كسر المصفوفة
منعت التموجات الأخرى الموجة الأولى من الانتشار إلى الأبراج الأخرى.
كونت الأبراج الستة والثلاثون فضاء مغلق ، مما أدى إلى محاصرة كل شخص داخل حدوده ومنع أي شخص خارجي من رؤية ما بالداخل.
داخل الأدغال الموجودة أمام الأبراج مباشرة ، كان فريق تشو تشينج تشينج ، الذي وصل متأخراً ، ينظرون إلى المشهد بارتباك.
حتى الجمهور الذين يشاهدون البث لم يتمكنوا من رؤية ما بالداخل. كل ما رأوه هو أشعة الضوء ، مما زاد من قلقهم.
“لقد اتبعت مَنزِلي لفترة طويلة وتضحية اليوم لن تذهب سدى. أنا ، لونج شينج يون ، لن أنسى أبداً إخلاصك! ” أومأ شينج يون بشكل جاد.
بينما جانب بَوّابة الإِمبِراطور كان الأهدأ بين المجموعة ، حيث عرضوا ابتساماتهم العريضة والشريرة.
ضربت تشو تشينج تشينج احد الأعمدة المتوهجة عدة مرات ، حتى بدأ يرتجف ويومض، ولكن كان هناك 36 منهم ، وقدم كل واحد منهم الدعم ، مما أدي إلى استقرار الحلقة الأضعف.
داخل الأدغال الموجودة أمام الأبراج مباشرة ، كان فريق تشو تشينج تشينج ، الذي وصل متأخراً ، ينظرون إلى المشهد بارتباك.
فقدت أبراج الضوء الـ 36 توازنهم ولم يعد بإمكانهم دعم بعضها البعض.
لم يتمكنوا من فهم هذا التغيير الأخير. لماذا دفعهم تشو فان للمجيئ إلى هنا؟
شعرت شيو نينج شيانج بالحزن ، وبدأت دموعها تنهمر.
“مصفوفة الدرجة الثالثة؟” حدق تشو تشينج تشينج.
لم يتمكنوا من فهم هذا التغيير الأخير. لماذا دفعهم تشو فان للمجيئ إلى هنا؟
أومأ لوه يونهاي ” لقد أتوا أيضاً بجيش مخفي. لكي ينجح الكمين ، فإن الأسهل سيكون مصفوفة مع قمع من عدة اتجاهات. ان تباطئنا في طريقنا إلى اتي لصالحنا. فلكي ينشط الفخ ، فهذا يعني أن هناك شخص ما قد وقع فيه. “
في الفخ ، تم دفع لونج شينج يون ورفاقه إلى الزاوية بسبب المستنقع الزاحف. و عندما لم يجدو أماكن للتراجع ، تم دفع بعض المرؤوسين الأدني إلى الأمام لإفساح المجال لهم.
“ماذا؟ هل تقول أن تشو فان قادنا لفخ؟ ” صاحت تشو تشينج تشينج بعدم تصديق.
كان جانب الجدة قلق للغاية، لكن وصول تشو تشينج تشينج المفاجئ اعاد الأمل. على الأقل لن يعاني الفريقان الآخران من هزيمة كاملة.
أومأ لوه يونهاي برأسه ” على الرغم من أن كل مخطط للأخ تشو قد أتى ثماره(نجح) ومن غير المرجح أن يرتكب مثل هذا الخطأ ، فإن مهمتنا الملحة في هذه المرحلة هي كسر المصفوفة! “
بدا وجه تشيج يون ممتلئ بالكائبة. ثم التفت إلى عشرات الرجال المشتتين بقلب مثقل ” أي تضحيات أخرى لا طائل من ورائها. لن تمنحنا مساحة أكبر. هل سنواجه نهايتنا هنا؟“
أومأت تشو تشينج تشينج برأسها بعد التفكير للحظة ، ثم صاحت ” الرجال ، هيااا. سنكسر المصفوفة ونخرجهم!”
فقدت أبراج الضوء الـ 36 توازنهم ولم يعد بإمكانهم دعم بعضها البعض.
“مفهوم! ” قبض الرجال أيديهم واندفعوا إلى جانبها.
حتى الجمهور الذين يشاهدون البث لم يتمكنوا من رؤية ما بالداخل. كل ما رأوه هو أشعة الضوء ، مما زاد من قلقهم.
كان جانب الجدة قلق للغاية، لكن وصول تشو تشينج تشينج المفاجئ اعاد الأمل. على الأقل لن يعاني الفريقان الآخران من هزيمة كاملة.
في ذلك الوقف القاسي. إن لم يكن هم(يقصد الأتباع) ، فمن اذاً؟ المَنازِلُُُ السبعة؟ بغض النظر عن مدى استعداد لونج شينج يون والباقي للتضحية ، وهم لم يكونوا ابداً ، فلن يقبل التابعين تضحية اسيادهم أبداً أيضاً.
بوووم!!
وقف لونج شينج يون مبتهجاً في المكان الذي تم إفراغه حديثاً. وبدا وجهه الهادئ وكأنه يدفع الناس لسؤاله ، هل تتذكر حتى اسم عشيرة الرجل؟
ضربت تشو تشينج تشينج احد الأعمدة المتوهجة عدة مرات ، حتى بدأ يرتجف ويومض، ولكن كان هناك 36 منهم ، وقدم كل واحد منهم الدعم ، مما أدي إلى استقرار الحلقة الأضعف.
ربت لونج شينج يون على كتف الرجل المجاور له ” أخي ، من أي عشيرة أنت؟ إلى متى خدمت جناح التنين الخفي؟ “
على هذا النحو ، انتشر اليوان تشي القوي لتشو تشينج تشينج بالتساوي بينهم. فاهتزوا جميعاً لكنهم كانو بعيدين عن الانهيار.
“لقد اتبعت مَنزِلي لفترة طويلة وتضحية اليوم لن تذهب سدى. أنا ، لونج شينج يون ، لن أنسى أبداً إخلاصك! ” أومأ شينج يون بشكل جاد.
بينما هاجم الباقيين الأعمدة الأخرى متجاهلين مهما مدي جدوي هجومهم.
أومأت النمور الأربعة لتيانيو بفخر. كانوا هم الذين رعوا هذا الأخ الأصغر ، والان رأوه يصنع اسماً لنفسه في مُنَافَسَةٌ المَنازِل ، مما ملئهم بالبهجة والفخر.
كان جانب الجدة قلق للغاية. فهم الأن في سباق مع الزمن. وكلما تأخرو في كسر المصفوفة ، زاد عدد ضحايا المحاصرين بالداخل.
قبل ثانية لم ينوي تقديم المزيد من التضحيات التي لا قيمة لها ، لانه كان محكوم عليهم بالموت معا، لكن الآن ، حتى لو مات ، فسيتأكد من أنه سيكون أخر شخص يموت!
في الفخ ، تم دفع لونج شينج يون ورفاقه إلى الزاوية بسبب المستنقع الزاحف. و عندما لم يجدو أماكن للتراجع ، تم دفع بعض المرؤوسين الأدني إلى الأمام لإفساح المجال لهم.
ماذا لو عاش؟
‘ أنتم أتباعنا. إن التضحية بنفسكم من أجل اسيادكم هو شرفكم المطلق!‘
ثم تقاربت التموجات الثلاثة لضرب برج واحد ، مما منعه من جعل الابراج الآخري تشاركه حمل هجماتهم. و سرعان ما صرخ الرجل الموجود داخل البرج ، وعندما اختفى البرج ، انفجر الرجل لأشلاء.
لقد فهموا هذا المنطق أيضاً فتقدموا إلى الأمام دون إلحاح سيدهم. و تحدوا المستنقع الزاحف ، فقط لينتهي أمرهم كبركة آخري من الدماء.
“هل لديك طريقة؟” سألت تشو تشينج تشينج.
شعرت شيو نينج شيانج بالحزن ، وبدأت دموعها تنهمر.
“هل لديك طريقة؟” سألت تشو تشينج تشينج.
‘ ألسنا جميعاً بشر؟ لماذا يجب أن يضحوا بأنفسهم؟‘
شعرت شيو نينج شيانج بالحزن ، وبدأت دموعها تنهمر.
في ذلك الوقف القاسي. إن لم يكن هم(يقصد الأتباع) ، فمن اذاً؟ المَنازِلُُُ السبعة؟ بغض النظر عن مدى استعداد لونج شينج يون والباقي للتضحية ، وهم لم يكونوا ابداً ، فلن يقبل التابعين تضحية اسيادهم أبداً أيضاً.
قبل ثانية لم ينوي تقديم المزيد من التضحيات التي لا قيمة لها ، لانه كان محكوم عليهم بالموت معا، لكن الآن ، حتى لو مات ، فسيتأكد من أنه سيكون أخر شخص يموت!
كان من السهل تخمين السبب. إذا هربوا من هذا الجحيم بسبب تضحية سيدهم ، فما هو مستقبل عشائرهم؟
لم يتمكنوا من فهم هذا التغيير الأخير. لماذا دفعهم تشو فان للمجيئ إلى هنا؟
الأبادة!
شعرت شيو نينج شيانج بالحزن ، وبدأت دموعها تنهمر.
لذا ، بينما بدت تضحيتهم تمثيل للشجاعة والشرف الكبير على السطح ، فجوهرها هو أنقاذ سلالاتهم. ومن يعرف ، ربما يشعر أسيادهم ببعض الشفقة و ينظرون بلطف إلى عشائرهم.
في الفخ ، تم دفع لونج شينج يون ورفاقه إلى الزاوية بسبب المستنقع الزاحف. و عندما لم يجدو أماكن للتراجع ، تم دفع بعض المرؤوسين الأدني إلى الأمام لإفساح المجال لهم.
وهكذا انطلق سيل تضحيات بلا نهاية ، لكن المستنقع أجبرهم على الوقوف في الزاوية ، بلا مخرج.
كان من السهل تخمين السبب. إذا هربوا من هذا الجحيم بسبب تضحية سيدهم ، فما هو مستقبل عشائرهم؟
بدا وجه تشيج يون ممتلئ بالكائبة. ثم التفت إلى عشرات الرجال المشتتين بقلب مثقل ” أي تضحيات أخرى لا طائل من ورائها. لن تمنحنا مساحة أكبر. هل سنواجه نهايتنا هنا؟“
أومأ لوه يونهاي ” هذه المصفوفة شائعة الاستخدام في الجيش. لقد تابعت العراب لمدة عامين للتعرف على هذه المصفوفة وأطلب من لورد الصرح تشو أن تمنحني كل السلطة! “
جعلت كلماته الآخرين يخفضون رؤوسهم بحزن. لك الأرض ، الغارقة في الدماء ، لم تفعل شيئ سوي زيادة حزنهم.
اهتزت السماء من الصوت المفاجئ وظلت الصور الدموية من حولهم تخفت أكثر. بينما في عيون لونج شينج يون ، ظهر شعاع أمل خافت ” احدهم يهاجم المصفوفة!”
جاء الآلاف من الناس إلى هنا ، لكن الان بالكاد يمكن عد مجموعتهم على اليدين. لم يتمكنوا من إنكار مصيرهم ، ومن المؤكد أنه سينتهي أمرهم إلى كبركة دم أخرى على الأرض ، سينضمو إلى الآخرين. ‘ أوه ، يا لها من مأساة! ‘
بوووم!!
بوووم!
عندما هاجم دونغ تيانبا أبراج الضوء عند بوابة الحياة ، شعر بتموج الأعمدة الأخرى. ثم هاجمت فرق شياو داندان و لوه يونهاي أهدافهم الخاصة وتغيرت الأمور.
اهتزت السماء من الصوت المفاجئ وظلت الصور الدموية من حولهم تخفت أكثر. بينما في عيون لونج شينج يون ، ظهر شعاع أمل خافت ” احدهم يهاجم المصفوفة!”
جعلت كلماته الآخرين يخفضون رؤوسهم بحزن. لك الأرض ، الغارقة في الدماء ، لم تفعل شيئ سوي زيادة حزنهم.
“نعم ، ولكن ما فائدة ذلك؟ بحلول الوقت الذي سيكسر فيه المصفوفة ، لن تتبقى حتى عظامنا!” نظر شي تيان شانج إلى السماء ، بتعبير مظلم مكتئب.
“نعم ، ولكن ما فائدة ذلك؟ بحلول الوقت الذي سيكسر فيه المصفوفة ، لن تتبقى حتى عظامنا!” نظر شي تيان شانج إلى السماء ، بتعبير مظلم مكتئب.
و قطعت كلماته توقعات الآخرين و أملهم.
ماذا لو عاش؟
لكن لونغ شينغ يون لوح بوجهه ” لا تقل ذلك. قد ينجحوا.”
في ذلك الوقف القاسي. إن لم يكن هم(يقصد الأتباع) ، فمن اذاً؟ المَنازِلُُُ السبعة؟ بغض النظر عن مدى استعداد لونج شينج يون والباقي للتضحية ، وهم لم يكونوا ابداً ، فلن يقبل التابعين تضحية اسيادهم أبداً أيضاً.
ربت لونج شينج يون على كتف الرجل المجاور له ” أخي ، من أي عشيرة أنت؟ إلى متى خدمت جناح التنين الخفي؟ “
“اذهب!” وافقت تشو تشينج تشينج على الفور.
“عشيرة تشين من مدينة تينبروس. قبل 150 عاماً ، أقسمنا الولاء لجناح التنين الخفي! ” كشف وجهه الرجل المظلم عن فهمه لمقصد لونج شينج يون. فانحنى ” أتمنى أن يعتني السيد الشاب الأكبر بعشيرتي! “
سقط جانب بَوّابة الإِمبِراطور فى شعور الكآبة ، فقط لينج وو تشانج رسم تلك الابتسامة الغامضة الخافته علي وجهه ” هاهاها ، ليس لها أي عواقب …”
“لقد اتبعت مَنزِلي لفترة طويلة وتضحية اليوم لن تذهب سدى. أنا ، لونج شينج يون ، لن أنسى أبداً إخلاصك! ” أومأ شينج يون بشكل جاد.
أومأت النمور الأربعة لتيانيو بفخر. كانوا هم الذين رعوا هذا الأخ الأصغر ، والان رأوه يصنع اسماً لنفسه في مُنَافَسَةٌ المَنازِل ، مما ملئهم بالبهجة والفخر.
تحجر فك الرجل وعيناه علي المستنقع ثم اندفع نحوه ، ومع ذلك فبالكاد لمسه حتي بدأ السم يقضم جسده بالفعل. و راقب الجميع دمه يملئ الأرض في ثواني.
بينما هاجم الباقيين الأعمدة الأخرى متجاهلين مهما مدي جدوي هجومهم.
صرخت شيو نينج شيانج ، و دفنت رأسها في كتف شي تيان يانج.
شعرت شيو نينج شيانج بالحزن ، وبدأت دموعها تنهمر.
تنهد شي تيان يانج وربت على يدها لتهدئتها. الأمر لم يفاجئه ، ليس مع كم المرات التي رأى فيها المَنازِلُُُ السبعة تسيء استخدام امتيازها.
بينما جانب بَوّابة الإِمبِراطور كان الأهدأ بين المجموعة ، حيث عرضوا ابتساماتهم العريضة والشريرة.
وقف لونج شينج يون مبتهجاً في المكان الذي تم إفراغه حديثاً. وبدا وجهه الهادئ وكأنه يدفع الناس لسؤاله ، هل تتذكر حتى اسم عشيرة الرجل؟
لذا ، بينما بدت تضحيتهم تمثيل للشجاعة والشرف الكبير على السطح ، فجوهرها هو أنقاذ سلالاتهم. ومن يعرف ، ربما يشعر أسيادهم ببعض الشفقة و ينظرون بلطف إلى عشائرهم.
حسناً ، نظراً لأن شخصاً ما كان يضرب المصفوفة ، فقد تسلل الأمل لقلبه.
وقف دوجو تشان تيان مستقيماً مثل شفرة بينهم ، وعيناه مثبتتان على الصورة ، كان مثال للقلق الصامت.
قبل ثانية لم ينوي تقديم المزيد من التضحيات التي لا قيمة لها ، لانه كان محكوم عليهم بالموت معا، لكن الآن ، حتى لو مات ، فسيتأكد من أنه سيكون أخر شخص يموت!
ربت لونج شينج يون على كتف الرجل المجاور له ” أخي ، من أي عشيرة أنت؟ إلى متى خدمت جناح التنين الخفي؟ “
ماذا لو عاش؟
تحجر فك الرجل وعيناه علي المستنقع ثم اندفع نحوه ، ومع ذلك فبالكاد لمسه حتي بدأ السم يقضم جسده بالفعل. و راقب الجميع دمه يملئ الأرض في ثواني.
ضربت تشو تشينج تشينج ورجالها أبراج الضوء عشرات المرات دون أي نتيجة. و كل فشل جعل قلقهم يتزايد. بينما بدأت الجدة تتعرق أيضاً ، في حين تحطمت شي شياو فنج ولونج ييفي ارتجفتا خائفتين من مصير أبنائهما الغامض.
لا أحد هناك كان قلق أكثر منهم.
ضحكنا تشان تيان ” لطيف! لم يضيع الطفل السنتين اللتان قضاهم بجانبي! “
وقف دوجو تشان تيان مستقيماً مثل شفرة بينهم ، وعيناه مثبتتان على الصورة ، كان مثال للقلق الصامت.
تنهد شي تيان يانج وربت على يدها لتهدئتها. الأمر لم يفاجئه ، ليس مع كم المرات التي رأى فيها المَنازِلُُُ السبعة تسيء استخدام امتيازها.
تمتم دوجو لين ” مارشال ، مصفوفة النجوم ال36 السماوية هذه…”
جعلت كلماته الآخرين يخفضون رؤوسهم بحزن. لك الأرض ، الغارقة في الدماء ، لم تفعل شيئ سوي زيادة حزنهم.
“توقف ، يجب أن يعرف يونهاي طريقة! ” دوجو تشان تيان لوح بيده ، وعيناه ممتلئة بالثقة.
أكثر ما أدهشهم هي قرارات تشو فان.
أومأت النمور برأسها وهي تراقب الشاب عند حجر العنصر الوطني بابتسامة.
فقدت أبراج الضوء الـ 36 توازنهم ولم يعد بإمكانهم دعم بعضها البعض.
فحص لوه يونهاي المصفوفة وقال ” لورد الصرح تشو ، تم وضع مصفوفة النجوم ال36 السماوية وفقاً للنجوم الـ 36 لـ للدب الأكبر. إذا تماسكت احدهم ، فسيتماسكون جميعاً. و إذا انهارت أحدهم ، فسينهارون جميعاً. فقط من خلال مهاجمة بوابة الحياة سنفتح بوابة الموت ونكسر المصفوفة!”
ضربت تشو تشينج تشينج احد الأعمدة المتوهجة عدة مرات ، حتى بدأ يرتجف ويومض، ولكن كان هناك 36 منهم ، وقدم كل واحد منهم الدعم ، مما أدي إلى استقرار الحلقة الأضعف.
“هل لديك طريقة؟” سألت تشو تشينج تشينج.
أومأت النمور برأسها وهي تراقب الشاب عند حجر العنصر الوطني بابتسامة.
أومأ لوه يونهاي ” هذه المصفوفة شائعة الاستخدام في الجيش. لقد تابعت العراب لمدة عامين للتعرف على هذه المصفوفة وأطلب من لورد الصرح تشو أن تمنحني كل السلطة! “
شعرت شيو نينج شيانج بالحزن ، وبدأت دموعها تنهمر.
“اذهب!” وافقت تشو تشينج تشينج على الفور.
بينما جانب بَوّابة الإِمبِراطور كان الأهدأ بين المجموعة ، حيث عرضوا ابتساماتهم العريضة والشريرة.
استدار لوه يونهاي وصرخ ” اسمعوا جميعاً. دونغ تيانبا ، خذ ثلاثمائة رجل وهاجم بوابة الحياة في وسط الغرب. شياو داندان ، خذ ثلاثمائة رجل وهاجم بوابة الموت الثانية في الشرق. الباقي سيأتون معي لمهاجمة بوابة الختم! ” فانطلق الرجال في الحال.
فقدت أبراج الضوء الـ 36 توازنهم ولم يعد بإمكانهم دعم بعضها البعض.
مثل التَنانين ، بدأت الفرق الثلاثة تمطر هجماتها على ابراج الضوء ال36.
أومأت النمور برأسها وهي تراقب الشاب عند حجر العنصر الوطني بابتسامة.
عندما هاجم دونغ تيانبا أبراج الضوء عند بوابة الحياة ، شعر بتموج الأعمدة الأخرى. ثم هاجمت فرق شياو داندان و لوه يونهاي أهدافهم الخاصة وتغيرت الأمور.
كونت الأبراج الستة والثلاثون فضاء مغلق ، مما أدى إلى محاصرة كل شخص داخل حدوده ومنع أي شخص خارجي من رؤية ما بالداخل.
منعت التموجات الأخرى الموجة الأولى من الانتشار إلى الأبراج الأخرى.
“مفهوم! ” قبض الرجال أيديهم واندفعوا إلى جانبها.
ثم تقاربت التموجات الثلاثة لضرب برج واحد ، مما منعه من جعل الابراج الآخري تشاركه حمل هجماتهم. و سرعان ما صرخ الرجل الموجود داخل البرج ، وعندما اختفى البرج ، انفجر الرجل لأشلاء.
اهتزت السماء من الصوت المفاجئ وظلت الصور الدموية من حولهم تخفت أكثر. بينما في عيون لونج شينج يون ، ظهر شعاع أمل خافت ” احدهم يهاجم المصفوفة!”
فقدت أبراج الضوء الـ 36 توازنهم ولم يعد بإمكانهم دعم بعضها البعض.
مثل التَنانين ، بدأت الفرق الثلاثة تمطر هجماتها على ابراج الضوء ال36.
ضحكنا تشان تيان ” لطيف! لم يضيع الطفل السنتين اللتان قضاهم بجانبي! “
‘ ألسنا جميعاً بشر؟ لماذا يجب أن يضحوا بأنفسهم؟‘
أومأت النمور الأربعة لتيانيو بفخر. كانوا هم الذين رعوا هذا الأخ الأصغر ، والان رأوه يصنع اسماً لنفسه في مُنَافَسَةٌ المَنازِل ، مما ملئهم بالبهجة والفخر.
مثل التَنانين ، بدأت الفرق الثلاثة تمطر هجماتها على ابراج الضوء ال36.
أومأ جانب الجدة برأسهم بسعادة أيضاً. من كان يظن أن عشيرة لوه لم يكن لديها فقط تشو فان المسخ الجدير بالملاحظة ، بل و زعيم عشيرتهم الشاب أيضاً؟ بالتأكيد ليسوا هم.
في الفخ ، تم دفع لونج شينج يون ورفاقه إلى الزاوية بسبب المستنقع الزاحف. و عندما لم يجدو أماكن للتراجع ، تم دفع بعض المرؤوسين الأدني إلى الأمام لإفساح المجال لهم.
أكثر ما أدهشهم هي قرارات تشو فان.
و قطعت كلماته توقعات الآخرين و أملهم.
كانوا جميعاً يعرفون من جلب لوه يونهاي إلى دائرة الضوء ، انه تشو فان. فمع تولي تشو فان دائماً زمام المبادرة في المخططات والمعارك ، فابن العشيرة من الدرجة الثالثة بالكاد اظهر وجهه ، وبالكاد اثبت أنه يستحق أن يكون تحت رعاية دوجو تشان تيان!
كونت الأبراج الستة والثلاثون فضاء مغلق ، مما أدى إلى محاصرة كل شخص داخل حدوده ومنع أي شخص خارجي من رؤية ما بالداخل.
كانت تشو تشينج تشينج سعيدة بالداخل. سعيد بهذه المصفوفة التي أثارت غضب العديد منهم و لكنها سقطت امام المجهود البسيط للوه يونهاي.
تمتم دوجو لين ” مارشال ، مصفوفة النجوم ال36 السماوية هذه…”
لم يدع لوه يونهاي هذا النجاح البسيط يلقي بظلاله على عقله ” بوابة المشاهدة مفتوحة. هاجموا بوابة الألم!”
أومأ لوه يونهاي ” لقد أتوا أيضاً بجيش مخفي. لكي ينجح الكمين ، فإن الأسهل سيكون مصفوفة مع قمع من عدة اتجاهات. ان تباطئنا في طريقنا إلى اتي لصالحنا. فلكي ينشط الفخ ، فهذا يعني أن هناك شخص ما قد وقع فيه. “
“مفهوم! ” رد الرجال مملوءين بالغيرة.
اهتزت السماء من الصوت المفاجئ وظلت الصور الدموية من حولهم تخفت أكثر. بينما في عيون لونج شينج يون ، ظهر شعاع أمل خافت ” احدهم يهاجم المصفوفة!”
سقط جانب بَوّابة الإِمبِراطور فى شعور الكآبة ، فقط لينج وو تشانج رسم تلك الابتسامة الغامضة الخافته علي وجهه ” هاهاها ، ليس لها أي عواقب …”
صرخت شيو نينج شيانج ، و دفنت رأسها في كتف شي تيان يانج.
شعرت شيو نينج شيانج بالحزن ، وبدأت دموعها تنهمر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
