البرج (9)
الفصل السادس و السبعون:-البرج(9)-
سرعان ما وضع ساعة جيبه في جيبه.
خلال الشهر الماضي ، أصبح يون-وو مشغولاً للغاية.
“كيف يمكن أن تظهر على هذا النحو دون استخدام مهارتك!”
خلال الوقت الذي كان ينتظر هينوفا لإكمال عيون جيجز ، عاد إلى حيث اعتاد شقيقه على المكوث، محاولًا أن يعيش الحياة التي عاشها شقيقه. ليس هذا فقط ، لقد مارس أيضًا علم الحدادة من أجل إصلاح ساعة جيب شقيقه .
عند الباب ، كان هناك رجل يرتدي ملابس أنيقة بابتسامة.
وكان لديه سبب آخر للبقاء في المنطقة الخارجية.
هز هينوفا رأسه بابتسامة مريرة.
لوضع إستراتيجية للتسلق السريع في الطوابق السفلية.
في الماضي ، كام هناك أطفال يزورون الحداد بين الحين والآخر وكأنه مخبأهم.
“انهي جيونغ-وو الطوابق العشرة الأولى في غضون 10 أيام.”
[لا يمكن الوصول إلى المعلومات.]
مما تسبب في جذب أرثيا انتباه اللاعبين من جميع أنحاء البرج.
علاوة على ذلك ، ظلت الصور متداخلة مع مشهد آخر من ذاكرته.
كان ذلك بسبب اجتيازهم ما يسمى بطوابق “منطقة المبتدئين” بعد 10 أيام من الانتهاء من برنامج التدريب ، وهو ما يعادل تنظيف طابق واحد يوميًا لمدة عشرة أيام.
“نعم ، ولكن من أنت؟“
لقد كان رقماً قياسياً غير مسبوق والذي أصبح نقطة تحول في آلاف السنين من تاريخ البرج.
لكن بالطبع ، ما أراد يون-وو أن يكسبه من خلال تحطيم هذا الرقم القياسي لم يكن شرفًا ولا مجدًا.
بفضل هذا ، تمكن جيونغ-وو وفريقه أرثيا من إثبات أنفسهم كواحدة من أكثر العشائر نفوذاً في البرج.
ثم نظر إلى أسفل الشرفة.
وترك السجل الذي وضعوه علامة لا تمحى لم يتم كسرها حتى بعد تفكك آرثيا.
مما تسبب في جذب أرثيا انتباه اللاعبين من جميع أنحاء البرج.
لكن بالطبع ، ما أراد يون-وو أن يكسبه من خلال تحطيم هذا الرقم القياسي لم يكن شرفًا ولا مجدًا.
يرى يون-وو وشقيقه.
“تم منح جيونغ-وو مفتاح هاديس* بعد تسجيل هذا الرقم القياسي.”
“ماذا؟! لكن…”
*[اله الموت و العالم السفلي في الأساطير اليونانية]
أومأ يون-وو برأسه بعد فحص ساعة جيبه باستخدام عيون التنين.
مفتاح هاديس ، المفتاح الثاني لفتح خزانة أوليمبوس.
لكن حتى لو ابتعد للحظة ، سرعان ما واصلوا مواكبة الأمر وبدأوا في متابعته مرة أخرى ، تمامًا مثل العلقات.
لقد كانت قطعة مخفية ، أعطيت فقط لأولئك الذين مروا بسرعة عبر منطقة المبتدئين.
كان محل الحدادة مكانًا هادئًا خلال السنوات القليلة الماضية ، ولكن في غضون أيام قليلة ، حدثت أشياء كثيرة جدًا في وقت واحد.
تمامًا مثل الطريقة التي تم بها منح مفتاح زيوس للاعبين الذين احتلوا الصدارة في برنامج التدريب ، كان البرج يطالب اللاعبين مرة أخرى بإنجاز مهمة صعبة للغاية.
ربما من الأفضل له أن يتوقف هنا لباقي اليوم.
فقط بعد حصولي على مفتاح هاديس ، أدركت متأخراً وجود خزينة أوليمبوس وطريقة الحصول على مفتاح زيوس. بعد ذلك ، شعرت بالأسف قليلاً لأنني لو حاولت بجهد أكبر ، كان بإمكاني الحصول على المرتبة الأولى و حصلت على مفتاح زيوس. لحسن الحظ ، أتيحت لي فرصة لدخول خزانة أوليمبوس لاحقًا ، لكن إذا تمكنت من الدخول قبل ذلك بقليل …
كان هذان اللاعبان قد التقاهما بالصدفة.
كانت الطريقة الوحيدة للحصول على مفتاح هاديس هي تحطيم الرقم القياسي السابق ، مما يعني أنه كان عليه المرور عبر تلك الطوابق العشرة في أقل من 10 أيام.
“أيها الأحمق!”
على الرغم من أن الأمر سيكون صعبًا ، إلا أنه لم يعتقد أنه سيكون مستحيلًا.
خلال الوقت الذي كان ينتظر هينوفا لإكمال عيون جيجز ، عاد إلى حيث اعتاد شقيقه على المكوث، محاولًا أن يعيش الحياة التي عاشها شقيقه. ليس هذا فقط ، لقد مارس أيضًا علم الحدادة من أجل إصلاح ساعة جيب شقيقه .
جميع المهارات والخبرات التي اكتسبها خلال البرنامج التعليمي ستكون مفيدة للغاية.
“نعم ، ولكن من أنت؟“
وفوق كل شيء ، كان سيضيف عين جيجيز إلى قوته.
“سعدت برؤيتك ، كاين. أنا “رحيم”* من عشيرة النسيم الأحمر. أود أن أدعوك إلى عشيرتنا النسيم الأحمر.”
فجأة ، ظهرت ابتسامة خافتة على شفتي يون-وو.
في تلك اللحظة ، لاحظ يون-وو أن الناس بدأوا يتدفقون أمام مبنى المقهى الذي كانوا فيه.
“إذا فكرنا في الأمر ، أليست هذه أيضًا منافسة بيني وبين جيونغ-وو؟“
بدأت الرغبة الشديدة في ضرب أخيه تتجمع بسرعة في ذهنه.
لكن بالطبع ، حتى لو كان ظاهرًا ، لم يكن هناك الكثير ليقرأه.
فخره كأخ أكبر لم يسمح له بالخسارة أمام جيونغ وو.
كيف انتهى به المطاف متشابكا مع هؤلاء الأطفال؟
رفع يون-وو رأسه ونظر من النافذة.
بعيدًا بعيدًا ، كان هناك برج يقف برأسه يدق في السماء الملبدة بالغيوم.
بعيدًا بعيدًا ، كان هناك برج يقف برأسه يدق في السماء الملبدة بالغيوم.
اعتقد يون-وو أنهم سيتركونه بعد أن تقاتل فانتي معه ، لكن الاثنين ظلوا في المنطقة الخارجية واتبعوه.
* * *
ربما من الأفضل له أن يتوقف هنا لباقي اليوم.
“هـ … هؤلاء الأوغاد! لم أحظ بأي يوم مسالم بعد أن بدأ هذا الأحمق بالمجيء إلى هنا.”
بعد ذلك فقط ،
في محل الحدادة ، بعد أن غادر يون-وو و رفقته، كان هينوفا يتذمر بينما كان ينفخ غليظة غليونه.
(اورباني: عبارة احترام تستخدمها الاناث عند مخاطبة الذكور الأكبر سنًا)
كان محل الحدادة مكانًا هادئًا خلال السنوات القليلة الماضية ، ولكن في غضون أيام قليلة ، حدثت أشياء كثيرة جدًا في وقت واحد.
أومأ يون-وو برأسه بعد فحص ساعة جيبه باستخدام عيون التنين.
وبعد ذلك ، كان هناك هؤلاء الأطفال الثلاثة.
[؟؟؟ –S-؟؟؟ ساعة الجيب]
بغض النظر عن عدد المرات التي صرخ فيها ليصمتوا ، لم يستمعوا أبدًا.
اعتقد يون-وو أنهم سيتركونه بعد أن تقاتل فانتي معه ، لكن الاثنين ظلوا في المنطقة الخارجية واتبعوه.
كيف انتهى به المطاف متشابكا مع هؤلاء الأطفال؟
ابتسمت إدورا وتحدثت بعد رشفة من قهوتها.
كان هذا كله بسبب ذلك الطفل ذو القناع الأبيض.
بفضل هذا ، تمكن جيونغ-وو وفريقه أرثيا من إثبات أنفسهم كواحدة من أكثر العشائر نفوذاً في البرج.
“انتظر لحظة … ما هو اسمه مرة أخرى؟“
إذا استمر في الضرب بهذه الطريقة ، يمكن أن يدمر القطعة الأثرية
أثناء محاولته تذكر اسم يون-وو ، سرعان ما أدرك هينوفا أنه كان يناديه بـ “طفل” أو “أحمق” أو “لقيط” ، لكنه لم يناديه باسمه مطلقًا ، أو حتى سأله عن اسمه.
كان محل الحدادة مكانًا هادئًا خلال السنوات القليلة الماضية ، ولكن في غضون أيام قليلة ، حدثت أشياء كثيرة جدًا في وقت واحد.
ثم بدأ يشعر بالأسف لما فعله به.
[ما أدري ليش لكن الكاتب مكثر أسماء عربية]*
في الوقت نفسه ، شعر بالامتنان ليون-وو.
رجل من ذكرياته القديمة.
“لا ، لا ، انظر إلى مدى توتري بسبب هذا الوغد الصغير!”
“…”
وبينما كان يتمتم في نفسه ، سار هينوفا إلى المكان الذي جلس فيه يون-وو دائمًا.
نفث خصلة من الدخان الأبيض مصحوبة بتنهيدة عميقة ، ترتفع لملء سقف الحداد.
في المكان الذي أحدثت فيه المطرقة ضوضاء عالية ، أشع المعدن المنصهر بحرارة شديدة ، وأطلق الفرن نيرانًا مشتعلة حتى قبل بضع دقائق فقط. صور يون وو وهو يدق بصمت قطعة من المعدن ، وثرثرة فانتي الصاخبة بجانبه ، و إدورا تقرأ كتابها بهدوء هناك.
“هل لديك دليل؟ هاه؟“
شعر كما لو أن الصور ستظهر على قيد الحياة في أي لحظة.
كيف انتهى به المطاف متشابكا مع هؤلاء الأطفال؟
علاوة على ذلك ، ظلت الصور متداخلة مع مشهد آخر من ذاكرته.
مما تسبب في جذب أرثيا انتباه اللاعبين من جميع أنحاء البرج.
“تعال يا بوب! تعال وألق نظرة على هذا! أليس هذا رائعًا؟“
حاول هينوفا الصراخ عليهم ، والركل بأعقابهم ، والسب عليهم وعدة طرق أخرى لطردهم من محل الحدادة ، لكنهم لم يهتموا بما قاله.
“انتظر لحظة ، لقد استخدمت تلك المهارة ، أليس كذلك؟ لقد وعدت بعدم استخدام أي مهارات!”
شعر كما لو أن الصور ستظهر على قيد الحياة في أي لحظة.
“لا. لم أستخدمها. ليس لديك دليل حتى.”
وبدا كانه منزعج من صوت أخته الصغيرة الذي لم يسمع به من قبل في حياته.
“كيف يمكن أن تظهر على هذا النحو دون استخدام مهارتك!”
لم يكن لدى يون-وو أي رغبة في إراقة الدماء في المكان المليء بذكريات أخيه.
“هل لديك دليل؟ هاه؟“
لكن بالطبع ، حتى لو كان ظاهرًا ، لم يكن هناك الكثير ليقرأه.
“أيها الأحمق!”
[نجح التقييم]
“هاي يا رفاق. هل يمكنكم التوقف عن الصراخ من فضلكم؟ أنا أقرأ هنا.”
تمامًا مثل الطريقة التي تم بها منح مفتاح زيوس للاعبين الذين احتلوا الصدارة في برنامج التدريب ، كان البرج يطالب اللاعبين مرة أخرى بإنجاز مهمة صعبة للغاية.
“اذهب إلى مكان آخر إذا كنت تريد القراءة!”
هز هينوفا رأسه بابتسامة مريرة.
“تسك. هذا هو السبب في أن الناس ينادونك بالغبي“.
“نعم ، ولكن من أنت؟“
···
في المكان الذي أحدثت فيه المطرقة ضوضاء عالية ، أشع المعدن المنصهر بحرارة شديدة ، وأطلق الفرن نيرانًا مشتعلة حتى قبل بضع دقائق فقط. صور يون وو وهو يدق بصمت قطعة من المعدن ، وثرثرة فانتي الصاخبة بجانبه ، و إدورا تقرأ كتابها بهدوء هناك.
المشهد الصاخب ، الفوضوي ، المحموم ، والمبعثر الذي يتذكره.
فتح الباب فجأة.
في الماضي ، كام هناك أطفال يزورون الحداد بين الحين والآخر وكأنه مخبأهم.
···
حاول هينوفا الصراخ عليهم ، والركل بأعقابهم ، والسب عليهم وعدة طرق أخرى لطردهم من محل الحدادة ، لكنهم لم يهتموا بما قاله.
في الماضي ، كام هناك أطفال يزورون الحداد بين الحين والآخر وكأنه مخبأهم.
لكنه كان مشهدًا لن يحدث أبدًا مرة أخرى.
[ما أدري ليش لكن الكاتب مكثر أسماء عربية]*
نفث خصلة من الدخان الأبيض مصحوبة بتنهيدة عميقة ، ترتفع لملء سقف الحداد.
نفث خصلة من الدخان الأبيض مصحوبة بتنهيدة عميقة ، ترتفع لملء سقف الحداد.
“أعتقد أنني تقدمت في السن.”
إذا استمر في الضرب بهذه الطريقة ، يمكن أن يدمر القطعة الأثرية
هز هينوفا رأسه بابتسامة مريرة.
رجل من ذكرياته القديمة.
“همف. هؤلاء الأوغاد …”
لقد كان موقفًا مختلفًا تمامًا مقارنةً بالموقف الذي اتخذته عندما تحدثت إلى يون-وو.
ربما من الأفضل له أن يتوقف هنا لباقي اليوم.
مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار ، كان هينوفا على وشك إطفاء نار الفرن والوقوف من مقعده.
إذا استمر في الضرب بهذه الطريقة ، يمكن أن يدمر القطعة الأثرية
“همف. هؤلاء الأوغاد …”
“لنرى هنا … حسنًا ، يبدو أنني أوشكت على الانتهاء من هذه الأداة. هل مر شهر بالفعل؟ هاها ، الوقت يمر بسرعة كبيرة.”
مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار ، كان هينوفا على وشك إطفاء نار الفرن والوقوف من مقعده.
يبدو أن الوقت قد مر أسرع من المعتاد.
ربما من الأفضل له أن يتوقف هنا لباقي اليوم.
كان الموعد المحدد للوقت الذي وعد فيه هينوفا بإكمال القطعة الأثرية قد وصل بالفعل إلى نهايته.
“تسك. هذا هو السبب في أن الناس ينادونك بالغبي“.
“حسنًا ، حتى لو تأخرت ، فهذا خطأه بالكامل.”
استعاد يون-وو رشده عند سماع نداء فانتي.
مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار ، كان هينوفا على وشك إطفاء نار الفرن والوقوف من مقعده.
“أعتقد أنني تقدمت في السن.”
بعد ذلك فقط ،
لكن على عكس ابتسامتها ،
* كراك *
“كاين“-اورباني*- ليس مثلك يا فانتي. ربما كان يضع استراتيجية لتسلق البرج. أليس هذا صحيحًا؟
“عفوا.”
لكن بالطبع ، حتى لو كان ظاهرًا ، لم يكن هناك الكثير ليقرأه.
فتح الباب فجأة.
بدأت الرغبة الشديدة في ضرب أخيه تتجمع بسرعة في ذهنه.
“آسف ، ولكن المتجر مغلق. عد غدًا إذا كنت …”
“انتظر لحظة ، لقد استخدمت تلك المهارة ، أليس كذلك؟ لقد وعدت بعدم استخدام أي مهارات!”
تحدث هينوفا أولاً مع الزائر المفاجئ دون أن ينظر ، وعندما أدار رأسه ، تيبس وجهه.
“هل لديك دليل؟ هاه؟“
كان يقف أمام الباب ، كان هناك رجل أقسم على عدم رؤيته مرة أخرى.
في محل الحدادة ، بعد أن غادر يون-وو و رفقته، كان هينوفا يتذمر بينما كان ينفخ غليظة غليونه.
رجل من ذكرياته القديمة.
اعتقد يون-وو أنهم سيتركونه بعد أن تقاتل فانتي معه ، لكن الاثنين ظلوا في المنطقة الخارجية واتبعوه.
“لقد مر وقت طويل يا سيد“.
وترك السجل الذي وضعوه علامة لا تمحى لم يتم كسرها حتى بعد تفكك آرثيا.
أعطى الرجل ابتسامة خفيفة على هينوفا.
أعطى الرجل ابتسامة خفيفة على هينوفا.
* * *
جميع المهارات والخبرات التي اكتسبها خلال البرنامج التعليمي ستكون مفيدة للغاية.
تحت سماء الليل التي يغطيها القمر الساطع والنجوم المتلألئة ، ذهب يون-وو مرة أخرى إلى المقهى الذي اعتاد أخوه زيارته كثيرًا وشرب قهوته بالبندق في الشرفة.
ثم نظر إلى أسفل الشرفة.
فوق السياج ، ظهر منظر ليلي رائع يملؤه بريق الأضواء الملونة.
في الماضي ، كام هناك أطفال يزورون الحداد بين الحين والآخر وكأنه مخبأهم.
لقد كانت وجهة نظر مليئة بالحيوية بحيث لا يمكن للمرء أن يتعب منها أبدًا ، ولكن في الوقت الحالي ، كان اهتمام يون-وو منشغلًا بشيء آخر غير المنظر.
كما لو أنه لم يكن معتادًا على استخدام الكلمات الشرفية ، فقد تحدث بنهاية الجملة بشكل غير واضح.
[لا يمكن الوصول إلى المعلومات.]
تحدث هينوفا أولاً مع الزائر المفاجئ دون أن ينظر ، وعندما أدار رأسه ، تيبس وجهه.
[فشل التقييم]
“الذيول” التي كان يتحدث عنها فانتي. هم اللاعبون الذين يتجسسون على يون-وو.
[لا يمكن الوصول إلى المعلومات.]
بغض النظر عن عدد المرات التي صرخ فيها ليصمتوا ، لم يستمعوا أبدًا.
···
وبينما كان يتمتم في نفسه ، سار هينوفا إلى المكان الذي جلس فيه يون-وو دائمًا.
[نجح التقييم]
ولكن كما لو أن الرجل لم يهتم بالشائعات على الإطلاق ، فقد سار متجاوزًا فانتي و إيدورا ووقف أمام يون-وو.
[؟؟؟ –S-؟؟؟ ساعة الجيب]
لم يكن لدى يون-وو أي رغبة في إراقة الدماء في المكان المليء بذكريات أخيه.
؟؟؟. ؟؟؟؟؟؟.
“بالمناسبة ، هيونغ“.
‘لقد نجحت.’
في البداية ، تجاهلهم فقط ، ولكن بينما قضى وقتًا أطول معهم ، بدأ في اكتشاف كونهم لطيفين ، تمامًا مثل وجود أخ وأخت صغار.
أومأ يون-وو برأسه بعد فحص ساعة جيبه باستخدام عيون التنين.
ابتسمت إدورا وتحدثت بعد رشفة من قهوتها.
يبدو أن اكتساب المهارات المتعلقة بالحدادة قد سمح له أخيرًا بمشاهدة معلوماتها.
“ماذا تفعل هنا وحدك …؟“
لكن بالطبع ، حتى لو كان ظاهرًا ، لم يكن هناك الكثير ليقرأه.
كانت الطريقة الوحيدة للحصول على مفتاح هاديس هي تحطيم الرقم القياسي السابق ، مما يعني أنه كان عليه المرور عبر تلك الطوابق العشرة في أقل من 10 أيام.
‘لا يزال أمامي طريق طويل لقطعه.’
“ماذا؟! لكن…”
ولكن تمامًا كما قال المصطلح “حسنًا لقد انتهيت من نصفه” ، الآن بعد أن فتحه ، كان الشيء الوحيد المتبقي هو اكتساب المزيد من المعرفة والمهارات لتعزيز عيون التنين.
(اورباني: عبارة احترام تستخدمها الاناث عند مخاطبة الذكور الأكبر سنًا)
في اللحظة التي كان يبتسم فيها لإنجازه ،
“لماذا تترك هذه الذيول وشأنها؟ إنها حقا تزعجني.”
“ماذا تفعل هنا وحدك …؟“
جميع المهارات والخبرات التي اكتسبها خلال البرنامج التعليمي ستكون مفيدة للغاية.
سمع يون-وو صوتًا من الخلف.
لاحظ فانتي أيضًا وجود كيانٍ يصعد الدرج ، وأدار بصره إلى مدخل الشرفة.
سرعان ما وضع ساعة جيبه في جيبه.
“أعتقد أنني تقدمت في السن.”
في غضون ذلك ، جاء كل من فانتي و إيدورا وجلسوا بجوار يون-وو.
بدأ اللاعبون الذين كانوا يتجسسون على يون-وو في التحرك بنشاط ، كما لو أنهم وجدوا شيئًا ما.
كما لو أنه لم يكن معتادًا على استخدام الكلمات الشرفية ، فقد تحدث بنهاية الجملة بشكل غير واضح.
أعطى الرجل ابتسامة خفيفة على هينوفا.
ابتسمت إدورا وتحدثت بعد رشفة من قهوتها.
لكن فانتي لم يستطع فهم معنى أفعال يون-وو.
“كاين“-اورباني*- ليس مثلك يا فانتي. ربما كان يضع استراتيجية لتسلق البرج. أليس هذا صحيحًا؟
خلال الوقت الذي كان ينتظر هينوفا لإكمال عيون جيجز ، عاد إلى حيث اعتاد شقيقه على المكوث، محاولًا أن يعيش الحياة التي عاشها شقيقه. ليس هذا فقط ، لقد مارس أيضًا علم الحدادة من أجل إصلاح ساعة جيب شقيقه .
(اورباني: عبارة احترام تستخدمها الاناث عند مخاطبة الذكور الأكبر سنًا)
“لقد مر وقت طويل يا سيد“.
قالت بابتسامة عريضة.
ابتسم الرجل ابتسامة عريضة،لسؤال يون-و.
لكن على عكس ابتسامتها ،
المشهد الصاخب ، الفوضوي ، المحموم ، والمبعثر الذي يتذكره.
“…؟“
كان الموعد المحدد للوقت الذي وعد فيه هينوفا بإكمال القطعة الأثرية قد وصل بالفعل إلى نهايته.
كان يون-وو يُظهر وجهًا محيرًا كما لو أنه سمع شيئًا خاطئًا.
[لا يمكن الوصول إلى المعلومات.]
“اورابوني؟!؟“
···
وبدا كانه منزعج من صوت أخته الصغيرة الذي لم يسمع به من قبل في حياته.
و جان ودويل.
لكن إدورا أبقت ابتسامتها على وجهها واستمرت.
“هاه؟ ما الذي يحدث؟“
“إذا كنت هيونغ لأخي فانتي ، فأنت أيضًا أورابوني بالنسبة لي. أو هل هناك أي مصطلح آخر تريد مني مناداتك به؟“
بغض النظر عن عدد المرات التي صرخ فيها ليصمتوا ، لم يستمعوا أبدًا.
فجّر فانتي رأسه عند استجابة إيدورا.
أومأ يون-وو برأسه بعد فحص ساعة جيبه باستخدام عيون التنين.
“ليس عدلاً! اذًا ناديني أورابوني أيضًا!”
انفجر يون-وو أيضًا ضاحكًا على محادثتهما.
“لماذا؟“
وبينما كان يتمتم في نفسه ، سار هينوفا إلى المكان الذي جلس فيه يون-وو دائمًا.
سخرت إيدورا بخفة من فانتي.
“اورابوني؟!؟“
لقد كان موقفًا مختلفًا تمامًا مقارنةً بالموقف الذي اتخذته عندما تحدثت إلى يون-وو.
لقد كانت وجهة نظر مليئة بالحيوية بحيث لا يمكن للمرء أن يتعب منها أبدًا ، ولكن في الوقت الحالي ، كان اهتمام يون-وو منشغلًا بشيء آخر غير المنظر.
أصيب فانتي بالصدمة وحدق في إيدورا في حيرة ، لكن إيدورا تجاهلت ببساطة ردة فعله.
لم يكن لدى يون-وو أي رغبة في إراقة الدماء في المكان المليء بذكريات أخيه.
انفجر يون-وو أيضًا ضاحكًا على محادثتهما.
كان لديه نظرة غريبة على وجهه.
كان هذان اللاعبان قد التقاهما بالصدفة.
خلال الوقت الذي كان ينتظر هينوفا لإكمال عيون جيجز ، عاد إلى حيث اعتاد شقيقه على المكوث، محاولًا أن يعيش الحياة التي عاشها شقيقه. ليس هذا فقط ، لقد مارس أيضًا علم الحدادة من أجل إصلاح ساعة جيب شقيقه .
اعتقد يون-وو أنهم سيتركونه بعد أن تقاتل فانتي معه ، لكن الاثنين ظلوا في المنطقة الخارجية واتبعوه.
كانت الطريقة الوحيدة للحصول على مفتاح هاديس هي تحطيم الرقم القياسي السابق ، مما يعني أنه كان عليه المرور عبر تلك الطوابق العشرة في أقل من 10 أيام.
في البداية ، تجاهلهم فقط ، ولكن بينما قضى وقتًا أطول معهم ، بدأ في اكتشاف كونهم لطيفين ، تمامًا مثل وجود أخ وأخت صغار.
المشهد الصاخب ، الفوضوي ، المحموم ، والمبعثر الذي يتذكره.
خاصةً عندما يبدأون في المشاحنات ، يرى أيضًا شخصًا آخر فيهم.
فقط بعد حصولي على مفتاح هاديس ، أدركت متأخراً وجود خزينة أوليمبوس وطريقة الحصول على مفتاح زيوس. بعد ذلك ، شعرت بالأسف قليلاً لأنني لو حاولت بجهد أكبر ، كان بإمكاني الحصول على المرتبة الأولى و حصلت على مفتاح زيوس. لحسن الحظ ، أتيحت لي فرصة لدخول خزانة أوليمبوس لاحقًا ، لكن إذا تمكنت من الدخول قبل ذلك بقليل …
يرى يون-وو وشقيقه.
تجاهله يون-وو ورفع فنجان قهوته إلى شفتيه.
و جان ودويل.
يبدو أن اكتساب المهارات المتعلقة بالحدادة قد سمح له أخيرًا بمشاهدة معلوماتها.
“الأشقاء هم نفس الشيء بغض النظر عن المكان.”
الفصل السادس و السبعون:-البرج(9)-
وفي اللحظة التي ابتسم فيها يون-وو ابتسامة سعيدة ،
بعد ذلك فقط ،
“بالمناسبة ، هيونغ“.
كانت الطريقة الوحيدة للحصول على مفتاح هاديس هي تحطيم الرقم القياسي السابق ، مما يعني أنه كان عليه المرور عبر تلك الطوابق العشرة في أقل من 10 أيام.
استعاد يون-وو رشده عند سماع نداء فانتي.
الفصل السادس و السبعون:-البرج(9)-
كان لديه نظرة غريبة على وجهه.
“انتظر لحظة … ما هو اسمه مرة أخرى؟“
“لقد كنت أشعر بهذا منذ هذا الصباح ،“
تحت سماء الليل التي يغطيها القمر الساطع والنجوم المتلألئة ، ذهب يون-وو مرة أخرى إلى المقهى الذي اعتاد أخوه زيارته كثيرًا وشرب قهوته بالبندق في الشرفة.
ثم نظر إلى أسفل الشرفة.
خاصةً عندما يبدأون في المشاحنات ، يرى أيضًا شخصًا آخر فيهم.
أصبحت عيناه شرسة تمامًا مثل تلك التي أظهرها عندما التقيا لأول مرة في برنامج التدريب.
كان الموعد المحدد للوقت الذي وعد فيه هينوفا بإكمال القطعة الأثرية قد وصل بالفعل إلى نهايته.
“لماذا تترك هذه الذيول وشأنها؟ إنها حقا تزعجني.”
في اللحظة التي كان يبتسم فيها لإنجازه ،
“الذيول” التي كان يتحدث عنها فانتي. هم اللاعبون الذين يتجسسون على يون-وو.
في الماضي ، كام هناك أطفال يزورون الحداد بين الحين والآخر وكأنه مخبأهم.
قد يعتقدون هم أنفسهم أنه لم يلاحظهم أحد ، لكن ما لم يعرفوه هو أنهم كانوا مراقبون منذ اللحظة التي بدأوا فيها تتبعه.
سمع يون-وو صوتًا من الخلف.
ومع ذلك ، لم يكلف يون-وو نفسن عناء مطاردتهم بعيدًا ، بل كان يتجول بحرية أكبر حول الشارع في محاولة لإخبارهم بمكان وجوده.
وبعد ذلك ، كان هناك هؤلاء الأطفال الثلاثة.
لكن فانتي لم يستطع فهم معنى أفعال يون-وو.
“نعم ، ولكن من أنت؟“
إذا كان في مكانه ، لكان قد اتخذ الإجراءات الضرورية بالتأكيد.
* كراك *
ألقى يون-وو نظرة أسفل المبنى.
كان هذا كله بسبب ذلك الطفل ذو القناع الأبيض.
“أتركهم و شأنهم.”
“…؟“
“ماذا؟! لكن…”
لكن حتى لو ابتعد للحظة ، سرعان ما واصلوا مواكبة الأمر وبدأوا في متابعته مرة أخرى ، تمامًا مثل العلقات.
“…”
لقد كان رقماً قياسياً غير مسبوق والذي أصبح نقطة تحول في آلاف السنين من تاريخ البرج.
“حسنًا ، حسنًا. يا إلهي ، ليس عليك أن تعطيني هذا النظرة.”
مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار ، كان هينوفا على وشك إطفاء نار الفرن والوقوف من مقعده.
صمت فانتي بعبوس.
فجّر فانتي رأسه عند استجابة إيدورا.
تجاهله يون-وو ورفع فنجان قهوته إلى شفتيه.
“كيف يمكن أن تظهر على هذا النحو دون استخدام مهارتك!”
كما وجد أنه من المزعج للغاية أن يتبعه هؤلاء اللاعبون ، لذلك حاول أيضًا التخلص منهم في المرة الأولى التي لاحظ فيها مطاردتهم.
كان لديه نظرة غريبة على وجهه.
لكن حتى لو ابتعد للحظة ، سرعان ما واصلوا مواكبة الأمر وبدأوا في متابعته مرة أخرى ، تمامًا مثل العلقات.
“انهي جيونغ-وو الطوابق العشرة الأولى في غضون 10 أيام.”
إذا كان الأمر كذلك ، فمن الأفضل السماح لهم بذلك.
“لا. لم أستخدمها. ليس لديك دليل حتى.”
“لا أريد أن أحدث أي إزعاج هنا أيضًا“.
بدأ اللاعبون الذين كانوا يتجسسون على يون-وو في التحرك بنشاط ، كما لو أنهم وجدوا شيئًا ما.
لم يكن لدى يون-وو أي رغبة في إراقة الدماء في المكان المليء بذكريات أخيه.
لكن بالطبع ، حتى لو كان ظاهرًا ، لم يكن هناك الكثير ليقرأه.
في تلك اللحظة ، لاحظ يون-وو أن الناس بدأوا يتدفقون أمام مبنى المقهى الذي كانوا فيه.
رجل من ذكرياته القديمة.
بدأ اللاعبون الذين كانوا يتجسسون على يون-وو في التحرك بنشاط ، كما لو أنهم وجدوا شيئًا ما.
مما تسبب في جذب أرثيا انتباه اللاعبين من جميع أنحاء البرج.
“هاه؟ ما الذي يحدث؟“
ابتسمت إدورا وتحدثت بعد رشفة من قهوتها.
لاحظ فانتي أيضًا وجود كيانٍ يصعد الدرج ، وأدار بصره إلى مدخل الشرفة.
“همف. هؤلاء الأوغاد …”
عند الباب ، كان هناك رجل يرتدي ملابس أنيقة بابتسامة.
إذا كان في مكانه ، لكان قد اتخذ الإجراءات الضرورية بالتأكيد.
من ناحية أخرى ، قام فانتي بتجعد حاجبيه ، وهو مستاء من رؤية شخص يقترب منهم دون إذن.
في البداية ، تجاهلهم فقط ، ولكن بينما قضى وقتًا أطول معهم ، بدأ في اكتشاف كونهم لطيفين ، تمامًا مثل وجود أخ وأخت صغار.
ولهذا السبب تعمد نشر شائعات تقول إن أشقاء القبيلة ذات القرن الواحد استأجروا مبنى المقهى لفترة من الوقت في محاولة لمنع الناس من دخول المقهى.
“الأشقاء هم نفس الشيء بغض النظر عن المكان.”
ولكن كما لو أن الرجل لم يهتم بالشائعات على الإطلاق ، فقد سار متجاوزًا فانتي و إيدورا ووقف أمام يون-وو.
وكان لديه سبب آخر للبقاء في المنطقة الخارجية.
ثم سأل بطريقة مهذبة.
[؟؟؟ –S-؟؟؟ ساعة الجيب]
“معذرة سيدي ، لكن هل أنت كاين؟“
“أعتقد أنني تقدمت في السن.”
“نعم ، ولكن من أنت؟“
إذا استمر في الضرب بهذه الطريقة ، يمكن أن يدمر القطعة الأثرية
ابتسم الرجل ابتسامة عريضة،لسؤال يون-و.
“كاين“-اورباني*- ليس مثلك يا فانتي. ربما كان يضع استراتيجية لتسلق البرج. أليس هذا صحيحًا؟
“سعدت برؤيتك ، كاين. أنا “رحيم”* من عشيرة النسيم الأحمر. أود أن أدعوك إلى عشيرتنا النسيم الأحمر.”
كان الموعد المحدد للوقت الذي وعد فيه هينوفا بإكمال القطعة الأثرية قد وصل بالفعل إلى نهايته.
[ما أدري ليش لكن الكاتب مكثر أسماء عربية]*
يرى يون-وو وشقيقه.
======
يبدو أن الوقت قد مر أسرع من المعتاد.
ترجمة:Drunken Sailor
“معذرة سيدي ، لكن هل أنت كاين؟“
خلال الوقت الذي كان ينتظر هينوفا لإكمال عيون جيجز ، عاد إلى حيث اعتاد شقيقه على المكوث، محاولًا أن يعيش الحياة التي عاشها شقيقه. ليس هذا فقط ، لقد مارس أيضًا علم الحدادة من أجل إصلاح ساعة جيب شقيقه .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
