إختلاق مشهد
283
إستمروا لثلاث دقائق قبل أن يعودوا لكسلهم مرة أخرى فبدون خطر قطع رقابهم كل دقيقة يمكن لأي شخص الإسترخاء والهدوء مع العلم أن حياتهم في أيد أمينة.
ظل فريق من 100 رجل يتجولون في غابة مظلمة وقاتمة، تحدثوا وضحكوا كما لو أن جبل ملك الوحوش القاتل مجرد شيء جانبي.
ضحك لوه يونهاي تقريبا وأصبح سعيدًا أن نينج‘إير هنا لكبح الأخ الأكبر تشو أو أنه سيقوم بفرز هؤلاء الرعاع غير المنظمين الآن.
بدا الشاب في المقدمة يشعر بالملل الشديد مع التأكد من الإشارة إلى كل خطوة أخرى بتثاؤب طويل.
“دعه ينتظر سأذهب فقط للحصول على حبوب الإمتلاء المقدسة الثلاثة الأخرى والمفاتيح وأجد المخارج عندها فقط سأحصل على آخر حبة منه وسأكون الفائز الحقيقي!”.
لأنه مرعب جميع التنانين الستة والعنقاء، التنين الشيطاني الوحيد تشو فان.
هلل الجميع مصابين بحماس تشو فان.
منذ أن أنقذ هذه المجموعة أصبح قائدًا على الفور والآن يأخذ زمام الأمور بينما يشقون طريقهم عبر الغابة.
رغب تشو فان في التخلص من مؤخرتهم المؤسفة ولكن مع حصول لوه يونهاي على تعليم دوجو تشان تيان الصالح إضطر إلى تحمل هذه الأوزان الميتة في بحثهم البطيء بشكل مؤلم عن المفاتيح والمخارج.
هؤلاء الرجال أيضًا ضعفاء مثل الجحيم كونهم من عشائر الدرجة الثالثة والثانية وبالكاد لديهم السرعة الكافية لمواكبته، لم يكن لديه خيار سوى أن يوقف الأشياء ويبطئ من سرعته.
كانت بداية الرحلة مليئة بمزاج كئيب خوفًا مما سيأتي ولكن بعد عدة مواجهات مع الوحوش الروحية من المستوى الرابع إلى الخامس تخلل كل منها نظرة تشو فان القذرة تغير كل شيء.
لقد إفتتنوا بقوة تشو فان التي جلبت القليل من الشعور بالأمان في حفرة الجحيم هذه، أصبح الأمر سيئًا للغاية لدرجة أنهم يتعاملون مع المعركة الأخيرة على أنها رحلة لمشاهدة معالم المدينة، طالما تشو فان موجودًا فسلامتهم مضمونة لقد أصبحوا مسترخين في هذه المرحلة.
لقد إفتتنوا بقوة تشو فان التي جلبت القليل من الشعور بالأمان في حفرة الجحيم هذه، أصبح الأمر سيئًا للغاية لدرجة أنهم يتعاملون مع المعركة الأخيرة على أنها رحلة لمشاهدة معالم المدينة، طالما تشو فان موجودًا فسلامتهم مضمونة لقد أصبحوا مسترخين في هذه المرحلة.
بقي في جيش دوجو تشان تيان لمدة ثلاث سنوات وعلى الرغم من أن هؤلاء الحراس الشباب يتمتعون بقوى خارقة الآن إلا أن قسوة تدريبهم تركته محطماً، بعد مداولات متأنية مع أخته أوقفوا ذلك لم تعد عشيرة لوه ترحب بالشباب للتدريب.
رغب تشو فان في التخلص من مؤخرتهم المؤسفة ولكن مع حصول لوه يونهاي على تعليم دوجو تشان تيان الصالح إضطر إلى تحمل هذه الأوزان الميتة في بحثهم البطيء بشكل مؤلم عن المفاتيح والمخارج.
“أليس هذا خطأك؟” إبتسمت شيو نينج شيانج وأعطت كلماتها الحادة “إنه خطأك لأنك قوي جدًا نظرًا لكونك معقل الأمان لدينا فليس لدينا أي سبب حتى للتفكير في القتال“.
بصراحة لم يكن تشو فان يبحث عن حبوب الإمتلاء المقدسة، بل يبحث عن المخرج.
[بإتباعه مستقبلي لا حدود له…].
أمنيته العزيزة الآن هي الخروج للتخلص من تلك الآفات خلفه والعودة إلى المنزل!
ظل فريق من 100 رجل يتجولون في غابة مظلمة وقاتمة، تحدثوا وضحكوا كما لو أن جبل ملك الوحوش القاتل مجرد شيء جانبي.
المشكله أنه لا يزال عالقا في هذه الغابة وضيع خمسة أيام فوق ذلك. ليس فقط أنه لم يجد مفتاحًا واحدًا ، بل بدت المخارج عازمة أيضًا على مراوغته.
ضحكت شيو نينج شيانج ودونج شياوان.
تنهد تشو فان للمرة الألف وألوى رأسه للخلف ناظراً إلى المجموعة الضاحكة “أوقفوا الثرثرة، نحن لسنا في جولة هنا كونوا أكثر جدية وراقبوا عن كثب أي مخارج أو مفاتيح، لا تتركوا أي شجيرة دون قلبها كلما وجدناهم أبكر غادرنا هذا المكان بشكل أسرع! ستكونون بأمان حينها وسأكون حرا هل فهمتم؟“.
منذ أن أنقذ هذه المجموعة أصبح قائدًا على الفور والآن يأخذ زمام الأمور بينما يشقون طريقهم عبر الغابة.
“نعم!” رحب الرد المرتعش بأمر تشو فان المرموق.
[بإتباعه مستقبلي لا حدود له…].
إستمروا لثلاث دقائق قبل أن يعودوا لكسلهم مرة أخرى فبدون خطر قطع رقابهم كل دقيقة يمكن لأي شخص الإسترخاء والهدوء مع العلم أن حياتهم في أيد أمينة.
في حالة مزاجية مظلمة حدق فيهم تشو فان مرة أخرى “هل تجرئون على الإعتراف بذلك بينما أنتم الأن مجرد مجموعة رديئة وكسولة؟“.
إنخفض مزاج تشو فان بشكل أقل ولم يرغب في شيء أكثر من رمي هؤلاء الرجال عديمي الفائدة للذئاب أو أي وحوش روحية.
“ما المشكلة؟ ألم تجدي أي حلفاء آخرين؟ إذا إنضمي إلينا فريق الضعفاء والنساء والأطفال!” أشار تشو فان مرة أخرى إلى الرعاع العاديين.
لم يستطع ذلك مع تواجد شيو نينج شيانج اللطيفة والرائعة.
[إرحمني منذ متى كنت رقيقًا جدًا؟].
التنين الشيطاني المحلق غير تقليدي هذا مؤكد، الآن رأوا سبب كونه صداع بوابة الإمبراطور خلال العقد الماضي.
تصاعد غضب تشو فان مرة أخرى.
“أليس هذا خطأك؟” إبتسمت شيو نينج شيانج وأعطت كلماتها الحادة “إنه خطأك لأنك قوي جدًا نظرًا لكونك معقل الأمان لدينا فليس لدينا أي سبب حتى للتفكير في القتال“.
جاءت إبتسامة شيو نينج شيانج الساحرة والرائعة في الوقت المناسب ووضعت عليه إكليلًا من الزهور الزاهية “الأخ الأكبر تشو هذا لك من فضلك لا تغضب“.
[إذن ماذا ستفعل الآن هاه؟].
“كيف يمكنني أن أغضب؟” أجبر تشو فان على الإبتسام وشعر أنه سيبكي.
إنخفض مزاج تشو فان بشكل أقل ولم يرغب في شيء أكثر من رمي هؤلاء الرجال عديمي الفائدة للذئاب أو أي وحوش روحية.
ضحك لوه يونهاي تقريبا وأصبح سعيدًا أن نينج‘إير هنا لكبح الأخ الأكبر تشو أو أنه سيقوم بفرز هؤلاء الرعاع غير المنظمين الآن.
لا أحد رأى تشو فان كجبان على الرغم تصرفه، بدلاً من التفكير في أنه لقيط مشين فكروا فيه على أنه رجل شجاع وماكر، لعب بأعدائه مثل الكمان هذه هي الطريقة التي يجب أن يتصرف بها القائد الحقيقي.
إذا أخذ أحدهم في الحسبان أساليبه القاسية فأي عقاب حصل عليه هؤلاء الرجال سيكون أقرب إلى الجحيم، السؤال الحقيقي هو كم عدد الذين سينجون بحياتهم؟
قال دونج تيانبا “ليس من الصحيح أن نقول إنها اللورد تشو بل هوانغبو تشينغتيان هو الذي أصدر التحدي، لديه حبة الإمتلاء المقدسة معه وسمع أنك قطعت يد لين شوان فنج دون أن تظهر نفسك لذا تحداك أن تحاول أخذ الحبوب منه!”.
شعر لوه يونهاي بقشعريرة في اللحظة التي تذكر فيها معدل البقاء على قيد الحياة لنظام تدريب حراس عشيرة لوه.
لقد إفتتنوا بقوة تشو فان التي جلبت القليل من الشعور بالأمان في حفرة الجحيم هذه، أصبح الأمر سيئًا للغاية لدرجة أنهم يتعاملون مع المعركة الأخيرة على أنها رحلة لمشاهدة معالم المدينة، طالما تشو فان موجودًا فسلامتهم مضمونة لقد أصبحوا مسترخين في هذه المرحلة.
لم يكن حراسه العشرة أقل من النزوات لكنهم جميعًا نجوا من الموت، في مرحلة ما من عملية الإختفاء الكلاسيكية لتشو فان كشف الكابتن بانغ سر هذا “التدريب” القاسي وغير الإنساني.
“أحمق فقط قل أنك لم تجدني بالإضافة إلى ذلك كيف سيساعدني شيء ضعيف مثل الشرف على أي حال؟ بمجرد أن أحصل على كل شيء سأذهب إلى ذلك العاهرة وأصفعه جيدًا، هذه هي أفضل طريقة لتحقيق النصر النهائي لذا الشيء الذي تحتاجه للقلق بشأنه ليس السمعة“.
إن بقاء واحد من بين 100 شاب من النخبة على قيد الحياة هو سبب حقيقي للإحتفال.
نظر تشو فان إلى دونج تيانبا.
كان خائفًا في ذلك الوقت حيث لم يكونوا يشكلون حراسًا لكنهم يقتلون آلات عشيرة لوه.
نظر تشو فان إلى دونج تيانبا.
بقي في جيش دوجو تشان تيان لمدة ثلاث سنوات وعلى الرغم من أن هؤلاء الحراس الشباب يتمتعون بقوى خارقة الآن إلا أن قسوة تدريبهم تركته محطماً، بعد مداولات متأنية مع أخته أوقفوا ذلك لم تعد عشيرة لوه ترحب بالشباب للتدريب.
[التنين الشيطاني المحلق ليس ممارسا عاديا إنه جوهر التدريب الشيطاني!].
لم يكن قد إلتقى بفرصة جيدة لإيصال هذا الخبر إلى تشو فان أيضًا، بالأحرى لم يرغب في ذلك لأنه خائف من أن يلتفت تشو فان إليه ويبدأ في شتمه إلى السماء العليا.
إنخفض مزاج تشو فان بشكل أقل ولم يرغب في شيء أكثر من رمي هؤلاء الرجال عديمي الفائدة للذئاب أو أي وحوش روحية.
لقد أصبح الأمر سيئًا لدرجة أنه قرر الإحتفاظ بهذا السر مدفونًا إلى الأبد…
“حسنا فهمت” أوقفه تشو فان.
فوو!
“تشو تشينج تشينج؟” شعر تشو فان بعدم الإرتياح “آه ألا يجب أن تكون هناك تبحث عن المفاتيح والمخارج وحبوب الإمتلاء المقدسة؟ ما الذي تفعله بملاحقتي؟“.
إكتسبت الحركة المفاجئة من الأدغال إهتمام تشو فان “من هناك؟ تعال الآن أو إبقى ميتًا إلى الأبد!”.
ظل فريق من 100 رجل يتجولون في غابة مظلمة وقاتمة، تحدثوا وضحكوا كما لو أن جبل ملك الوحوش القاتل مجرد شيء جانبي.
“آه، الأخ الأكبر تشو إنها أنا!”.
المشكله أنه لا يزال عالقا في هذه الغابة وضيع خمسة أيام فوق ذلك. ليس فقط أنه لم يجد مفتاحًا واحدًا ، بل بدت المخارج عازمة أيضًا على مراوغته.
تبع صوت خجول ظهور وجه دونج شياوان الأحمر متبوعًا بتنهد دونج تيانبا، في كل مرة رأت أخته تشو فان ستشعر بالإغماء وتصبح خجولة على الرغم من أن الرجل لم يعطها نظرة ثانية.
[التنين الشيطاني المحلق ليس ممارسا عاديا إنه جوهر التدريب الشيطاني!].
نظر تشو فان إلى دونج تيانبا.
إبتسم تشو فان “ها ها ها لدينا الآن الوقت لذا لا داعي للقلق يا رفاق بشأن مقابلة بوابة الإمبراطور لذا إنقسموا وإبحثوا عن حبة الإمتلاء المقدسة وستكافئون!”.
شيو نينج شيانج هي الوحيدة التي إندفعت وأمسكت يدي الفتاة بفرح “الأخت وان إير أنت بخير!”.
لم يستطع ذلك مع تواجد شيو نينج شيانج اللطيفة والرائعة.
إبتسمت دونج شياوان وألقت نظرة خاطفة على تشو فان.
“كيف يمكنني أن أغضب؟” أجبر تشو فان على الإبتسام وشعر أنه سيبكي.
“ما المشكلة؟ ألم تجدي أي حلفاء آخرين؟ إذا إنضمي إلينا فريق الضعفاء والنساء والأطفال!” أشار تشو فان مرة أخرى إلى الرعاع العاديين.
كان خائفًا في ذلك الوقت حيث لم يكونوا يشكلون حراسًا لكنهم يقتلون آلات عشيرة لوه.
بف!
إنخفض مزاج تشو فان بشكل أقل ولم يرغب في شيء أكثر من رمي هؤلاء الرجال عديمي الفائدة للذئاب أو أي وحوش روحية.
ضحكت شيو نينج شيانج ودونج شياوان.
لقد إفتتنوا بقوة تشو فان التي جلبت القليل من الشعور بالأمان في حفرة الجحيم هذه، أصبح الأمر سيئًا للغاية لدرجة أنهم يتعاملون مع المعركة الأخيرة على أنها رحلة لمشاهدة معالم المدينة، طالما تشو فان موجودًا فسلامتهم مضمونة لقد أصبحوا مسترخين في هذه المرحلة.
رفعت شيو نينج شيانج عينيها “الأخ الأكبر تشو كيف تصفنا بالضعفاء؟ نحن 100 شخص قاوم 100 من أتباع لين شوان فنج على الرغم من تعرضنا لهزيمة بائسة!”.
هز دونج تيانبا رأسه على إفتتان أخته وقال بكل جدية “الأخ تشو سأكون صادقًا لقد كنت أبحث عنك بأمر من اللورد تشو!”.
رفعت شيو نينج شيانج ذقنها بينما أومأ المئات المذكورون بوجوه حمراء.
إبتسم تشو فان “ها ها ها لدينا الآن الوقت لذا لا داعي للقلق يا رفاق بشأن مقابلة بوابة الإمبراطور لذا إنقسموا وإبحثوا عن حبة الإمتلاء المقدسة وستكافئون!”.
في حالة مزاجية مظلمة حدق فيهم تشو فان مرة أخرى “هل تجرئون على الإعتراف بذلك بينما أنتم الأن مجرد مجموعة رديئة وكسولة؟“.
إبتسم تشو فان أخيرًا في مزاج مرح “لم أهتم أبدًا بمثل هذه الأشياء الفارغة في حياتي، ما يمكنني أن أشعر به وأستخدمه هو ما يهم حقًا هاهاها…”.
“أليس هذا خطأك؟” إبتسمت شيو نينج شيانج وأعطت كلماتها الحادة “إنه خطأك لأنك قوي جدًا نظرًا لكونك معقل الأمان لدينا فليس لدينا أي سبب حتى للتفكير في القتال“.
“حسنا فهمت” أوقفه تشو فان.
شعر تشو فان وكأنه سيبكي [كيف يكون هذا المنطق سليم؟].
تنهد دونج تيانبا وسرد ما حدث إلى تشو فان.
بفضل تدخل شيو نينج شيانج قبل تشو فان هذه الكلمات بسهولة، إذا قالها أي شخص آخر فسيركله إلى القمر.
بصراحة لم يكن تشو فان يبحث عن حبوب الإمتلاء المقدسة، بل يبحث عن المخرج.
نظرت دونج شياوان إلى شيو نينج شيانج بإعجاب لقدرتها على السخرية من الأخ الأكبر تشو بشكل عرضي.
هز دونج تيانبا رأسه على إفتتان أخته وقال بكل جدية “الأخ تشو سأكون صادقًا لقد كنت أبحث عنك بأمر من اللورد تشو!”.
كانت بداية الرحلة مليئة بمزاج كئيب خوفًا مما سيأتي ولكن بعد عدة مواجهات مع الوحوش الروحية من المستوى الرابع إلى الخامس تخلل كل منها نظرة تشو فان القذرة تغير كل شيء.
“تشو تشينج تشينج؟” شعر تشو فان بعدم الإرتياح “آه ألا يجب أن تكون هناك تبحث عن المفاتيح والمخارج وحبوب الإمتلاء المقدسة؟ ما الذي تفعله بملاحقتي؟“.
لأنه مرعب جميع التنانين الستة والعنقاء، التنين الشيطاني الوحيد تشو فان.
قال دونج تيانبا “ليس من الصحيح أن نقول إنها اللورد تشو بل هوانغبو تشينغتيان هو الذي أصدر التحدي، لديه حبة الإمتلاء المقدسة معه وسمع أنك قطعت يد لين شوان فنج دون أن تظهر نفسك لذا تحداك أن تحاول أخذ الحبوب منه!”.
“كيف يمكنني أن أغضب؟” أجبر تشو فان على الإبتسام وشعر أنه سيبكي.
“إذا إختار مكانا للدفاع في إنتظار الرد على التحدي؟” رفع تشو فان حاجبه.
في حالة مزاجية مظلمة حدق فيهم تشو فان مرة أخرى “هل تجرئون على الإعتراف بذلك بينما أنتم الأن مجرد مجموعة رديئة وكسولة؟“.
أومأ دونج تيانبا برأسه “نعم“.
“أحمق فقط قل أنك لم تجدني بالإضافة إلى ذلك كيف سيساعدني شيء ضعيف مثل الشرف على أي حال؟ بمجرد أن أحصل على كل شيء سأذهب إلى ذلك العاهرة وأصفعه جيدًا، هذه هي أفضل طريقة لتحقيق النصر النهائي لذا الشيء الذي تحتاجه للقلق بشأنه ليس السمعة“.
“دعه ينتظر سأذهب فقط للحصول على حبوب الإمتلاء المقدسة الثلاثة الأخرى والمفاتيح وأجد المخارج عندها فقط سأحصل على آخر حبة منه وسأكون الفائز الحقيقي!”.
ضحكت شيو نينج شيانج ودونج شياوان.
إبتسم تشو فان “ها ها ها لدينا الآن الوقت لذا لا داعي للقلق يا رفاق بشأن مقابلة بوابة الإمبراطور لذا إنقسموا وإبحثوا عن حبة الإمتلاء المقدسة وستكافئون!”.
“أحمق فقط قل أنك لم تجدني بالإضافة إلى ذلك كيف سيساعدني شيء ضعيف مثل الشرف على أي حال؟ بمجرد أن أحصل على كل شيء سأذهب إلى ذلك العاهرة وأصفعه جيدًا، هذه هي أفضل طريقة لتحقيق النصر النهائي لذا الشيء الذي تحتاجه للقلق بشأنه ليس السمعة“.
“أوه~!”.
ما قاله تشو فان بعد ذلك جعله يرتجف.
هلل الجميع مصابين بحماس تشو فان.
إبتسم تشو فان أخيرًا في مزاج مرح “لم أهتم أبدًا بمثل هذه الأشياء الفارغة في حياتي، ما يمكنني أن أشعر به وأستخدمه هو ما يهم حقًا هاهاها…”.
فوجئ دونج تيانبا “إنتظر أخي تشو ألا تعتقد أنه بعدم إحترام التحدي ستجعل الناس ينادونك بالجبان؟ أنت حليفنا ألا تهتم بسمعتنا؟ لن نتمكن أبدًا من رفع رؤوسنا في وجودهم وسنصبح مخزون ضحك للعالم لذا نحن جميعًا في إنتظارك لقلب الوضع!”.
لم يكن حراسه العشرة أقل من النزوات لكنهم جميعًا نجوا من الموت، في مرحلة ما من عملية الإختفاء الكلاسيكية لتشو فان كشف الكابتن بانغ سر هذا “التدريب” القاسي وغير الإنساني.
“أحمق فقط قل أنك لم تجدني بالإضافة إلى ذلك كيف سيساعدني شيء ضعيف مثل الشرف على أي حال؟ بمجرد أن أحصل على كل شيء سأذهب إلى ذلك العاهرة وأصفعه جيدًا، هذه هي أفضل طريقة لتحقيق النصر النهائي لذا الشيء الذي تحتاجه للقلق بشأنه ليس السمعة“.
ظل فريق من 100 رجل يتجولون في غابة مظلمة وقاتمة، تحدثوا وضحكوا كما لو أن جبل ملك الوحوش القاتل مجرد شيء جانبي.
إبتسم تشو فان أخيرًا في مزاج مرح “لم أهتم أبدًا بمثل هذه الأشياء الفارغة في حياتي، ما يمكنني أن أشعر به وأستخدمه هو ما يهم حقًا هاهاها…”.
قال دونج تيانبا “ليس من الصحيح أن نقول إنها اللورد تشو بل هوانغبو تشينغتيان هو الذي أصدر التحدي، لديه حبة الإمتلاء المقدسة معه وسمع أنك قطعت يد لين شوان فنج دون أن تظهر نفسك لذا تحداك أن تحاول أخذ الحبوب منه!”.
ضحك البقية كذلك.
[إذن ماذا ستفعل الآن هاه؟].
التنين الشيطاني المحلق غير تقليدي هذا مؤكد، الآن رأوا سبب كونه صداع بوابة الإمبراطور خلال العقد الماضي.
لقد إفتتنوا بقوة تشو فان التي جلبت القليل من الشعور بالأمان في حفرة الجحيم هذه، أصبح الأمر سيئًا للغاية لدرجة أنهم يتعاملون مع المعركة الأخيرة على أنها رحلة لمشاهدة معالم المدينة، طالما تشو فان موجودًا فسلامتهم مضمونة لقد أصبحوا مسترخين في هذه المرحلة.
[هل تعتقد أن بعض التحدي البسيط يكفي لإجبار المرء على الظهور؟ لأجل شيء سريع الزوال مثل الشرف؟ هو في الحقيقة يبصق على أي شيء يشبهه عن بعد! ليس لديه مبادئ أيضًا!].
[إذن ماذا ستفعل الآن هاه؟].
“أحمق فقط قل أنك لم تجدني بالإضافة إلى ذلك كيف سيساعدني شيء ضعيف مثل الشرف على أي حال؟ بمجرد أن أحصل على كل شيء سأذهب إلى ذلك العاهرة وأصفعه جيدًا، هذه هي أفضل طريقة لتحقيق النصر النهائي لذا الشيء الذي تحتاجه للقلق بشأنه ليس السمعة“.
[التنين الشيطاني المحلق ليس ممارسا عاديا إنه جوهر التدريب الشيطاني!].
“إذا إختار مكانا للدفاع في إنتظار الرد على التحدي؟” رفع تشو فان حاجبه.
لا أحد رأى تشو فان كجبان على الرغم تصرفه، بدلاً من التفكير في أنه لقيط مشين فكروا فيه على أنه رجل شجاع وماكر، لعب بأعدائه مثل الكمان هذه هي الطريقة التي يجب أن يتصرف بها القائد الحقيقي.
283
[بإتباعه مستقبلي لا حدود له…].
لأنه مرعب جميع التنانين الستة والعنقاء، التنين الشيطاني الوحيد تشو فان.
عرف دونج تيانبا شخصية تشو فان وتنهد “ليس لدي خيار سوى إبلاغ لورد شو عن ردك لكنها لن تتحمل الإذلال وستظل يومًا ما…”.
لم يكن قد إلتقى بفرصة جيدة لإيصال هذا الخبر إلى تشو فان أيضًا، بالأحرى لم يرغب في ذلك لأنه خائف من أن يلتفت تشو فان إليه ويبدأ في شتمه إلى السماء العليا.
“مهلا هوانغبو تشينغتيان تحداني لذا إذا لم أذهب فسوف تشعر بالخزي فقط من كوني حليفها؟ ما هذا الموقف من الإذلال على أي حال؟” سأل تشو فان مرتبكا.
أصبحت عيناه مستعرتين وقبضتيه مشدودتان “منذ أن بدأ كل هذا سأضطر إلى إنهائه!”.
تنهد دونج تيانبا وسرد ما حدث إلى تشو فان.
بقي في جيش دوجو تشان تيان لمدة ثلاث سنوات وعلى الرغم من أن هؤلاء الحراس الشباب يتمتعون بقوى خارقة الآن إلا أن قسوة تدريبهم تركته محطماً، بعد مداولات متأنية مع أخته أوقفوا ذلك لم تعد عشيرة لوه ترحب بالشباب للتدريب.
أنهى دونج تيانبا حديثه قائلاً “في حالة اليأس أخبرتنا اللورد شو أن نبحث عن المفاتيح ونعود إلى المنزل لكن تحدي هوانغبو تشينغتيان أحدث بصيص أمل وبما أنك ترفض إحترامها…”.
رفعت شيو نينج شيانج عينيها “الأخ الأكبر تشو كيف تصفنا بالضعفاء؟ نحن 100 شخص قاوم 100 من أتباع لين شوان فنج على الرغم من تعرضنا لهزيمة بائسة!”.
“حسنا فهمت” أوقفه تشو فان.
“مهلا هوانغبو تشينغتيان تحداني لذا إذا لم أذهب فسوف تشعر بالخزي فقط من كوني حليفها؟ ما هذا الموقف من الإذلال على أي حال؟” سأل تشو فان مرتبكا.
أصبحت عيناه مستعرتين وقبضتيه مشدودتان “منذ أن بدأ كل هذا سأضطر إلى إنهائه!”.
ضحك البقية كذلك.
أصبح دونج تيانبا مبتهجًا ولكن ليس لوقت طويل.
تنهد دونج تيانبا وسرد ما حدث إلى تشو فان.
ما قاله تشو فان بعد ذلك جعله يرتجف.
كان خائفًا في ذلك الوقت حيث لم يكونوا يشكلون حراسًا لكنهم يقتلون آلات عشيرة لوه.
“سيكون عليه أن يدفع ثمنا باهظا للعبث مع أتباعي…”.
تنهد دونج تيانبا وسرد ما حدث إلى تشو فان.
–+–
[التنين الشيطاني المحلق ليس ممارسا عاديا إنه جوهر التدريب الشيطاني!].
“نعم!” رحب الرد المرتعش بأمر تشو فان المرموق.
“كيف يمكنني أن أغضب؟” أجبر تشو فان على الإبتسام وشعر أنه سيبكي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
