”

 

 

هل هكذا كنت في الأصل؟

“أيها الراهب البائس! اللعنة عليك أيها الأصلع! ابتعد، لا أريد رؤيتك!”

أصبح الليل أعمق، والقمر معلق عاليا في السماء.

 

ومنذ أن وصل إلى سوخافاتي، وجد أخيرًا بعض الراحة، وحصل على ثمرة ساكريداجامي، لكنه بدأ على الفور في البحث عن إجابة لهذا السؤال مرة أخرى بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

“أرجح “إيغبورن” يده بعنف، وانفجرت أشجار ضخمة من الأرض، مما حال دون دخول رئيس دير النور المرتفع.

هذا ما أراد أن يصبح!

 

 

لقد أصيب الجميع بالذهول.  لقد كان هذا في الأساس بمثابة إهانة لرهبان سوخافاتي!

كانت مجرد قاعة جانبية، لكنها كانت عبارة عن مبنى شاهق، مهيب في هيئته.  كان لا تشوبه شائبة.  وبصرف النظر عن إله السانغاراما الذي كان يجلس في المنتصف، كان هناك صفان من عشرات حراس السانغاراما.  كان كل واحد منهم شجعان في هيئتهم.

 

حدق “إيغبورن” في التمثال بنظرة فارغة.  اتسع الشق المختوم بسرعة، ومرت ذكريات لا حصر لها.  حتى لو رفض الاعتراف بذلك، فلن يتمكن من إنكار أنه هو!

“أنت لا تريد رؤيتي، لكنني أريد رؤيتك. ”

 

 

رفع رئيس دير النور المرتفع رأسه، ونظر إلى “إيغبورن” وحدق في القاعة الكبرى المجيدة.  وسط دخان البخور المتصاعد، جلس بوذا الذهبي وعيناه نصف مغلقتين وشفتاه مرفوعتين قليلاً وكأنه يبتسم.

لم يكن على رئيس دير النور المرتفع أن يستخدم معرفة العين السماوية ليرى إله سانغاراما العظيم الشجاع، والذي كان يبدو متطابقًا تمامًا مع لي تشينغشان.  اقترب من المعبد، وانفصلت الأشجار تلقائيًا إلى الجانبين.  تنحى الجميع جانبًا لتشكيل مسار له أيضًا.

 

 

 

لقد وصل إلى “إيغبورن” خطوة بخطوة، وهو يراقب تعبير وجهه أثناء العملية أيضًا.  لقد خمن بشكل غامض أن شيئًا ما قد حدث لذكرياته.

 

 

 

“صر ” إيغبورن ” على أسنانه بقوة مثل شبل غاضب، يحدق في رئيس دير النور المرتفع.  بعد أن كبر ليصبح بهذا الحجم، لم يقابل أي أشخاص أقوياء باستثناء كوابيسه.  لقد كان الأمر في الأساس بمثابة كابوس أصبح حقيقة الآن.

 

 

في حقل البطيخ، جلس “إيغبورن” على بطيخة بحجم العجل، يحدق في القمر.  لم يشعر بالإرهاق على الإطلاق.  كان يتذكر باستمرار ما حدث خلال اليوم، وخاصة التمثال المسمى لي تشينغشان.

ولكن لدهشة الجميع، انحنى رئيس دير النور المرتفع فجأة وقال: “لدي طلب أريد أن أقدمه!”

حدق “إيغبورن” في التمثال بنظرة فارغة.  اتسع الشق المختوم بسرعة، ومرت ذكريات لا حصر لها.  حتى لو رفض الاعتراف بذلك، فلن يتمكن من إنكار أنه هو!

 

 

ربما كان هناك شخص واحد فقط يمكنه مساعدته في هذا الأمر في جميع أنحاء سوخافاتي.

 

 

كان الزوجان العجوزان يتحدثان بلا انقطاع.  شعر “إيغبورن” بحرارة في صدره، فضم شفتيه، لكنه لم يتمكن من قول أي شيء.  قفز من فوق البطيخة الكبيرة وانحنى بعمق تجاههما قبل أن يركض بعيدًا.

كان الأمر يتعلق ببوديساتفا العظام البيضاء، وكذلك مسار ومستقبل مدرسة الأرض النقية بأكملها.  لقد كان قلقًا باستمرار بشأن هذا الأمر، لدرجة أن زراعته لم تتوقف فحسب، بل تراجعت تدريجيًا.

 

 

لم يكن على رئيس دير النور المرتفع أن يستخدم معرفة العين السماوية ليرى إله سانغاراما العظيم الشجاع، والذي كان يبدو متطابقًا تمامًا مع لي تشينغشان.  اقترب من المعبد، وانفصلت الأشجار تلقائيًا إلى الجانبين.  تنحى الجميع جانبًا لتشكيل مسار له أيضًا.

ومنذ أن وصل إلى سوخافاتي، وجد أخيرًا بعض الراحة، وحصل على ثمرة ساكريداجامي، لكنه بدأ على الفور في البحث عن إجابة لهذا السؤال مرة أخرى بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

 

 

“صر ” إيغبورن ” على أسنانه بقوة مثل شبل غاضب، يحدق في رئيس دير النور المرتفع.  بعد أن كبر ليصبح بهذا الحجم، لم يقابل أي أشخاص أقوياء باستثناء كوابيسه.  لقد كان الأمر في الأساس بمثابة كابوس أصبح حقيقة الآن.

لأي سبب محدد سقطت في فخ أن تصبح بوديساتفا العظام البيضاء؟

 

 

كان حجم المعبد كبيرًا جدًا، حيث كان يضم جميع القاعات مثل قاعة الملك السماوي وقاعة أرهات.  كانت هذه القاعات تضم جميع أنواع الآلهة والبوذات.  كان إله سانغاراما هو الإله الحارس للمعابد، لذا كان من الواضح أن هناك قاعة سانغاراما أيضًا.

“لقد تفاجأ “”إيغبورن”” بهذا الأمر، فقد كان مختلفًا عن الكوابيس العادية.  “”قف! هل أنت متأكد حقًا من أنني جنرال؟””

فقال: “تعال معي، وسوف تعرف. ”

 

“أنت لا تعرفني، ولكنني أعرفك. ”

رفع رئيس دير النور المرتفع رأسه، ونظر إلى “إيغبورن” وحدق في القاعة الكبرى المجيدة.  وسط دخان البخور المتصاعد، جلس بوذا الذهبي وعيناه نصف مغلقتين وشفتاه مرفوعتين قليلاً وكأنه يبتسم.

كان الزوجان العجوزان يتحدثان بلا انقطاع.  شعر “إيغبورن” بحرارة في صدره، فضم شفتيه، لكنه لم يتمكن من قول أي شيء.  قفز من فوق البطيخة الكبيرة وانحنى بعمق تجاههما قبل أن يركض بعيدًا.

 

 

نامو أميتابها، إذا كان ما أبحث عنه هو سر لا ينبغي أن يُعرف، من فضلك دع الضوء ينزل علي ليوقفني!

ومع ذلك، على الرغم من اختلافه التام عنه، لم يكن الرجل يبدو وكأنه خائف.

 

 

حبس أنفاسه وكأنه ينتظر وصول الحكم، لكن لم يحدث شيء في النهاية.

 

 

 

فقال: “تعال معي، وسوف تعرف. ”

لم يكن على رئيس دير النور المرتفع أن يستخدم معرفة العين السماوية ليرى إله سانغاراما العظيم الشجاع، والذي كان يبدو متطابقًا تمامًا مع لي تشينغشان.  اقترب من المعبد، وانفصلت الأشجار تلقائيًا إلى الجانبين.  تنحى الجميع جانبًا لتشكيل مسار له أيضًا.

 

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

كان حجم المعبد كبيرًا جدًا، حيث كان يضم جميع القاعات مثل قاعة الملك السماوي وقاعة أرهات.  كانت هذه القاعات تضم جميع أنواع الآلهة والبوذات.  كان إله سانغاراما هو الإله الحارس للمعابد، لذا كان من الواضح أن هناك قاعة سانغاراما أيضًا.

ترجمة: zixar

 

 

كانت مجرد قاعة جانبية، لكنها كانت عبارة عن مبنى شاهق، مهيب في هيئته.  كان لا تشوبه شائبة.  وبصرف النظر عن إله السانغاراما الذي كان يجلس في المنتصف، كان هناك صفان من عشرات حراس السانغاراما.  كان كل واحد منهم شجعان في هيئتهم.

“لقد تفاجأ “”إيغبورن”” بهذا الأمر، فقد كان مختلفًا عن الكوابيس العادية.  “”قف! هل أنت متأكد حقًا من أنني جنرال؟””

 

“ليس من المناسب التحدث بالتفصيل هنا.  أريدك أن تأتي معي إلى مكان ما.  بمجرد وصولنا إلى هناك، ستعرف بالتأكيد. ”

كان هناك تمثال جديد تمامًا في النهاية، بشعر قرمزي وعينين قرمزيتين، يمسك صدره ورأسه عالياً في حالة معنوية عالية.  كانت اللوحة الموجودة بجواره محفورة بكلمتين كبيرتين – لي تشينغشان.

 

 

نامو أميتابها، إذا كان ما أبحث عنه هو سر لا ينبغي أن يُعرف، من فضلك دع الضوء ينزل علي ليوقفني!

الآن، في جميع أنحاء سوخافاتي، كان لدى جميع المعابد التي تقدس إله سانغاراما تمثال مثل هذا.  لهذا السبب علم رئيس دير النور المرتفع بوصوله وجاء خصيصًا للبحث عنه.

 

 

 

“لي تشينغشان، لي تشينغشان. ”

نامو أميتابها، إذا كان ما أبحث عنه هو سر لا ينبغي أن يُعرف، من فضلك دع الضوء ينزل علي ليوقفني!

 

 

حدق “إيغبورن” في التمثال بنظرة فارغة.  اتسع الشق المختوم بسرعة، ومرت ذكريات لا حصر لها.  حتى لو رفض الاعتراف بذلك، فلن يتمكن من إنكار أنه هو!

 

 

ومع ذلك، على الرغم من اختلافه التام عنه، لم يكن الرجل يبدو وكأنه خائف.

لقد رأى هذا الوجه مرات عديدة من قبل، في الكوابيس، على انعكاسات النصال والسيوف، في عيون العدو المليئة بالرغبة في القتل.

 

 

“أيها الراهب البائس! اللعنة عليك أيها الأصلع! ابتعد، لا أريد رؤيتك!”

ومع ذلك، على الرغم من اختلافه التام عنه، لم يكن الرجل يبدو وكأنه خائف.

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

 

 

هذا ما أراد أن يصبح!

كان هذا في الأساس أحد أسوأ أحلامه، القتال في ساحة المعركة التي كانت تقطر دمًا.  مات عدد لا يحصى من الناس موتًا مأساويًا بينما كان العدو قويًا بشكل يائس.

 

 

“نظر “إيغبورن” فجأة إلى الوراء.  “إذا، كما تقول، أنا لي تشينغشان، ماذا تريد مني أن أفعل؟”

“أنت لا تريد رؤيتي، لكنني أريد رؤيتك. ”

 

 

“ليس من المناسب التحدث بالتفصيل هنا.  أريدك أن تأتي معي إلى مكان ما.  بمجرد وصولنا إلى هناك، ستعرف بالتأكيد. ”

 

 

 

كان “إيغبورن” على وشك الموافقة دون تردد.  كان لديه شعور بأنه طالما ذهب مع هذا الراهب، يمكنه أن يصبح “لي تشينغشان” ويحرر نفسه تمامًا من هذه الكوابيس الملعونة.

 

 

“ليس من المناسب التحدث بالتفصيل هنا.  أريدك أن تأتي معي إلى مكان ما.  بمجرد وصولنا إلى هناك، ستعرف بالتأكيد. ”

كان على وشك التحدث عندما رأى فجأة الزوجين المسنين خارج قاعة سانغاراما، يحدقان فيه مباشرة، مترددين بشأن ما إذا كان ينبغي عليهما الدخول أم لا.

أصبح الليل أعمق، والقمر معلق عاليا في السماء.

 

كان في الأصل راهبًا بارزًا في مدرسة الأرض الطاهرة، لذا لم يكن هناك مكان أفضل للزراعة من سوخافاتي.  أعاد بناء جسده بنجاح، وارتفعت زراعته إلى أعلى، بعد أن خضع بالفعل للمحنة السماوية السادسة.

ونتيجة لذلك، خفض رأسه وتوقف عن النظر إلى التمثال.  “لا أستطيع الذهاب معك.  أريد العودة إلى المنزل”.

 

 

كان حجم المعبد كبيرًا جدًا، حيث كان يضم جميع القاعات مثل قاعة الملك السماوي وقاعة أرهات.  كانت هذه القاعات تضم جميع أنواع الآلهة والبوذات.  كان إله سانغاراما هو الإله الحارس للمعابد، لذا كان من الواضح أن هناك قاعة سانغاراما أيضًا.

كان يستطيع أن يتذكر بوضوح كيف كانوا يرافقونه دائمًا عندما يستيقظ من الكوابيس، دون استثناء واحد.

“ليس من المناسب التحدث بالتفصيل هنا.  أريدك أن تأتي معي إلى مكان ما.  بمجرد وصولنا إلى هناك، ستعرف بالتأكيد. ”

 

 

لقد فوجئ رئيس دير النور المرتفع إلى حد ما، وغرق في أفكاره.

 

 

ومنذ أن وصل إلى سوخافاتي، وجد أخيرًا بعض الراحة، وحصل على ثمرة ساكريداجامي، لكنه بدأ على الفور في البحث عن إجابة لهذا السؤال مرة أخرى بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

أصبح الليل أعمق، والقمر معلق عاليا في السماء.

 

 

 

في حقل البطيخ، جلس “إيغبورن” على بطيخة بحجم العجل، يحدق في القمر.  لم يشعر بالإرهاق على الإطلاق.  كان يتذكر باستمرار ما حدث خلال اليوم، وخاصة التمثال المسمى لي تشينغشان.

 

 

 

هل هكذا كنت في الأصل؟

كان هناك تمثال جديد تمامًا في النهاية، بشعر قرمزي وعينين قرمزيتين، يمسك صدره ورأسه عالياً في حالة معنوية عالية.  كانت اللوحة الموجودة بجواره محفورة بكلمتين كبيرتين – لي تشينغشان.

 

“لي تشينغشان، لي تشينغشان. ”

في هذه اللحظة سمع حفيفًا، كان الزوجان العجوزان يسيران واحدًا خلف الآخر، ويشقان طريقهما عبر الحقول.

 

 

ومع ذلك، على الرغم من اختلافه التام عنه، لم يكن الرجل يبدو وكأنه خائف.

لوح بيده وقال: “جدي، جدتي، سأنام هنا.  لا داعي لأن تحثني على ذلك طوال الوقت!”

لقد ظن في البداية أنه طالما ظل مستيقظًا، فسوف يتمكن من البقاء بعيدًا عن تلك الكوابيس.

 

ومنذ أن وصل إلى سوخافاتي، وجد أخيرًا بعض الراحة، وحصل على ثمرة ساكريداجامي، لكنه بدأ على الفور في البحث عن إجابة لهذا السؤال مرة أخرى بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

تبادل الزوجان العجوزان نظرة وقالا: “يا بني، يجب أن تذهب!”

هذا ما أراد أن يصبح!

 

 

“لقد تفاجأ ” إيغبورن ” وقال “إلى أين؟”

 

 

كان “إيغبورن” على وشك الموافقة دون تردد.  كان لديه شعور بأنه طالما ذهب مع هذا الراهب، يمكنه أن يصبح “لي تشينغشان” ويحرر نفسه تمامًا من هذه الكوابيس الملعونة.

“للعثور على السيد.  آه، انظر إلى كوابيسك الليلية كل ليلة.  نحن أيضًا لا نريد أن نراك هكذا!”

 

 

 

“لقد اعتقدنا في البداية أنك مسكون بشيء ما، لذا صلينا إلى بوذا ليحرسك.  لم نتوقع أن تكون جنرالًا تحت قيادة بوذا.  ربما لم يكن بوذا سعيدًا بتراخيك هنا.  ربما كانت صلواتنا لتؤذيك بدلاً من ذلك. ”

كان القمر ساطعًا، ساطعًا لدرجة أنه بدا وكأنه نهار، يسحب ظله.  كان رئيس دير النور المرتفع ينتظر بمفرده أمام المعبد.  كان حزينًا إلى حد ما.  أليس هذا هو سوخافاتي الذي كان يتوق إليه دائمًا؟ ما الذي كان لديه ليتساءل عنه أيضًا؟

 

 

“آه، بوذا لديه الكثير من الجنرالات العظماء، فلماذا لا يسمح لك بالرحيل من بين كل الناس؟”

 

 

 

كان الزوجان العجوزان يتحدثان بلا انقطاع.  شعر “إيغبورن” بحرارة في صدره، فضم شفتيه، لكنه لم يتمكن من قول أي شيء.  قفز من فوق البطيخة الكبيرة وانحنى بعمق تجاههما قبل أن يركض بعيدًا.

 

 

 

كان القمر ساطعًا، ساطعًا لدرجة أنه بدا وكأنه نهار، يسحب ظله.  كان رئيس دير النور المرتفع ينتظر بمفرده أمام المعبد.  كان حزينًا إلى حد ما.  أليس هذا هو سوخافاتي الذي كان يتوق إليه دائمًا؟ ما الذي كان لديه ليتساءل عنه أيضًا؟

كان القمر ساطعًا، ساطعًا لدرجة أنه بدا وكأنه نهار، يسحب ظله.  كان رئيس دير النور المرتفع ينتظر بمفرده أمام المعبد.  كان حزينًا إلى حد ما.  أليس هذا هو سوخافاتي الذي كان يتوق إليه دائمًا؟ ما الذي كان لديه ليتساءل عنه أيضًا؟

 

 

ترجمة: zixar

 

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

الآن، في جميع أنحاء سوخافاتي، كان لدى جميع المعابد التي تقدس إله سانغاراما تمثال مثل هذا.  لهذا السبب علم رئيس دير النور المرتفع بوصوله وجاء خصيصًا للبحث عنه.

 

وضع “إيغبورن” يديه على وركيه ورفع صدره عالياً، وبدا وقحاً.  ومع ذلك، شعر بالذعر في داخله.  لقد أعطى الراهب شعوراً بالألفة حقاً وكأنه رآه في كابوس معين من قبل.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

كان القمر ساطعًا، ساطعًا لدرجة أنه بدا وكأنه نهار، يسحب ظله.  كان رئيس دير النور المرتفع ينتظر بمفرده أمام المعبد.  كان حزينًا إلى حد ما.  أليس هذا هو سوخافاتي الذي كان يتوق إليه دائمًا؟ ما الذي كان لديه ليتساءل عنه أيضًا؟

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط