القيمة الحقيقية للحجر
الفصل 17 القيمة الحقيقية للحجر
“لا تهتمي بالنكات. دعيني أفهم هذا مباشرة: لقد كنت ذات مرة تحفة عظيمة ، مليئة بالكنوز والمعرفة. الآن كل ما كان لديك وتعرفينه ضائع. بالإضافة إلى أنك تضاءلت إلى حجم الرخام. هل فاتني شيء؟”
‘لماذا تقول هذا؟’ سأل الصوت الأنثوي.
“نعم ، وإذا كان وحشاً سحرياً ، فسوف أكون أكثر فتكاً الآن.” وبخ ليث.
‘هذا ليس صحيحاً تماماً. أنا الآن مرتبطة معك حتى يفرقنا موتك.’
“حسناً ، بالعودة إلى عالمي ، كونك مرتبطاً بالحياة مع شخص ما لن يكون لديك أي علاقة حميمة معه كان تعريف النكتة للزواج.”
“من المفترض أن تكوني تحفة رائعة ، لذلك سأسميك على اسم أكبر ساحر سحري ، وإن كان خيالياً ، والذي أعجبت به دائماً عندما كنت طفلاً. سولوس.”
ثم أسقط الحقيبة برفق على الأرض.
‘هذا مضحك.’ ضحك الصوت. ‘وأيضاً نوع من الحزن.’
بمجرد أن عادوا إلى منزلها وبدأوا ينزفون الطريدة ، استعادت سيليا موقف عملها.
“كيف؟ هل تقولين أنه إذا تمكنت من استعادة قوتك ، فستستعيدين أيضاً ذكرياتك والتحف السحرية؟”
“لا تهتمي بالنكات. دعيني أفهم هذا مباشرة: لقد كنت ذات مرة تحفة عظيمة ، مليئة بالكنوز والمعرفة. الآن كل ما كان لديك وتعرفينه ضائع. بالإضافة إلى أنك تضاءلت إلى حجم الرخام. هل فاتني شيء؟”
‘وهذا يعني أيضاً أن كل ما تقوم بتخزينه لن يتعفن أو يبرد أو يسخن. سيبقى الوميض المحمص ساخناً ولذيذاً ، مجمداً في لحظة الانتهاء من طهيه.’
“أنا آسفة ، أنا آسفة حقاً. إن الأمر مجرد أن موقفك الصبي المضحك أصبح أكثر مرحاً الآن بعد أن أصبح لديك لثغ.” عندما سمعته لأول مرة يناديها “فيليا” ، ضحكت بشدة بما يكفي للسقوط من على كرسيها ، وهي تعانق بطنها.
‘لا ، جميع تصريحاتك صحيحة.’
“ثم ما هو فيه لي؟ متعة مرافقتك؟”
“أنت أيضاً لم تختاريني بسبب موهبتي أو أفضليتي. فقط لأنني أملك ، وأقتبس ‘الحد الأدنى من القوى السحرية للحفاظ على حياتك’. هذا لا يجعلني أكثر من نظام دعم الحياة خارج العلامة التجارية.”
“كيف؟ هل تقولين أنه إذا تمكنت من استعادة قوتك ، فستستعيدين أيضاً ذكرياتك والتحف السحرية؟”
‘هذا ليس صحيحاً تماماً. أنا الآن مرتبطة معك حتى يفرقنا موتك.’
“قولي ماذا؟”
“هذا يبدو أكثر وأكثر مثل الزواج.” نخر ليث.
‘أنا لست طفيلي ، يمكنك رؤيتي كمُعايِش. سوف نستفيد من علاقتنا.’
‘ناهيك عن أنه في D\u0026L كانت كل تحفة حساسة عادة حقيبة مليئة بالمشاكل ، في محاولة للسيطرة على المالك أو شيء من هذا القبيل. أعلم أن الأمر مجرد خيال ، ولكن لا يزال… ماذا لو تعثرت في حلقة هذا العالم الوحيدة ، كما في كتب فاسيلي بولكين؟’
“كيف؟ هل تقولين أنه إذا تمكنت من استعادة قوتك ، فستستعيدين أيضاً ذكرياتك والتحف السحرية؟”
‘لا ، هؤلاء فُقِدوا إلى الأبد. أنا مثلك تماماً. عندما تكبر ، هل يمكنك بصق الطعام الذي تناولته في الماضي احتياطياً لنقله إلى شخص آخر؟ لا. نفس الشيء ينطبق علي.’
“ذلك مثير للاهتمام.” تأمل ليث.”مساحة متعددة الأبعاد حيث يمكنني تخزين أشيائي دون إعاقة وزنها. ما حجم هذا الجيب؟”
بعد أن ترك ليث سيليا ، بدأ هو وسولوس في الدردشة مرة أخرى ، متظاهرين بالجهل حول مشاعر بعضهما البعض.
“ثم ما هو فيه لي؟ متعة مرافقتك؟”
عانى ليث من فكرة خسارة الكثير من المال ، لكن النصف كان أفضل من لا شيء. لم يكن يعرف كيف يدبغ الجلود أو حشو الرؤوس ويفتقر إلى الوقت والأدوات للقيام بذلك.
‘في الوقت الحالي ، كل ما يمكنني تقديمه لك هو جيب بُعدي.’
“دائماً ولد العائلة ، هاه؟” بعثرت سيليا شعره ، هذه المرة لم يكن هناك استهزاء في صوتها.
“قولي ماذا؟”
‘لا.’ قتل الصوت آمال ليث.’إن الجيب البعدي خارج المكان والزمان ، لذا فهو يرفض كل من الحياة والطاقة الحركية.’ شعر الصوت بخيبة أمل المضيف ، وأضاف بسرعة:
‘لحظة ، أنا أبحث في ذكرياتك لتسهيل فهمه. إنه يعمل مثل حقيبة النهب في دونجون u0026L المحصن.’
بمجرد أن عادوا إلى منزلها وبدأوا ينزفون الطريدة ، استعادت سيليا موقف عملها.
‘أنا لست طفيلي ، يمكنك رؤيتي كمُعايِش. سوف نستفيد من علاقتنا.’
“ذلك مثير للاهتمام.” تأمل ليث.”مساحة متعددة الأبعاد حيث يمكنني تخزين أشيائي دون إعاقة وزنها. ما حجم هذا الجيب؟”
‘عشرة أمتار مكعبة كبيرة. يمكنه تخزين أي شيء يصل إلى مثل هذا الحجم ، بغض النظر عن الوزن ، طالما أنه شيء جامد.’
ثم أسقط الحقيبة برفق على الأرض.
ومض حدس قاسٍ في عيون ليث.
عانى ليث من فكرة خسارة الكثير من المال ، لكن النصف كان أفضل من لا شيء. لم يكن يعرف كيف يدبغ الجلود أو حشو الرؤوس ويفتقر إلى الوقت والأدوات للقيام بذلك.
“هل يمكنها أيضاً تخزين أشياء مثل البرق أو الكرات النارية أو السهام الواردة؟ إذا كان الأمر كذلك ، فستكون أداة لا تقدر بثمن لكل من الهجوم والدفاع.”
“أنا لا أتباهى أبداً.” استخدم ليث سحر الروح لاستعادة الحقيبة خلسة ، في حين انغمست سيليا في تحجيم الوحش.
‘لا.’ قتل الصوت آمال ليث.’إن الجيب البعدي خارج المكان والزمان ، لذا فهو يرفض كل من الحياة والطاقة الحركية.’ شعر الصوت بخيبة أمل المضيف ، وأضاف بسرعة:
‘لا ، جميع تصريحاتك صحيحة.’
‘وهذا يعني أيضاً أن كل ما تقوم بتخزينه لن يتعفن أو يبرد أو يسخن. سيبقى الوميض المحمص ساخناً ولذيذاً ، مجمداً في لحظة الانتهاء من طهيه.’
“باه! كل هذا الجهد وأنا أحصل على نتيجة هشة. إذا ألقت سيليا نظرة ثانية على هذا المشهد ، فسوف تفضح كذبتي. لا يسعني إلا أن آمل أن تجذب الجائزة عينيها بما يكفي لعدم طرح أي أسئلة.”
“هذا بالكاد يعتبر بمثابة بطانة فضية.” على الرغم من المدة التي بدت فيها محادثته تستغرقه ، إلا أنها كانت تحدث فقط داخل عقولهم. بالكاد مرت ثانية بعد أن تمكن ليث من الوصول إلى ذكريات الحجر.
“أياً كان. لقد أنقذتِني على الأقل من مأزقي الحالي. الآن أعرف كيف أعيد الخنزير ، أنا فقط بحاجة إلى عذر لائق لشرح كيفية تدبره.”
“ذلك مثير للاهتمام.” تأمل ليث.”مساحة متعددة الأبعاد حيث يمكنني تخزين أشيائي دون إعاقة وزنها. ما حجم هذا الجيب؟”
العقل الحجري هز كتفيه.
‘نعم من فضلك.’
“الولاء الحقيقي نادر جداً من سلعة ما بحيث لا تستطيع رفضه عندما تجده. لذا ، حتى أنا مقتنع بحسن النية ، اعتبري نفسك تحت المراقبة.”
‘أبقيها بسيطة. أسقطه على حافة الغابة ، وأخبر سيليا بأنك تمكنت من نقله إلى ذلك المكان قبل قتله. يجب أن يكون من الأسهل التصديق بأن هذه هي الحقيقة.’
‘هذا مضحك.’ ضحك الصوت. ‘وأيضاً نوع من الحزن.’
أومأ ليث.
“أنا آسفة ، أنا آسفة حقاً. إن الأمر مجرد أن موقفك الصبي المضحك أصبح أكثر مرحاً الآن بعد أن أصبح لديك لثغ.” عندما سمعته لأول مرة يناديها “فيليا” ، ضحكت بشدة بما يكفي للسقوط من على كرسيها ، وهي تعانق بطنها.
“حاذق وذكي. حقيقة أن عقولنا مرتبطة لا تزال تخيفني ، ولكن بفضل ذلك أستطيع أن أرى أنه ليس لديك خبث أو خطة خفية تجاهي. إذا كنت حقاً ما تقولينه ، فسأبقيك.”
بمجرد أن قفز ليث وسيليا من عربتهما ، أعطى سولوس الإشارة. فصلت سليا الخيول ، وقادتهم باللجام.
“الولاء الحقيقي نادر جداً من سلعة ما بحيث لا تستطيع رفضه عندما تجده. لذا ، حتى أنا مقتنع بحسن النية ، اعتبري نفسك تحت المراقبة.”
‘أراهن أنه بمجرد عودتنا معاً ، ستتمكن من الوصول إلى هذا المونولوج الداخلي أيضاً. تباً حياتي. لا ألم، لا ربح. إذا كانت بالفعل ما تقوله ، فهي تستحق المخاطرة. على الأقل سيكون لدي شخص يعرف أخيراً أنا الحقيقي.’
وضع ليث الحقيبة حول رقبته والخنزير في الجيب البعدي.
“نعم ، وإذا كان وحشاً سحرياً ، فسوف أكون أكثر فتكاً الآن.” وبخ ليث.
“أعتقد أن واحد يجب أن يكون كافياً لتحريكه بمجرد تحميله. والثاني ضروري لسحبه إلى العربة بسهولة.”
“بالمناسبة ، لا يمكنني الاستمرار في مناداتك ‘أنت’ و ‘حجر’. أليس لديك اسم؟”
‘لا.’ بدا الصوت حزيناً حقاً. ‘لقد فُقِد ، مثل كل شيء آخر.’
‘شكراً لك ، ليث. أنا أحب كيف يبدو. أقدر حقاً أنك سميتني باسم شخص تحبه ، بدلاً من إعطائي اسم حيوان أليف مثل سعيد أو محظوظ.’
“لا تكوني متجهمة. الاسم مجرد اسم. يمكنك مناداتي ديريك ، ليث ، سز ديلتا ، مضيف ، أياً كان. سأكون دائماً نفس الشخص الساخر ، الخبيث ، الكاذب ، الشجاع الذي كنت عليه دائماً. هل ترغبين في تسميتك؟”
“ليست غلطتي أنه لي لثغ الآن!” كان ليث غاضباً من استهزاءها المتواصل بصوته الجديد.”هل ستسمحين لي أن أسمع نهاية الأمر؟”
‘وهذا يعني أيضاً أن كل ما تقوم بتخزينه لن يتعفن أو يبرد أو يسخن. سيبقى الوميض المحمص ساخناً ولذيذاً ، مجمداً في لحظة الانتهاء من طهيه.’
‘نعم من فضلك.’
ليث كان له اسم جاهز منذ أن سمع قصة جوهر البرج.
“من المفترض أن تكوني تحفة رائعة ، لذلك سأسميك على اسم أكبر ساحر سحري ، وإن كان خيالياً ، والذي أعجبت به دائماً عندما كنت طفلاً. سولوس.”
“هناك أشياء لا حصر لها يمكن أن تخطئ في ترك حيوان ميت بمفرده ، حتى لبضع دقائق. أحد المارة الذي يدعي أنه قتله ، نابش نفايات يعتقد أنه قد حالفه الحظ في العثور على وجبة مجانية ، اختر ما تريد. مع حظي ، أنا لا أثق أبداً بالاحتمالات.”
‘شكراً لك ، ليث. أنا أحب كيف يبدو. أقدر حقاً أنك سميتني باسم شخص تحبه ، بدلاً من إعطائي اسم حيوان أليف مثل سعيد أو محظوظ.’
“أنا آسفة ، أنا آسفة حقاً. إن الأمر مجرد أن موقفك الصبي المضحك أصبح أكثر مرحاً الآن بعد أن أصبح لديك لثغ.” عندما سمعته لأول مرة يناديها “فيليا” ، ضحكت بشدة بما يكفي للسقوط من على كرسيها ، وهي تعانق بطنها.
كان ليث يشعر بشعور غريب حول خجل عقل سولوس.
لقد قضوا كل الوقت في طريق العودة يدردشون. كان ليث مهتماً حقاً بفهم حدود واستخدامات مهارات شريكته الجديدة.
وضع ليث الحقيبة حول رقبته والخنزير في الجيب البعدي.
بعد تقييم قدرة كل من ليث و سولوس على تنشيط الجيب البعدي ، باشر في القيام باختيار المكان الصحيح. يجب أن يكون قريب بما فيه الكفاية من حافة الغابة ومغطى بما يكفي لجعل اكتشاف الخنزير من مسافة مستحيلاً.
“أنا آسفة ، أنا آسفة حقاً. إن الأمر مجرد أن موقفك الصبي المضحك أصبح أكثر مرحاً الآن بعد أن أصبح لديك لثغ.” عندما سمعته لأول مرة يناديها “فيليا” ، ضحكت بشدة بما يكفي للسقوط من على كرسيها ، وهي تعانق بطنها.
“هناك أشياء لا حصر لها يمكن أن تخطئ في ترك حيوان ميت بمفرده ، حتى لبضع دقائق. أحد المارة الذي يدعي أنه قتله ، نابش نفايات يعتقد أنه قد حالفه الحظ في العثور على وجبة مجانية ، اختر ما تريد. مع حظي ، أنا لا أثق أبداً بالاحتمالات.”
‘أنت لا تثق بأحد.’ تغير صوت سولوس إلى نغمة مسطحة.
“أنا فخورة جداً بكونك مهتماً جداً بعائلتك لدرجة أنني سأقوم بدبغه مجاناً. ما زلت سأحصل على نصف سعر الرأس.”
“أنت تراهنين. هذه هي قاعدة الحياة رقم #1. القاعدة رقم #2 هي ‘لا يمر عمل جيد بلا عقاب’.”
ثم استخدم ليث سحر الأرض والرياح لإفساد المناطق المحيطة ، ومحاكاة علامات الصراع التي خلفتها معركته السابقة مع الخنزير.
“ليست غلطتي أنه لي لثغ الآن!” كان ليث غاضباً من استهزاءها المتواصل بصوته الجديد.”هل ستسمحين لي أن أسمع نهاية الأمر؟”
“أنت أيضاً لم تختاريني بسبب موهبتي أو أفضليتي. فقط لأنني أملك ، وأقتبس ‘الحد الأدنى من القوى السحرية للحفاظ على حياتك’. هذا لا يجعلني أكثر من نظام دعم الحياة خارج العلامة التجارية.”
“باه! كل هذا الجهد وأنا أحصل على نتيجة هشة. إذا ألقت سيليا نظرة ثانية على هذا المشهد ، فسوف تفضح كذبتي. لا يسعني إلا أن آمل أن تجذب الجائزة عينيها بما يكفي لعدم طرح أي أسئلة.”
“هذا يبدو أكثر وأكثر مثل الزواج.” نخر ليث.
ثم أسقط الحقيبة برفق على الأرض.
“حسناً ، بالعودة إلى عالمي ، كونك مرتبطاً بالحياة مع شخص ما لن يكون لديك أي علاقة حميمة معه كان تعريف النكتة للزواج.”
‘أراهن أنه بمجرد عودتنا معاً ، ستتمكن من الوصول إلى هذا المونولوج الداخلي أيضاً. تباً حياتي. لا ألم، لا ربح. إذا كانت بالفعل ما تقوله ، فهي تستحق المخاطرة. على الأقل سيكون لدي شخص يعرف أخيراً أنا الحقيقي.’
“بمجرد أن تتلقي إشارة ، أخرجي الخنزير من الجيب البعدي. سأعود في لمح البصر.”
‘أنا لست طفيلي ، يمكنك رؤيتي كمُعايِش. سوف نستفيد من علاقتنا.’
“هذا بالكاد يعتبر بمثابة بطانة فضية.” على الرغم من المدة التي بدت فيها محادثته تستغرقه ، إلا أنها كانت تحدث فقط داخل عقولهم. بالكاد مرت ثانية بعد أن تمكن ليث من الوصول إلى ذكريات الحجر.
دون انتظار الرد ، بدأ ليث يركض بأقصى سرعة نحو منزل سيليا. بمجرد خروجهما من نطاق الارتباط العقلي (10 أمتار/ 10.9 ياردة) ، استطاع ليث أخيراً أن يتنفس الصعداء.
‘أراهن أنه بمجرد عودتنا معاً ، ستتمكن من الوصول إلى هذا المونولوج الداخلي أيضاً. تباً حياتي. لا ألم، لا ربح. إذا كانت بالفعل ما تقوله ، فهي تستحق المخاطرة. على الأقل سيكون لدي شخص يعرف أخيراً أنا الحقيقي.’
‘اللعنة ، تركها هكذا كانت خطوة غبية. من المؤكد أنها تعرف الأسباب الحقيقية لفعلي ذلك. من الصعب قبول شخص آخر في رأسك ، وقراءة كل واحدة من أكثر أفكارك وذكرياتك إحراجاً.’
“أنا لا أتباهى أبداً.” استخدم ليث سحر الروح لاستعادة الحقيبة خلسة ، في حين انغمست سيليا في تحجيم الوحش.
‘ناهيك عن أنه في D\u0026L كانت كل تحفة حساسة عادة حقيبة مليئة بالمشاكل ، في محاولة للسيطرة على المالك أو شيء من هذا القبيل. أعلم أن الأمر مجرد خيال ، ولكن لا يزال… ماذا لو تعثرت في حلقة هذا العالم الوحيدة ، كما في كتب فاسيلي بولكين؟’
هز ليث رأسه ، وتغطى جسده بالعرق البارد.
“بالمناسبة ، لا يمكنني الاستمرار في مناداتك ‘أنت’ و ‘حجر’. أليس لديك اسم؟”
‘أراهن أنه بمجرد عودتنا معاً ، ستتمكن من الوصول إلى هذا المونولوج الداخلي أيضاً. تباً حياتي. لا ألم، لا ربح. إذا كانت بالفعل ما تقوله ، فهي تستحق المخاطرة. على الأقل سيكون لدي شخص يعرف أخيراً أنا الحقيقي.’
“من فضلك ، كل الرجال يفعلون.” نقرت سيليا لسانها. “أنت لست استثناء. مع كل سحرك وأسرارك ، هل تريد مني أن أصدق أنك لا تستمتع بفعلك القصير والقاتم وعديم الأسنان؟” وأضافت تضحك بصوت عالٍ.
بعد بضع دقائق ، اقتربت سيليا وليث من نقطة الهبوط ، وركبا عربة ذات الحصانين التي استخدمتها لتحريك أثقل البضائع حولها.
“أنا فخورة جداً بكونك مهتماً جداً بعائلتك لدرجة أنني سأقوم بدبغه مجاناً. ما زلت سأحصل على نصف سعر الرأس.”
‘ناهيك عن أنه في D\u0026L كانت كل تحفة حساسة عادة حقيبة مليئة بالمشاكل ، في محاولة للسيطرة على المالك أو شيء من هذا القبيل. أعلم أن الأمر مجرد خيال ، ولكن لا يزال… ماذا لو تعثرت في حلقة هذا العالم الوحيدة ، كما في كتب فاسيلي بولكين؟’
“هل هو حقاً كبير لدرجة أنه يتطلب حصانين؟” سألت.
بمجرد أن عادوا إلى منزلها وبدأوا ينزفون الطريدة ، استعادت سيليا موقف عملها.
“أعتقد أن واحد يجب أن يكون كافياً لتحريكه بمجرد تحميله. والثاني ضروري لسحبه إلى العربة بسهولة.”
بمجرد أن قفز ليث وسيليا من عربتهما ، أعطى سولوس الإشارة. فصلت سليا الخيول ، وقادتهم باللجام.
بعد تقييم قدرة كل من ليث و سولوس على تنشيط الجيب البعدي ، باشر في القيام باختيار المكان الصحيح. يجب أن يكون قريب بما فيه الكفاية من حافة الغابة ومغطى بما يكفي لجعل اكتشاف الخنزير من مسافة مستحيلاً.
أخذ ليث الحبال السميكة اللازمة لسرج الخنزير معه ، مما يسهل على الخيول سحبها خارج الغابة إلى العربة.
هز ليث رأسه ، وتغطى جسده بالعرق البارد.
“نعم ، وإذا كان وحشاً سحرياً ، فسوف أكون أكثر فتكاً الآن.” وبخ ليث.
عندما رأت سيليا الطريدة بأم عينيها ، صفرت بموافقة.
‘لا ، جميع تصريحاتك صحيحة.’
“أنا لا أتباهى أبداً.” استخدم ليث سحر الروح لاستعادة الحقيبة خلسة ، في حين انغمست سيليا في تحجيم الوحش.
“الآلهة الصالحة! يجب أن يكون هذا الشيء حوالي 300 كيلوغرام (661 رطلاً)! لم تكن تتباهى كالمعتاد.”
‘لا.’ بدا الصوت حزيناً حقاً. ‘لقد فُقِد ، مثل كل شيء آخر.’
“أنا لا أتباهى أبداً.” استخدم ليث سحر الروح لاستعادة الحقيبة خلسة ، في حين انغمست سيليا في تحجيم الوحش.
“من فضلك ، كل الرجال يفعلون.” نقرت سيليا لسانها. “أنت لست استثناء. مع كل سحرك وأسرارك ، هل تريد مني أن أصدق أنك لا تستمتع بفعلك القصير والقاتم وعديم الأسنان؟” وأضافت تضحك بصوت عالٍ.
ترجمة: Acedia
“هل هو حقاً كبير لدرجة أنه يتطلب حصانين؟” سألت.
“ليست غلطتي أنه لي لثغ الآن!” كان ليث غاضباً من استهزاءها المتواصل بصوته الجديد.”هل ستسمحين لي أن أسمع نهاية الأمر؟”
“ليست غلطتي أنه لي لثغ الآن!” كان ليث غاضباً من استهزاءها المتواصل بصوته الجديد.”هل ستسمحين لي أن أسمع نهاية الأمر؟”
“أنا آسفة ، أنا آسفة حقاً. إن الأمر مجرد أن موقفك الصبي المضحك أصبح أكثر مرحاً الآن بعد أن أصبح لديك لثغ.” عندما سمعته لأول مرة يناديها “فيليا” ، ضحكت بشدة بما يكفي للسقوط من على كرسيها ، وهي تعانق بطنها.
ومض حدس قاسٍ في عيون ليث.
“بالحكم من حجمه ، كان قريباً حقاً من أن يصبح وحشاً سحرياً. كان بإمكاننا بيعه مقابل مبلغ أكبر بكثير ، إنه نوع من الحزن.” لقد تنهدت.
‘عشرة أمتار مكعبة كبيرة. يمكنه تخزين أي شيء يصل إلى مثل هذا الحجم ، بغض النظر عن الوزن ، طالما أنه شيء جامد.’
“نعم ، وإذا كان وحشاً سحرياً ، فسوف أكون أكثر فتكاً الآن.” وبخ ليث.
“هل يمكنها أيضاً تخزين أشياء مثل البرق أو الكرات النارية أو السهام الواردة؟ إذا كان الأمر كذلك ، فستكون أداة لا تقدر بثمن لكل من الهجوم والدفاع.”
استمروا في التخاصم حتى أصبح الخنزير آمناً وسليماً على العربة.
‘شكراً لك ، ليث. أنا أحب كيف يبدو. أقدر حقاً أنك سميتني باسم شخص تحبه ، بدلاً من إعطائي اسم حيوان أليف مثل سعيد أو محظوظ.’
‘أنت لا تثق بأحد.’ تغير صوت سولوس إلى نغمة مسطحة.
بمجرد أن عادوا إلى منزلها وبدأوا ينزفون الطريدة ، استعادت سيليا موقف عملها.
“أثمن قطعة هي الرأس. إذا استطعنا العثور على نبيل راغب في حشوها ، وتعليقها على موقده ، ونأخذ الفضل في القتل ، يمكننا بيعه بثمن باهظ. إن الجلد واللحم ليسا شيئاً خاص ، هل لديك أي خطط لهم؟”
“دائماً ولد العائلة ، هاه؟” بعثرت سيليا شعره ، هذه المرة لم يكن هناك استهزاء في صوتها.
كان ليث يشعر بشعور غريب حول خجل عقل سولوس.
أومأ ليث. “كل هذا اللحم سيسمح لي بتخطي الصيد لفترة من الوقت ، لذلك أفضل الاحتفاظ به وتنضجه. أما بالنسبة للجلد ، فينبغي أن نصنع سجادة جميلة لغرفة نوم والداي.”
“ليست غلطتي أنه لي لثغ الآن!” كان ليث غاضباً من استهزاءها المتواصل بصوته الجديد.”هل ستسمحين لي أن أسمع نهاية الأمر؟”
“ليست غلطتي أنه لي لثغ الآن!” كان ليث غاضباً من استهزاءها المتواصل بصوته الجديد.”هل ستسمحين لي أن أسمع نهاية الأمر؟”
“دائماً ولد العائلة ، هاه؟” بعثرت سيليا شعره ، هذه المرة لم يكن هناك استهزاء في صوتها.
‘أراهن أنه بمجرد عودتنا معاً ، ستتمكن من الوصول إلى هذا المونولوج الداخلي أيضاً. تباً حياتي. لا ألم، لا ربح. إذا كانت بالفعل ما تقوله ، فهي تستحق المخاطرة. على الأقل سيكون لدي شخص يعرف أخيراً أنا الحقيقي.’
‘أنت لا تثق بأحد.’ تغير صوت سولوس إلى نغمة مسطحة.
“أنا فخورة جداً بكونك مهتماً جداً بعائلتك لدرجة أنني سأقوم بدبغه مجاناً. ما زلت سأحصل على نصف سعر الرأس.”
‘وهذا يعني أيضاً أن كل ما تقوم بتخزينه لن يتعفن أو يبرد أو يسخن. سيبقى الوميض المحمص ساخناً ولذيذاً ، مجمداً في لحظة الانتهاء من طهيه.’
“ممتاز.” قال ليث.
“لا تكوني متجهمة. الاسم مجرد اسم. يمكنك مناداتي ديريك ، ليث ، سز ديلتا ، مضيف ، أياً كان. سأكون دائماً نفس الشخص الساخر ، الخبيث ، الكاذب ، الشجاع الذي كنت عليه دائماً. هل ترغبين في تسميتك؟”
“جيد! أفضل ضربة لنا هي مع الكونت لارك نفسه. إنه محشو وفخور للغاية بمهاراته في الصيد. يجب أن أتواصل مع اتصالاتي في مزرعته لاختبار المياه. تشابك أصابع!”
عانى ليث من فكرة خسارة الكثير من المال ، لكن النصف كان أفضل من لا شيء. لم يكن يعرف كيف يدبغ الجلود أو حشو الرؤوس ويفتقر إلى الوقت والأدوات للقيام بذلك.
“حسناً ، بالعودة إلى عالمي ، كونك مرتبطاً بالحياة مع شخص ما لن يكون لديك أي علاقة حميمة معه كان تعريف النكتة للزواج.”
حتى لو فعل ذلك ، لم يكن لديه طريقة لبيع البضائع خارج قريته الصغيرة.
بعد بضع دقائق ، اقتربت سيليا وليث من نقطة الهبوط ، وركبا عربة ذات الحصانين التي استخدمتها لتحريك أثقل البضائع حولها.
بعد أن ترك ليث سيليا ، بدأ هو وسولوس في الدردشة مرة أخرى ، متظاهرين بالجهل حول مشاعر بعضهما البعض.
لقد قضوا كل الوقت في طريق العودة يدردشون. كان ليث مهتماً حقاً بفهم حدود واستخدامات مهارات شريكته الجديدة.
“سولوس ، أعتقد أن مساعدتك ستكون لا تقدر بثمن للمساعدة في الارتقاء بتدريباتي على فنون الدفاع عن النفس إلى المستوى التالي.”
————–
“جيد! أفضل ضربة لنا هي مع الكونت لارك نفسه. إنه محشو وفخور للغاية بمهاراته في الصيد. يجب أن أتواصل مع اتصالاتي في مزرعته لاختبار المياه. تشابك أصابع!”
ترجمة: Acedia
‘لا ، هؤلاء فُقِدوا إلى الأبد. أنا مثلك تماماً. عندما تكبر ، هل يمكنك بصق الطعام الذي تناولته في الماضي احتياطياً لنقله إلى شخص آخر؟ لا. نفس الشيء ينطبق علي.’
“أنت تراهنين. هذه هي قاعدة الحياة رقم #1. القاعدة رقم #2 هي ‘لا يمر عمل جيد بلا عقاب’.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات