المستنقع المميت
“ماذا نفعل يا أخي؟” التفت لونج كوي الخائف إلى لونج شينج يون.
ارتجفت شيو نينج شيانج خلف شي تيان يانج من الخوف. و الباقي لم يكونوا أفضل حالاً ، لقد صُدموا من قدرة يان بانغي الوحشية.
لم يكن لونج شينج يون بشكل أفضل ، حيث ظلت عيناه تندفعان في كل مكان. و لاحظ ان هناك 36 برج مضيئ ، فأصبح وجهه جاد ” إذا أردنا البقاء على قيد الحياة ، فعلينا أولاً الخروج من المصفوفة. الأضواء الـ 36 مرتبطة ببعضها البعض ، وهذا يعني انه من المستحيل كسر المصفوفة من الداخل. نحتاج إلى إيجاد المخرج للهروب!”
كان عليه إكمال مهمة هوانغبو تشينغتيان ، أو سيموت في كلتا الحالتين…
بدا لونج كوي والباقي أكثر قلقاً منه. فنظرو إلى طوفان الأعداء وهم يتقدمون ، وشحبت وجوههم.
“بالتأكيد. كان أخي مهووس بفنون الدفاع عن النفس منذ صغره ، وظل يوماً يتدريب يوماً بعد يوم دون راحة. و لولا هذين الوحوش ، لكان أخي لا يقهر! ” تحدث شي تيان يانج بفخر.
كيف كان من المفترض أن يجدوا المخرج بينما الجيش سيتأكد من إبقائهم محاصرين هنا أكثر من المصفوفة؟
“همف ، علينا فقط إيجاد مخرج. هل هذا صعب جداً؟ سيتعين علينا فقط أن نجربهم واحداً تلو الآخر!” جاءت الشخير بينما ومضت شخصية سوداء بين صفوف العدو.
كان الاستخدام الوحيد للمصفوفة هو حرمانهم من فرصة الهروب. لقد جعلت حتى طيران خبير في عَالَمُُ السَّماءُ العَمِيْقَةُُ مستحيل، لدرجة أنه حتى التَنانين السِتّة والْعَنْقَاءُُُ لن يتمكنوا من الطيران.
كان من المعروف أن التَنانين السِتّة والْعَنْقَاءُُُ ، باستبعاد هوانغبو تشينغتيان ، كانوا على نفس المستوى إلى حد ما، لكن هذا الرجل….
تجمد الجميع في حالة من اليأس ، و فقدوا إرادتهم للقتال.
قفز شي تيان شانج مرة أخرى في مواجهة انتشار المستنقع السام ، بجانب لونج شينج يون.
“همف ، علينا فقط إيجاد مخرج. هل هذا صعب جداً؟ سيتعين علينا فقط أن نجربهم واحداً تلو الآخر!” جاءت الشخير بينما ومضت شخصية سوداء بين صفوف العدو.
لقد رأقبو جميعاً بينما تحولت ابتسامات العدو الملتوية إلى ابتسامات رعب منما يفعله هذا الرجل.
ازدهر الضوء الذهبي وهو يطير في كل اتجاه. و أينما سقط الضوء تردد دوي الانفجارات لتفرش الأرض بمئات الجثث. بينما تطاير الدم في الهواء ، فقط ليسقط لأسفل ، على أطراف الرجال المتناثرة.
قام الآخرين بصر أسنانهم أيضاً ، وتراجعوا تماماً بينما زحف المستنقع مقترباً منهم.
لقد رأقبو جميعاً بينما تحولت ابتسامات العدو الملتوية إلى ابتسامات رعب منما يفعله هذا الرجل.
“ماذا نفعل يا أخي؟” التفت لونج كوي الخائف إلى لونج شينج يون.
أكبر سيد شاب في مَنزِل ماركيز السيف ، متعصب فنون القتال شي تيان شانج!
فانفجرت طاقة السيف بقوة و حدة لا تصدق.
اراح شي تيان شانج سيفه بجانبه ، لكن عينيه الباردة لمعت كالخناجر. أي شخص التقي ببصره سيشعر وكأنه طعن بألف سيف.
غرق يان بانغي و قميص في العرق البارد ، بينما امتلئ قلبه بالفوضى. إذا استمر هذا الأمر ، فلن ينتصر ، ناهيك عن قتل كل اعدائهم.
وقفت شخصيته الجريئة بلا منازع كسيف لا مثيل له. بينما تراجع الاعداء خوفاً مما قد يحدث إذا اقتربوا لشبر واحد.
كيف كان من المفترض أن يجدوا المخرج بينما الجيش سيتأكد من إبقائهم محاصرين هنا أكثر من المصفوفة؟
تراجعت لونج شينج يون ، ثم تحولت صدمتها لحماسة “الاخ شي يرقى إلى أن كونه متعصب فنون قتال حقيقي. يا له من موثوق!”
لكن عند إلقاء نظرة فاحصة ، رأى أحدهم عيون شي تيان شانج محتقنة بالدم ، بينما لاح سيفه ذابحاً كل شخص في كل اتجاه بابتسامة جنونية على وجهه.
“بالتأكيد. كان أخي مهووس بفنون الدفاع عن النفس منذ صغره ، وظل يوماً يتدريب يوماً بعد يوم دون راحة. و لولا هذين الوحوش ، لكان أخي لا يقهر! ” تحدث شي تيان يانج بفخر.
بينما الجميع تنهد في الداخل.
بينما الجميع تنهد في الداخل.
صر يان بانغي علي أسنانه وأطلق مستنقع ذو سبعة ألوان ، وهي الحركة المميزة لـ قاعة مَلِكُ الحُبَةُ ، كف سحابة قوس قزح!
‘ شي تيان شانج هو المبارز رقم واحد في تيانيو. لا يمكن حتى لـ التَنانين السِتّة والْعَنْقَاءُُُ أن يضاهوا موهبته. ‘
أشار شي تيان شانج بالسيف نحو السماء.
فقط أن لورد التنين راجف السماء أخرجه ، واتبعه ذلك الفاسد تشو فان ، مما أغلق أي فرصة له لإظهار قوته.
”يا له من شرير. حتى حلفائه لم يسلموا من هجومه! ” صر شي تيان يانج علي أسنانه.
لكن مع خروج هذين الشخصين من الصورة ، سيشهد العالم أخيراً القوة الحقيقية لمتعصب فنون القتال!
رقص سيف شي تيان شانج في يده وهو يطلق العنان للأشكال التسعة. فتهرب يان بانغي مذعوراً ، فهو لن يتمكن من تحمل العبء الأكبر لهذه القوة المميتة للحظة.
التفت لونج شينج يون بعينيه ، وصرخ ” الأخ شي ، مهد الطريق. نحن خلفك مباشرةً!”
التفت لونج شينج يون بعينيه ، وصرخ ” الأخ شي ، مهد الطريق. نحن خلفك مباشرةً!”
، قال شي تيان يانج مبتسماً ابتسامة واسعة ” الأخ لونج داهية للغاية ، انه يحتل مؤخرة الحشد. و عندما يدفع أخي عبر المصفوفة ويصبح منهك جداً للاستمرار ، سيتمكن من الهرب!”
التفت لونج شينج يون بعينيه ، وصرخ ” الأخ شي ، مهد الطريق. نحن خلفك مباشرةً!”
“هاهاها ، أخي تيان يانج ، لا داعي لتقسيم الشعر(الانقاسم). نحن حلفاء هنا. أنت تساعدني الآن ، وسأساعدك لاحقاً. كلانا سيستفيد!” أشار لونج شينج يون إلى شي تيان شانج” علاوة على ذلك ، ألا تجد أن أخيك مستعد تماماً لأن يتم استغلاله؟“
غرق يان بانغي و قميص في العرق البارد ، بينما امتلئ قلبه بالفوضى. إذا استمر هذا الأمر ، فلن ينتصر ، ناهيك عن قتل كل اعدائهم.
من المؤكد أن عيون شي تيان شانج أضاءت على هذا الاقتراح ، كما لو ينتظره ” حسناً! “
شعر شي تيان شانج بسعادة غامرة ” ها ها ها ، يان بانغي ، لقد حان الوقت. لقد تعبت من قتل النمل. الآن يمكنني أخيراً شحذ سيفي بك“.
مع كل أرجحة بالسيف ، طار ضوء ذهبي في كل مكان. تم تنفيذ الأشكال التسعة لتدفق الفضاء إلى أقصى حد ، و مع الأعداء المسحوقين والجثث المتناثرة. لم يستغرق الأمر سوى ثواني حتى يصل عدد الضحايا إلى ألف.
انتشر المستنقع ، وابتلع العدو والأصدقاء على حد سواء ، ولم يترك ورائه سوى بؤرة دموية من القيح الدموي.
بينما توهجت المناطق المحيطة بلون الدم ، وكذلك تلونت الأرض بنفس اللون!
شعر شي تيان شانج بسعادة غامرة ” ها ها ها ، يان بانغي ، لقد حان الوقت. لقد تعبت من قتل النمل. الآن يمكنني أخيراً شحذ سيفي بك“.
هز شي تيان يانج رأسه بينما شقيقه عازم على نحر الاعداء كما لو يتدرب علي الدمى.
في يد يان بانغي ، ومع جسده السام ، اظهر كف سحابة قوس قزح قوة مدمرة أكبر بكثير!
‘ تنهد ، الجانب المتعصب لفنون القتال لأخي يظهر مرة أخرى. لا شيء أقل من الإرهاق أو الهزيمة يمكنهم أن يوقفا نصله الآن. ‘
“من السهل قول هذا! لقد ضربتها عشر مرات لكنها ما زالت قوية. أحتاج للمزيد من الوقت ، وقت لا نمتلكه… “تنهد شي تيان شانج نحو السماء الدامية الباهته.
وجد الآخرين أن الشجاعة المتفجرة للسيد الشاب الأكبر لمَنزِل ماركيز السيف معدية. لقد وصلت إلى نقطة حيث أراد البعض الانضمام إلى الرجل الذي يقود الطريق لهم.
بينما توهجت المناطق المحيطة بلون الدم ، وكذلك تلونت الأرض بنفس اللون!
لكن عند إلقاء نظرة فاحصة ، رأى أحدهم عيون شي تيان شانج محتقنة بالدم ، بينما لاح سيفه ذابحاً كل شخص في كل اتجاه بابتسامة جنونية على وجهه.
فرك لونج شينج يون ذقنه ، ثم أومأ برأسه نحو الشكل المجنون. و خمن أنه لم يعد هناك ضغط في العثور على المخرج. على الأقل فمع هيجان شي تيان شانج القاتل ، سيتم التخلص من اعدائهم بسرعة.
ألقى ذلك بدلو من الماء البارد(اخمد) على حماسهم. ‘سوف يقتلنا بنفس الطريقة! ‘
”يا له من شرير. حتى حلفائه لم يسلموا من هجومه! ” صر شي تيان يانج علي أسنانه.
فرك لونج شينج يون ذقنه ، ثم أومأ برأسه نحو الشكل المجنون. و خمن أنه لم يعد هناك ضغط في العثور على المخرج. على الأقل فمع هيجان شي تيان شانج القاتل ، سيتم التخلص من اعدائهم بسرعة.
لقد عملوا بجد لأزالة تشو فان من الصورة ، فقط ليقابلو مسخ آخر ، شي تيان شانج.
فدون وجود تشو فان و هوانغبو تشينغتيان ، أصبح شي تيان شانج بحكم الأمر الواقع ، إله الحرب ، قاتلاً الآلهة والشياطين وبوذا وامثالهم.
صر يان بانغي علي أسنانه وأطلق مستنقع ذو سبعة ألوان ، وهي الحركة المميزة لـ قاعة مَلِكُ الحُبَةُ ، كف سحابة قوس قزح!
“شي تيان شانج ، لا تكن متعجرف جداً. لما لا تواجهني كتغيير! ” وبعد الصياح ظهرت شخصية سوداء واندفعت لمهاجمة شي تيان شانج.
لقد عملوا بجد لأزالة تشو فان من الصورة ، فقط ليقابلو مسخ آخر ، شي تيان شانج.
شعر شي تيان شانج بسعادة غامرة ” ها ها ها ، يان بانغي ، لقد حان الوقت. لقد تعبت من قتل النمل. الآن يمكنني أخيراً شحذ سيفي بك“.
ضرب المستنقع الأرض بقوة ، واصطاد الآخرين الغير مستعدين في طريقه. فصدمهم .، وما ان حدث هذا حتي بدأو يصرخون بألم ، بينما بدأ الدم يتدفق كالأنهار من وجههم الملتوي.
أشار شي تيان شانج بالسيف نحو السماء.
لمعت عيون لونج شينج يون ” بالطبع هناك. ان نكسر المصفوفة ، وعندها سيتناثر السم“.
فانفجرت طاقة السيف بقوة و حدة لا تصدق.
وقفت شخصيته الجريئة بلا منازع كسيف لا مثيل له. بينما تراجع الاعداء خوفاً مما قد يحدث إذا اقتربوا لشبر واحد.
حدق به يان بانغي وانحنى متهرباً منه. لكن طاقة السيف تمكنت من خدش كتفه ، وتقشير لحمه و مما دفعه للصر علي أسنانه من الألم.
غرق يان بانغي و قميص في العرق البارد ، بينما امتلئ قلبه بالفوضى. إذا استمر هذا الأمر ، فلن ينتصر ، ناهيك عن قتل كل اعدائهم.
انطلقت طاقة السيف في السماء و انفجرت وهزت ال36 برج. حتى الرجال في الداخل اضطروا إلى بصق الدم.
لقد اتضح للجميع كم كان سيف شي تيان شانج مرعب حقاً ، وما مدي الخطر الذي يمثله.
أشار شي تيان شانج بالسيف نحو السماء.
لم يستطع يان بانغي المراوغة مرة أخرى ، وأجبر على مواجهة شي تيان شانج وجهاً لوجه. فانجرف مستنقع أخضر من يده بينما قام بهجوم كف نحو وجه شي تيان شانج.
انطلقت طاقة السيف في السماء و انفجرت وهزت ال36 برج. حتى الرجال في الداخل اضطروا إلى بصق الدم.
أصبح شي تيان شانج جاد ، فراوغ بسرعة.
من المؤكد أن عيون شي تيان شانج أضاءت على هذا الاقتراح ، كما لو ينتظره ” حسناً! “
ضرب المستنقع الأرض بقوة ، واصطاد الآخرين الغير مستعدين في طريقه. فصدمهم .، وما ان حدث هذا حتي بدأو يصرخون بألم ، بينما بدأ الدم يتدفق كالأنهار من وجههم الملتوي.
“أليس هناك أي شيء يمكننا القيام به؟” ارتعد شي تيان شانج.
في ثواني معدودة ، كان كل ما تبقى هي بركة من الدم تفوح منها رائحة كريهة ، لا تصلح لشيئ سوي لجعل معدة المرء تتلوي.
فانفجرت طاقة السيف بقوة و حدة لا تصدق.
ارتجفت شيو نينج شيانج خلف شي تيان يانج من الخوف. و الباقي لم يكونوا أفضل حالاً ، لقد صُدموا من قدرة يان بانغي الوحشية.
غرق يان بانغي و قميص في العرق البارد ، بينما امتلئ قلبه بالفوضى. إذا استمر هذا الأمر ، فلن ينتصر ، ناهيك عن قتل كل اعدائهم.
بينما حدّق شي تيان شانج به بوجه صخري بدون اي أثر للخوف.
أشار شي تيان شانج بالسيف نحو السماء.
رقص سيف شي تيان شانج في يده وهو يطلق العنان للأشكال التسعة. فتهرب يان بانغي مذعوراً ، فهو لن يتمكن من تحمل العبء الأكبر لهذه القوة المميتة للحظة.
كيف كان من المفترض أن يجدوا المخرج بينما الجيش سيتأكد من إبقائهم محاصرين هنا أكثر من المصفوفة؟
قامت القوة بضرب مصفوفة ال36 رجل و أبراج الضوء ، فقامو بسعال تسعة افوه من الدم. لدرجة انه حتى السماء الدموية اصبحت أخفت بشكل واضح.
كانت المصفوفة على وشك الانهيار!
كانت المصفوفة على وشك الانهيار!
“أليس هناك أي شيء يمكننا القيام به؟” ارتعد شي تيان شانج.
غرق يان بانغي و قميص في العرق البارد ، بينما امتلئ قلبه بالفوضى. إذا استمر هذا الأمر ، فلن ينتصر ، ناهيك عن قتل كل اعدائهم.
قامت القوة بضرب مصفوفة ال36 رجل و أبراج الضوء ، فقامو بسعال تسعة افوه من الدم. لدرجة انه حتى السماء الدموية اصبحت أخفت بشكل واضح.
لقد عملوا بجد لأزالة تشو فان من الصورة ، فقط ليقابلو مسخ آخر ، شي تيان شانج.
فانفجرت طاقة السيف بقوة و حدة لا تصدق.
كان من المعروف أن التَنانين السِتّة والْعَنْقَاءُُُ ، باستبعاد هوانغبو تشينغتيان ، كانوا على نفس المستوى إلى حد ما، لكن هذا الرجل….
لقد عملوا بجد لأزالة تشو فان من الصورة ، فقط ليقابلو مسخ آخر ، شي تيان شانج.
غرق وجه يان بانغي ‘إذا فشلت هذه العملية ، فخطة إنهاء تشو فان ستفشل.‘ لن يستقبل هوانغبو تشينغتيان فشله بهدوء ، و ذلك مؤكداً.
لكنه لم يكن خالي من العيوب أيضا. فكلما زادت قوة السم، كذلك زاد عذابه. كان كف سحابة قوس قزح سيف ذو حدين ، وفي كل مرة استخدامه سيقضم جسد المستخدم. ولأنه استخدمه ، فقد سافر السم من عبر جسده أسرع بكثير من أي من أفراد عشيرته.
صر يان بانغي علي أسنانه وأطلق مستنقع ذو سبعة ألوان ، وهي الحركة المميزة لـ قاعة مَلِكُ الحُبَةُ ، كف سحابة قوس قزح!
فرك لونج شينج يون ذقنه ، ثم أومأ برأسه نحو الشكل المجنون. و خمن أنه لم يعد هناك ضغط في العثور على المخرج. على الأقل فمع هيجان شي تيان شانج القاتل ، سيتم التخلص من اعدائهم بسرعة.
انتشر المستنقع ، وابتلع العدو والأصدقاء على حد سواء ، ولم يترك ورائه سوى بؤرة دموية من القيح الدموي.
غرق يان بانغي و قميص في العرق البارد ، بينما امتلئ قلبه بالفوضى. إذا استمر هذا الأمر ، فلن ينتصر ، ناهيك عن قتل كل اعدائهم.
في يد يان بانغي ، ومع جسده السام ، اظهر كف سحابة قوس قزح قوة مدمرة أكبر بكثير!
غرق وجه يان بانغي ‘إذا فشلت هذه العملية ، فخطة إنهاء تشو فان ستفشل.‘ لن يستقبل هوانغبو تشينغتيان فشله بهدوء ، و ذلك مؤكداً.
لكنه لم يكن خالي من العيوب أيضا. فكلما زادت قوة السم، كذلك زاد عذابه. كان كف سحابة قوس قزح سيف ذو حدين ، وفي كل مرة استخدامه سيقضم جسد المستخدم. ولأنه استخدمه ، فقد سافر السم من عبر جسده أسرع بكثير من أي من أفراد عشيرته.
“من السهل قول هذا! لقد ضربتها عشر مرات لكنها ما زالت قوية. أحتاج للمزيد من الوقت ، وقت لا نمتلكه… “تنهد شي تيان شانج نحو السماء الدامية الباهته.
بدا وجه يان بانغي عابس بشكل واضح ، بينما بدأت دماء خضراء كثيفة بالتساقط من فمه. وتفاقم الجرح الموجود على كتفه أيضاً ، متطلعاً إلى تحويله هو الأخر لبركة دم.
لمعت عيون لونج شينج يون ” بالطبع هناك. ان نكسر المصفوفة ، وعندها سيتناثر السم“.
لكنه تحمل الألم ، وظلت يديه تطلقان ذلك المستنقع المدمر.
لكنه تحمل الألم ، وظلت يديه تطلقان ذلك المستنقع المدمر.
كان عليه إكمال مهمة هوانغبو تشينغتيان ، أو سيموت في كلتا الحالتين…
قامت القوة بضرب مصفوفة ال36 رجل و أبراج الضوء ، فقامو بسعال تسعة افوه من الدم. لدرجة انه حتى السماء الدموية اصبحت أخفت بشكل واضح.
حدق شي تيان شانج في مصدر المستنقع . ولوح بسيفه عدة مرات ، لكن المستنقع الكثيف ابتلعهم جميعاً وكأنهم لا شيء.
بدا لونج كوي والباقي أكثر قلقاً منه. فنظرو إلى طوفان الأعداء وهم يتقدمون ، وشحبت وجوههم.
قفز شي تيان شانج مرة أخرى في مواجهة انتشار المستنقع السام ، بجانب لونج شينج يون.
كيف كان من المفترض أن يجدوا المخرج بينما الجيش سيتأكد من إبقائهم محاصرين هنا أكثر من المصفوفة؟
لقد شاهدوا المئات من أعدائهم يموتون موت مرعب ، حيث تعذبوا وسط المستنقع المنجرف.
وقفت شخصيته الجريئة بلا منازع كسيف لا مثيل له. بينما تراجع الاعداء خوفاً مما قد يحدث إذا اقتربوا لشبر واحد.
”يا له من شرير. حتى حلفائه لم يسلموا من هجومه! ” صر شي تيان يانج علي أسنانه.
أصبح شي تيان شانج جاد ، فراوغ بسرعة.
اصبح تعبير لونج شينج يون متحجر أكثر ” ليس لدينا ترياق لكف سحابة قوس قزح الخاص بـ قاعة مَلِكُ الحُبَةُ. إنه لا يقهر. الأرقام عديمة الجدوى عند مواجهته! بمجرد أن يستخدم كف سحابة قوس قزح ، فهيمنته مضمونة. ناهيك عن الآن ، في هذه المجموعة. فالأمر مجرد مسألة وقت قبل أن يقتلنا سمه جميعاً“.
لكنه تحمل الألم ، وظلت يديه تطلقان ذلك المستنقع المدمر.
“أليس هناك أي شيء يمكننا القيام به؟” ارتعد شي تيان شانج.
وقفت شخصيته الجريئة بلا منازع كسيف لا مثيل له. بينما تراجع الاعداء خوفاً مما قد يحدث إذا اقتربوا لشبر واحد.
لمعت عيون لونج شينج يون ” بالطبع هناك. ان نكسر المصفوفة ، وعندها سيتناثر السم“.
بدا لونج كوي والباقي أكثر قلقاً منه. فنظرو إلى طوفان الأعداء وهم يتقدمون ، وشحبت وجوههم.
“من السهل قول هذا! لقد ضربتها عشر مرات لكنها ما زالت قوية. أحتاج للمزيد من الوقت ، وقت لا نمتلكه… “تنهد شي تيان شانج نحو السماء الدامية الباهته.
أصبح شي تيان شانج جاد ، فراوغ بسرعة.
قام الآخرين بصر أسنانهم أيضاً ، وتراجعوا تماماً بينما زحف المستنقع مقترباً منهم.
اراح شي تيان شانج سيفه بجانبه ، لكن عينيه الباردة لمعت كالخناجر. أي شخص التقي ببصره سيشعر وكأنه طعن بألف سيف.
ألقى ذلك بدلو من الماء البارد(اخمد) على حماسهم. ‘سوف يقتلنا بنفس الطريقة! ‘
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
