موقع بناء مجموعة بولين 7
تعرف غوستاف على هذا الجهاز , كان مسجل.
الفصل 22: موقع بناء مجموعة بولين 7
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كان غوستاف قد غادر المكان منذ عدة دقائق ، وحصل على معدات التنظيف من غرفة التنظيف ويتجه حالياً نحو أحد المنشآت الرياضية للدم المختلط.
كان المكان الذي اختاروه لمعركتهم عبارة عن موقع بناء تم التخلي عنه لفترة من الوقت.
اليوم كان لديه حوالي سبعة مواقع مختلفة للتنظيف قبل أن ينهي عمله في ذلك اليوم. أراد أيضاً إعادة كتب التاريخ التي أقترضها في اليوم الآخر باسم الآنسة إيمي حتى يتحقق مما إذا كانت مجلدات أخرى.
وشاهد مواد البناء داخل المبنى وتناثر بعض الآلات غير المعروفة في كل مكان. كان لدى معظمهم مظهر بشري.
“يبدو أنه يتمتع بصحة جيدة … إذن السبب وراء ابتعاده عن المدرسة كل هذا الوقت كان بسبب الإذلال؟” توصل غوستاف إلى هذا الإدراك.
كان يعتقد أن الوقت سيكون متأخر في المساء قبل أن ينتهي من أنشطة اليوم.
“ آمل ألا تكتشف شيئاً عن الكتب ” كان هذا هو قطار أفكار غوستاف عند وصوله أمام المبنى المألوف المكون من طابقين بلون الكريم.
لم يستخدم غوستاف الاندفاع لأن الطلاب كانوا لا يزالون في كل مكان. ازدادت قوة الاندفاع كثيراً الآن لدرجة أنه إذا شوهد يستخدمها ، فسيظنون أنه قد أيقظ سلالة أخرى لذلك قرر إبقائه بعيداً في الوقت الحالي.
وشاهد مواد البناء داخل المبنى وتناثر بعض الآلات غير المعروفة في كل مكان. كان لدى معظمهم مظهر بشري.
كانت سرعته الطبيعية سريعة بما يكفي لإحداث هبوب رياح صغيرة حوله.
حتى مع وجود معدات التنظيف الكبيرة في يده ، استمر في الركض.
لحسن حظ غوستاف ، كانت هذه المنطقة قليلة السكان.
بعد ساعتين ، قام غوستاف بتنظيف ستة أماكن من أصل سبعة ويتجه حالياً نحو المكان السابع.
كان يشعر بالقشعريرة عندما كان يفكر في المبنى الذي كان يتجه إليه حالياً.
حتى مع وجود معدات التنظيف الكبيرة في يده ، استمر في الركض.
مبني المعلمين ج.
بعد عدة دقائق ، قام غوستاف بإسقاط المعدات وكان مستعد للمغادرة.
كان هذا هو نفس المكان الذي قام بتنظيفه في اليوم الآخر وأيضاً نفس المكان الذي يوجد فيه مكتب الآنسة إيمي.
حدق غوستاف في محيطه للتحقق بشكل صحيح من الأشخاص داخل المنطقة.
“حسناً ،” حدق غوستاف في المبنى ووافق. كان يعلم بالفعل أن هذا سيكون هو الحال منذ أن ذكر بول الطابق العلوي في وقت سابق من المدرسة.
“ آمل ألا تكتشف شيئاً عن الكتب ” كان هذا هو قطار أفكار غوستاف عند وصوله أمام المبنى المألوف المكون من طابقين بلون الكريم.
دخل على الفور ليبدأ عمله. لقد اختار هذا عن قصد باعتباره آخر مكان يزوره على أمل ألا يتواصل مع الآنسة إيمي . أراد أن يتجنبها تماماً.
بدأ غوستاف من القاع كالمعتاد. و زار مكتب كل مدرس واحداً تلو الآخر للتنظيف.
بدأ غوستاف من القاع كالمعتاد. و زار مكتب كل مدرس واحداً تلو الآخر للتنظيف.
كان حالياً في الممر المؤدي إلى مكتبها. كان قد انتهى لتوه من تنظيف مكتب المعلمة بجانب مكتبها.
لم يستغرق الأمر سوى ثلاثين دقيقة أخرى لإنهاء تنظيف كل مكتب داخل المبنى باستثناء مكتب الآنسة إيمي.
انطلق بسرعة عبر أرض المدرسة بسرعته العادية متجهة نحو المدخل الرئيسي للمدرسة.
كان حالياً في الممر المؤدي إلى مكتبها. كان قد انتهى لتوه من تنظيف مكتب المعلمة بجانب مكتبها.
كان غوستاف قد غادر المكان منذ عدة دقائق ، وحصل على معدات التنظيف من غرفة التنظيف ويتجه حالياً نحو أحد المنشآت الرياضية للدم المختلط.
استدار إلى اليسار ليحدق في باب مكتب الآنسة إيمي لبضع ثوان قبل أن يستدير ليغادر.
اليوم كان لديه حوالي سبعة مواقع مختلفة للتنظيف قبل أن ينهي عمله في ذلك اليوم. أراد أيضاً إعادة كتب التاريخ التي أقترضها في اليوم الآخر باسم الآنسة إيمي حتى يتحقق مما إذا كانت مجلدات أخرى.
“حسناً ،” حدق غوستاف في المبنى ووافق. كان يعلم بالفعل أن هذا سيكون هو الحال منذ أن ذكر بول الطابق العلوي في وقت سابق من المدرسة.
ربما تكون قد غادرت إلى المنزل ، لكن في حالة تواجدها في الجوار ، يجب أن أغادر هذه المنطقة بأسرع ما يمكن ، راودت غوستاف هذه الأفكار أثناء تسريع وتيرته وغادر المبنى عبر السلالم التي اعتاد عليها بالفعل.
لم يستخدم غوستاف الاندفاع لأن الطلاب كانوا لا يزالون في كل مكان. ازدادت قوة الاندفاع كثيراً الآن لدرجة أنه إذا شوهد يستخدمها ، فسيظنون أنه قد أيقظ سلالة أخرى لذلك قرر إبقائه بعيداً في الوقت الحالي.
عند الخروج من المبنى ، بدأ غوستاف في الركض نحو صالة عمال النظافة لاعادة معدات التنظيف.
وشاهد مواد البناء داخل المبنى وتناثر بعض الآلات غير المعروفة في كل مكان. كان لدى معظمهم مظهر بشري.
ما لم يكن يعرفه هو داخل مبنى المعلم في المبنى ج ، زوج من العيون الجميلة مع بؤبؤين باللون الأزرق السماوي كانو يحدقون في شكله المغادر من الستائر الموضوعة على الحائط.
“أنا أكره نغمة الثقة التي يستخدمها هذا اللقيط عند التحدث” ، حدق هونغ غو في غوستاف بنظرة مليئة بالكراهية.
–
“أنا أكره نغمة الثقة التي يستخدمها هذا اللقيط عند التحدث” ، حدق هونغ غو في غوستاف بنظرة مليئة بالكراهية.
تعرف غوستاف على هذا الجهاز , كان مسجل.
بعد عدة دقائق ، قام غوستاف بإسقاط المعدات وكان مستعد للمغادرة.
انطلق بسرعة عبر أرض المدرسة بسرعته العادية متجهة نحو المدخل الرئيسي للمدرسة.
“لا ، سنتجه إلى القمة!” صرح بول و استدار وأشار إلى المبنى خلفه.
الاله وحده يعلم ما كانوا يحاولون بنائه لكنه كان كبيراً جداً.
“لقد حان الوقت أخيراً لذلك”
قفز لأكثر من عشرة أقدام في الهواء وعبر أسوار الخطوط الزرقاء.
كان هذا هو قطار أفكار غوستاف عندما غادر مبنى المدرسة.
كانت الساعة قد تجاوزت السادسة من مساء ذلك الوقت.
بوووم!
يقع المبنى الذي كان من المفترض أن يلتقي به غوستاف وبول على بعد سبعة أميال جنوب شرق المدرسة على خريطة المدينة.
كان الطابق العلوي شاسع . و كان مبلط بشكل أنيق باستثناء الحطام الصغير الذي يمكن رؤيته في عدة أجزاء. كما كانت هناك بعض الآلات في عدة مواقع ومواد بناء.
كان على غوستاف أن يدخل دائرة انتقال واحدة ويسافر لمدة خمس دقائق أخرى سيراً على الأقدام قبل أن يصل إلى هناك.
“سينسجل اذلالك هنا وسنستعيد سمعتنا بعد نشر الفيديو لنا ونحن نهزمك على الشبكة!” صاح هونغ غو بنظرة مجنونة وهو يشير إلى غوستاف.
على الفور انتهى اندفاع غوستاف و وصل إلى الطابق العلوي.
كانت تقع بين منطقة درجة رجال الأعمال ومنطقة سكنية في المدينة. ما ظهر في خط رؤية غوستاف عندما وصل إلى هناك كان هناك مباني طويلة وقصيرة.
هبط داخل البناء وبدأ بالسير نحو أقرب مبنى غير مكتمل.
كان المكان الذي اختاروه لمعركتهم عبارة عن موقع بناء تم التخلي عنه لفترة من الوقت.
الاله وحده يعلم ما كانوا يحاولون بنائه لكنه كان كبيراً جداً.
كانت جميع المباني داخل المبنى غير مكتملة . لم يتم الانتهاء من بنائها.
عندما كان غوستاف يسير نحو المبنى في المنتصف ، رأي صورة ظلية تقف على مسافة قريبة جداً من المبنى غير المكتمل في المنتصف.
كانت هناك أسوار كهربائية صغيرة كانت على شكل خطوط زرقاء تحصن المحيط بأكمله.
كان ارتفاع هذه الخطوط الزرقاء حوالي سبعة أقدام.
يقع المبنى الذي كان من المفترض أن يلتقي به غوستاف وبول على بعد سبعة أميال جنوب شرق المدرسة على خريطة المدينة.
إذا لمسها بها شخص ما ، فسيصعق بالكهرباء ويصاب بالشلل لمدة ثلاث ساعات تقريباً. أيضاً ، سيتم تنبيه رجال الشرطة مما يعني أنه سيتم القبض على الشخص.
مشى غوستاف باتجاه الجزء الخلفي من موقع البناء. أراد الدخول من هذا الجانب حتى لا يتم رصده.
سارو نحوه بجهاز دائري يطفو في الجو.
حدق غوستاف في محيطه للتحقق بشكل صحيح من الأشخاص داخل المنطقة.
دخل على الفور ليبدأ عمله. لقد اختار هذا عن قصد باعتباره آخر مكان يزوره على أمل ألا يتواصل مع الآنسة إيمي . أراد أن يتجنبها تماماً.
لحسن حظ غوستاف ، كانت هذه المنطقة قليلة السكان.
انطلق بسرعة عبر أرض المدرسة بسرعته العادية متجهة نحو المدخل الرئيسي للمدرسة.
بعد بضع ثواني ، جلس القرفصاء قليلاً قبل القفز.
بوووم!
“هل نفعل ذلك هنا؟” سأل بنبرة هادئة.
قفز لأكثر من عشرة أقدام في الهواء وعبر أسوار الخطوط الزرقاء.
الفصل 22: موقع بناء مجموعة بولين 7
انطلق بسرعة عبر أرض المدرسة بسرعته العادية متجهة نحو المدخل الرئيسي للمدرسة.
بوووم!
كان هذا هو نفس المكان الذي قام بتنظيفه في اليوم الآخر وأيضاً نفس المكان الذي يوجد فيه مكتب الآنسة إيمي.
هبط داخل البناء وبدأ بالسير نحو أقرب مبنى غير مكتمل.
كان الطابق العلوي شاسع . و كان مبلط بشكل أنيق باستثناء الحطام الصغير الذي يمكن رؤيته في عدة أجزاء. كما كانت هناك بعض الآلات في عدة مواقع ومواد بناء.
كان هناك حوالي خمسة مباني طويلة غير مكتملة موضوعة بالقرب من بعضها البعض.
حدق غوستاف في وجهه بنظرة غير مبالية.
تحرك غوستاف بسرعة إلى الطابق العلوي أثناء التحقق من المخلفات على طول الطريق. كان هذا هو سبب دخوله قبلهم ، فقد أراد استخدام اندفاع للتحقق من البيئة فقط في حالة الخطر.
كان المبنى في المنتصف هو الأطول ، وكان ارتفاعه من حيث المظهر حوالي مائة طابق وعرضه مثل شارع بأكمله.
“هل نفعل ذلك هنا؟” سأل بنبرة هادئة.
بوووم!
الاله وحده يعلم ما كانوا يحاولون بنائه لكنه كان كبيراً جداً.
وشاهد مواد البناء داخل المبنى وتناثر بعض الآلات غير المعروفة في كل مكان. كان لدى معظمهم مظهر بشري.
عندما كان غوستاف يسير نحو المبنى في المنتصف ، رأي صورة ظلية تقف على مسافة قريبة جداً من المبنى غير المكتمل في المنتصف.
عند الفحص الدقيق ، كانو في الواقع ثلاث صور ظلية.
بوووم!
اليوم كان لديه حوالي سبعة مواقع مختلفة للتنظيف قبل أن ينهي عمله في ذلك اليوم. أراد أيضاً إعادة كتب التاريخ التي أقترضها في اليوم الآخر باسم الآنسة إيمي حتى يتحقق مما إذا كانت مجلدات أخرى.
استطاع غوستاف أن يرى ، هونغ غو ، وبول ميغيل ، وبن راو يقفون جنباً إلى جنب.
وشاهد مواد البناء داخل المبنى وتناثر بعض الآلات غير المعروفة في كل مكان. كان لدى معظمهم مظهر بشري.
تماماً كالعادة ، كان هونغ غو يقف في المنتصف بموقفه المتغطرس المعتاد.
دخل على الفور ليبدأ عمله. لقد اختار هذا عن قصد باعتباره آخر مكان يزوره على أمل ألا يتواصل مع الآنسة إيمي . أراد أن يتجنبها تماماً.
رأى غوستاف يقترب منه , وشم.
كانت هناك أسوار كهربائية صغيرة كانت على شكل خطوط زرقاء تحصن المحيط بأكمله.
“يبدو أنه يتمتع بصحة جيدة … إذن السبب وراء ابتعاده عن المدرسة كل هذا الوقت كان بسبب الإذلال؟” توصل غوستاف إلى هذا الإدراك.
لقد فهم الآن أن هؤلاء الثلاثة كانوا مجموعة من المنافقين. لقد كانوا يهينونه طوال حياته ، لكنهم كانوا خائفين من إن تتم اهانتهم.
رأى غوستاف يقترب منه , وشم.
لقد اقسم في قلبه أن يعاقبهم اليوم.
كان المكان الذي اختاروه لمعركتهم عبارة عن موقع بناء تم التخلي عنه لفترة من الوقت.
في المرة الأخيرة كان متساهل ولكن هذه المرة ، أدرك أن هؤلاء الأشخاص لم يتعلموا درسهم أبداً.
انطلق بسرعة عبر أرض المدرسة بسرعته العادية متجهة نحو المدخل الرئيسي للمدرسة.
“يجب أن أكون حذر ، لا أحد في الجوار … من يعرف ما خططوا له ،”
كان لدى غوستاف نظرة حازمة عندما وصل امامهم.
لحسن حظ غوستاف ، كانت هذه المنطقة قليلة السكان.
“هل نفعل ذلك هنا؟” سأل بنبرة هادئة.
“أنا أكره نغمة الثقة التي يستخدمها هذا اللقيط عند التحدث” ، حدق هونغ غو في غوستاف بنظرة مليئة بالكراهية.
–
“لا ، سنتجه إلى القمة!” صرح بول و استدار وأشار إلى المبنى خلفه.
لقد اقسم في قلبه أن يعاقبهم اليوم.
تحرك غوستاف بسرعة إلى الطابق العلوي أثناء التحقق من المخلفات على طول الطريق. كان هذا هو سبب دخوله قبلهم ، فقد أراد استخدام اندفاع للتحقق من البيئة فقط في حالة الخطر.
“حسناً ،” حدق غوستاف في المبنى ووافق. كان يعلم بالفعل أن هذا سيكون هو الحال منذ أن ذكر بول الطابق العلوي في وقت سابق من المدرسة.
مبني المعلمين ج.
لم ينتظر غوستاف دخولهم و ذهب إلى المبنى أولاً.
لم يكن هذا لأنه كان غبي أو أي شيء ، على العكس من ذلك ، دخل فوراً وقام بتنشيط اندفاع.
دخل الثلاثة إلى المبنى غير المكتمل ولم يروه ، في البداية ظنوا أنه استدار و هرب حتى سمعوا أصوات نقر القادمة من السلالم المؤدية إلى الأعلى.
حدق غوستاف في محيطه للتحقق بشكل صحيح من الأشخاص داخل المنطقة.
“يبدو أنه يتمتع بصحة جيدة … إذن السبب وراء ابتعاده عن المدرسة كل هذا الوقت كان بسبب الإذلال؟” توصل غوستاف إلى هذا الإدراك.
الثلاثة لم يكن لديهم حتى خطط للتسلق . لقد ذهبوا إلى منصة المصعد واستخدموا المصعد للانتقال إلى الطابق العلوي.
لقد اقسم في قلبه أن يعاقبهم اليوم.
على الرغم من أن المبنى لم يكتمل إلا أنه لازال يحتوي على سلالم ومصعد.
تحرك غوستاف بسرعة إلى الطابق العلوي أثناء التحقق من المخلفات على طول الطريق. كان هذا هو سبب دخوله قبلهم ، فقد أراد استخدام اندفاع للتحقق من البيئة فقط في حالة الخطر.
تحرك غوستاف بسرعة إلى الطابق العلوي أثناء التحقق من المخلفات على طول الطريق. كان هذا هو سبب دخوله قبلهم ، فقد أراد استخدام اندفاع للتحقق من البيئة فقط في حالة الخطر.
على الفور انتهى اندفاع غوستاف و وصل إلى الطابق العلوي.
كان الطابق العلوي شاسع . و كان مبلط بشكل أنيق باستثناء الحطام الصغير الذي يمكن رؤيته في عدة أجزاء. كما كانت هناك بعض الآلات في عدة مواقع ومواد بناء.
–
بعد لحظات قليلة من وصول غوستاف ، وصل الثلاثة أيضاً.
كان يعتقد أن الوقت سيكون متأخر في المساء قبل أن ينتهي من أنشطة اليوم.
سارو نحوه بجهاز دائري يطفو في الجو.
بوووم!
تعرف غوستاف على هذا الجهاز , كان مسجل.
انطلق بسرعة عبر أرض المدرسة بسرعته العادية متجهة نحو المدخل الرئيسي للمدرسة.
“سينسجل اذلالك هنا وسنستعيد سمعتنا بعد نشر الفيديو لنا ونحن نهزمك على الشبكة!” صاح هونغ غو بنظرة مجنونة وهو يشير إلى غوستاف.
حدق غوستاف في وجهه بنظرة غير مبالية.
كان لدى غوستاف نظرة حازمة عندما وصل امامهم.
ورد غوستاف: “هل يمكننا فعل هذا فقط؟ لا أريد أن أضيع الوقت في التحدث إلى القمامة الذين ينادون الآخرين بالقمامة”.
لحسن حظ غوستاف ، كانت هذه المنطقة قليلة السكان.
انطلق بسرعة عبر أرض المدرسة بسرعته العادية متجهة نحو المدخل الرئيسي للمدرسة.
“أيها الوغد ماذا دعوتني؟” أراد هونغ غو الاندفاع إلى الأمام عندما أمسكه بول وبن من كلا الجانبين.
كان الطابق العلوي شاسع . و كان مبلط بشكل أنيق باستثناء الحطام الصغير الذي يمكن رؤيته في عدة أجزاء. كما كانت هناك بعض الآلات في عدة مواقع ومواد بناء.
قال بن من الجانب الأيسر بينما أومئ بول برأسه موافقاً بشكل طفيف: “ليتذكر السيد الشاب أنه يستخدم عقاقير محسّنة … دع بول يعتني به”.
رأى غوستاف يقترب منه , وشم.
“أوه ، لماذا أوقفته؟ ربما لم تكن الضربات السابقة كافية بالنسبة له ، حسناً ، يجب أن يكون هونغ غو مازوشي لأنه يبدو أنه يحب الألم … ربما بعد أخذ المزيد من المال منه ، سأكسر المزيد من عظامه … “رد غوستاف بفظاظة . لم يكن مظهره الآن كطالب يحب قراءة الكتب , بل بدا كمتنمر كبير.
ارتعدت جبهة هونغ غو مراراً وتكراراً بغضب عندما سمع كلمات غوستاف.
مبني المعلمين ج.
“لقد حان الوقت أخيراً لذلك”
“أيها الوغد سأقتلك!” صرخ هونغ غو وانطلق إلى الأمام بينما كان يسحب نفسه من قبضتهما.
عند الفحص الدقيق ، كانو في الواقع ثلاث صور ظلية.
ابتسم غوستاف رداً على ذلك وهو يشاهد هونغ غو وهو يندفع نحوه بينما تنشر ذراعه ضوء فلورسنت.
عند الفحص الدقيق ، كانو في الواقع ثلاث صور ظلية.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
ارتعدت جبهة هونغ غو مراراً وتكراراً بغضب عندما سمع كلمات غوستاف.
الفصل 22: موقع بناء مجموعة بولين 7
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
