الخصوم
الفصل 97 الخصوم
كان دور مدرسة شيريل الثانوية مرة أخرى.
جلس غوستاف للتو بنظرة غير مبالية مع استمرار الحدث.
حدق غوستاف في الطلاب حوله وكأنهم مهرجين.
انتقل الطالب الذي يرتدي النظارات إلى منتصف المسرح بابتسامة متعجرفة وبدأ في شرح نوع المحركات التي استخدمتها سلاركوف لمركبتهم الفضائية في الأيام الخوالي.
ذهب المشاركون القادمون في المدرسة لطرح أسئلتهم.
لاحظت ماتيلدا أيضاً أنه مع موقف غوستاف الجديد هذا ، لم يكن هناك ما يمكنهم فعله لإقناعه.
كان أتريهيا هاي هي الرقم 12 ، لذا كانوا آخر مدرسة في الطابور لطرح الأسئلة.
كان الطلاب ينظرون بالتأمل بينما فكروا ملياً في الإجابة.
عندما وصل الأمر أخيراً ، وقف رجل ذو شعر أبيض نحيل المظهر وصرح بأن سؤاله سيعتمد على مركبة فضائية قبل طرح سؤال.
“هاااي ، غوستاف ، لماذا لا تحاول الإجابة على أي سؤال؟” سألت ماتيلدا غوستاف الذي كان مسترخي على مقعده وساقاه متقاطعتان.
“مركبة الفضاء للسلاركوف التي هبطت منذ حوالي ألفي عام ، تعمل بأي نوع من المحركات؟” سأل وهو يرفع نظارته.
“تم بناء محرك مركبة الفضاء القديمة السلاركوف من مزيج من ثلاث خصائص أساسية تستخدم بلورة كوقود …”
صمت!
– “إنه الأكثر معرفة هنا ، بعد كل شيء ، لن يتمكن الطلاب من المدارس الأخرى من حمل شمعة له” ،
– “إنه الأكثر معرفة هنا ، بعد كل شيء ، لن يتمكن الطلاب من المدارس الأخرى من حمل شمعة له” ،
حدق الطلاب في حيرة بعد سماع هذا السؤال.
لقد كان سؤال يعتمد على التكنولوجيا القديمة ، ولم يعره أحد اهتمام كبير هذه الأيام.
بينما كان الطالب يعبر عن التفسير ظاهرياً ، كان غوستاف يرد داخلياً.
تم عرض السؤال على الشاشة الكبيرة وبحسب التقييم لم يكن فوق مستوى الصعوبة في المدرسة الثانوية.
بعد بضع ثوان من الصمت ، نقرت إحدى المدارس على زر الإجابة ووقفت.
“سلسلة ايدروفيلبيس هيبيرثريرلاميك , لـ …” قبل أن يتمكن من الرد تماماً صدي صوت عالي تردد في البيئة.
كان دراكو غاضب عند سماع ذلك.
كانت هذه علامة على أن الإجابة كانت خاطئة.
جلس الطالب بنظرة متشنجة بعد سماع ذلك.
بعد بضع ثواني ، نقرت اكاديمية سيلفتشن على زر عرض الإجابة. وقفت إحدى طالباتهن للرد ، لكنها اخطأت أيضاً.
كان دراكو غاضب عند سماع ذلك.
بعد ذلك حاولت مدرسة أخرى الإجابة على السؤال الذي أدى إلى نفس النتيجة.
“انت تعرف إجابة السؤال أليس كذلك؟” سألت ماتيلدا بينما تحدق في غوستاف.
كانوا جميعهم يخطئون!
صمت!
كان أتريهيا هاي هي الرقم 12 ، لذا كانوا آخر مدرسة في الطابور لطرح الأسئلة.
حدث هذا سبع مرات على التوالي. حاولت حوالي سبع مدارس الإجابة في غضون عشر دقائق ، لكن انتهى بها الأمر مخطئين.
يمكنه أن يفهم لماذا قرر المدير اختيار غوستاف. لا يمكن لأي طالب في الفصل الثالث أن يقول إن لديه معرفة أكثر من غوستاف في موضوعات مثل العلوم والتاريخ وما شابه. كان هذا أيضاً أحد أسباب تعرضه للتنمر. على الرغم من أنه كان يُنظر إليه على أنه قمامة بسبب سلالته ، إلا أنه كان لا يزال يتمتع بذكاء أكاديمي يفوق ذكاء كل طالب في الفصل 3. كان بعض الطلاب الذين قاموا بالتنمر عليه يشعرون بالغيرة من حقيقة أن القمامة كان أفضل منهم في شيء ما.
مرت خمس دقائق أخرى ولم تنقر أي مدرسة واحدة على زر عرض الإجابة خلال هذا الإطار الزمني.
كان على وجه الطالب ابتسامة صغيرة ودفع نظارته للأعلى مرة أخرى مما تسبب في نوع من الانعكاس العميق للضوء الذي يرتد عن الإطار.
“لم أطلب أن أكون هنا” وضع غوستاف فكه على قبضته بينما كان يسترخي أكثر.
“سلسلة ايدروفيلبيس هيبيرثريرلاميك , لـ …” قبل أن يتمكن من الرد تماماً صدي صوت عالي تردد في البيئة.
كان الطلاب ينظرون بالتأمل بينما فكروا ملياً في الإجابة.
كانت هذه علامة على أن الإجابة كانت خاطئة.
حدق غوستاف في الطلاب حوله وكأنهم مهرجين.
حدق الطلاب الآخرون على المسرح في فريق أكاديمية الدرجة بشفقة.
قبل بضع دقائق ، كان لديهم جميعاً نظرات متعجرفة على وجوههم كما لو كان لديهم معرفة بكل ما هو موجود في الكون ولكن الآن تحطم كبريائهم بسؤال اعتبره بسيط.
لقد كان سؤال يعتمد على التكنولوجيا القديمة ، ولم يعره أحد اهتمام كبير هذه الأيام.
“هاااي ، غوستاف ، لماذا لا تحاول الإجابة على أي سؤال؟” سألت ماتيلدا غوستاف الذي كان مسترخي على مقعده وساقاه متقاطعتان.
“أنت قطعة من القمامة! هل حقا لا تخطط للإجابة على أي أسئلة؟” قال دراكو بنظرة خطرة.
كان الطلاب الآخرون على المسرح يتسائلون لماذا يتجادلون بدلاً من التفكير في إجابة على السؤال.
“لماذا علي ان اجيب؟” رد غوستاف بتعبير خالي من العناء.
كان أتريهيا هاي هي الرقم 12 ، لذا كانوا آخر مدرسة في الطابور لطرح الأسئلة.
“إرم ، لأنك هنا ولست بين الجمهور؟” أجاب دراكو من المقعد الأول قبل أن تجيب ماتيلدا.
كان أتريهيا هاي هي الرقم 12 ، لذا كانوا آخر مدرسة في الطابور لطرح الأسئلة.
“سلسلة ايدروفيلبيس هيبيرثريرلاميك , لـ …” قبل أن يتمكن من الرد تماماً صدي صوت عالي تردد في البيئة.
لقد بدأ غاضب من عدم قدرة غوستاف على النظر بجدية للحدث.
حدث هذا سبع مرات على التوالي. حاولت حوالي سبع مدارس الإجابة في غضون عشر دقائق ، لكن انتهى بها الأمر مخطئين.
حدث هذا سبع مرات على التوالي. حاولت حوالي سبع مدارس الإجابة في غضون عشر دقائق ، لكن انتهى بها الأمر مخطئين.
“لم أطلب أن أكون هنا” وضع غوستاف فكه على قبضته بينما كان يسترخي أكثر.
“أنت …” أشار دراكو إلى غوستاف بنظرة من الغضب.
كان الطلاب الآخرون على المسرح يتسائلون لماذا يتجادلون بدلاً من التفكير في إجابة على السؤال.
“لم أطلب أن أكون هنا” وضع غوستاف فكه على قبضته بينما كان يسترخي أكثر.
لم يتمكنوا من تحمل فكرة أن القمامة المزعومة يمكن أن يفعل شيئ لا يمكنهم فعله.
“انت تعرف إجابة السؤال أليس كذلك؟” سألت ماتيلدا بينما تحدق في غوستاف.
كانوا جميعهم يخطئون!
أجاب غوستاف بتثائب طفيف: “أعتقد أننا لن نعرف أبداً”.
كان دراكو غاضب عند سماع ذلك.
قبل بضع دقائق ، كان لديهم جميعاً نظرات متعجرفة على وجوههم كما لو كان لديهم معرفة بكل ما هو موجود في الكون ولكن الآن تحطم كبريائهم بسؤال اعتبره بسيط.
“أنت قطعة من القمامة! هل حقا لا تخطط للإجابة على أي أسئلة؟” قال دراكو بنظرة خطرة.
حدق غوستاف في الطلاب حوله وكأنهم مهرجين.
يمكنه أن يفهم لماذا قرر المدير اختيار غوستاف. لا يمكن لأي طالب في الفصل الثالث أن يقول إن لديه معرفة أكثر من غوستاف في موضوعات مثل العلوم والتاريخ وما شابه. كان هذا أيضاً أحد أسباب تعرضه للتنمر. على الرغم من أنه كان يُنظر إليه على أنه قمامة بسبب سلالته ، إلا أنه كان لا يزال يتمتع بذكاء أكاديمي يفوق ذكاء كل طالب في الفصل 3. كان بعض الطلاب الذين قاموا بالتنمر عليه يشعرون بالغيرة من حقيقة أن القمامة كان أفضل منهم في شيء ما.
“تم بناء محرك مركبة الفضاء القديمة السلاركوف من مزيج من ثلاث خصائص أساسية تستخدم بلورة كوقود …”
لم يتمكنوا من تحمل فكرة أن القمامة المزعومة يمكن أن يفعل شيئ لا يمكنهم فعله.
لم يكلف غوستاف نفسه عناء الرد على دراكو. كان مظهره اللامبالي اجابة الكافية.
لم يكلف غوستاف نفسه عناء الرد على دراكو. كان مظهره اللامبالي اجابة الكافية.
لقد بدأ غاضب من عدم قدرة غوستاف على النظر بجدية للحدث.
لاحظت ماتيلدا أيضاً أنه مع موقف غوستاف الجديد هذا ، لم يكن هناك ما يمكنهم فعله لإقناعه.
بعد أن انتهى الطالب من الشرح ، أضاءت الشاشة بعلامة أرجوانية مما يعني أن التفسير كان ممتاز.
“لماذا علي ان اجيب؟” رد غوستاف بتعبير خالي من العناء.
حدق الطلاب الآخرون على المسرح في فريق أكاديمية الدرجة بشفقة.
بعد بضع ثواني ، نقرت اكاديمية سيلفتشن على زر عرض الإجابة. وقفت إحدى طالباتهن للرد ، لكنها اخطأت أيضاً.
“كان عليهم فقط تحمل المسؤولية” كانت هذه الأفكار في أذهانهم.
حدق غوستاف في الطلاب حوله وكأنهم مهرجين.
عندما ضربت علامة الخمس دقائق ، رن صوت صفير في القاعة مما يعني أن جميع الطلاب فشلوا في الإجابة على السؤال لذا يجب على الطالب الذي طرح السؤال الإجابة عليه.
انتقل الطالب الذي يرتدي النظارات إلى منتصف المسرح بابتسامة متعجرفة وبدأ في شرح نوع المحركات التي استخدمتها سلاركوف لمركبتهم الفضائية في الأيام الخوالي.
تشجيع! تشجيع! تشجيع!
“تم بناء محرك مركبة الفضاء القديمة السلاركوف من مزيج من ثلاث خصائص أساسية تستخدم بلورة كوقود …”
استمر الشرح لمدة عشر دقائق.
بينما كان الطالب يعبر عن التفسير ظاهرياً ، كان غوستاف يرد داخلياً.
بعد أن انتهى الطالب من الشرح ، أضاءت الشاشة بعلامة أرجوانية مما يعني أن التفسير كان ممتاز.
لاحظت ماتيلدا أيضاً أنه مع موقف غوستاف الجديد هذا ، لم يكن هناك ما يمكنهم فعله لإقناعه.
عندما وصل الأمر أخيراً ، وقف رجل ذو شعر أبيض نحيل المظهر وصرح بأن سؤاله سيعتمد على مركبة فضائية قبل طرح سؤال.
طوال هذا الوقت ، كان الآخرون يحصلون على الضوء الأخضر فقط عندما أجابوا على سؤال ولكن إجابته على السؤال تم شرحها بشكل أفضل.
تشجيع! تشجيع! تشجيع!
كان الطلاب ينظرون بالتأمل بينما فكروا ملياً في الإجابة.
– “كما هو متوقع من هولند!”
“لم أطلب أن أكون هنا” وضع غوستاف فكه على قبضته بينما كان يسترخي أكثر.
– “هذا التفسير الرائع من هولند!”
أجاب غوستاف بتثائب طفيف: “أعتقد أننا لن نعرف أبداً”.
– “إنه الأكثر معرفة هنا ، بعد كل شيء ، لن يتمكن الطلاب من المدارس الأخرى من حمل شمعة له” ،
انتقل الطالب الذي يرتدي النظارات إلى منتصف المسرح بابتسامة متعجرفة وبدأ في شرح نوع المحركات التي استخدمتها سلاركوف لمركبتهم الفضائية في الأيام الخوالي.
من جانب القاعة حيث تم وضع طلاب المدارس الثانوية في مدينة أتريهيا ، كان من الممكن سماع الهتافات.
وأشاد بعضهم بالطالب الذي انتهى لتوه من الشرح.
بينما كان الطالب يعبر عن التفسير ظاهرياً ، كان غوستاف يرد داخلياً.
هذا الطالب نفسه نجح في الإجابة على سبعة أسئلة من أصل تسعة عشر قبل ذلك.
تشجيع! تشجيع! تشجيع!
لقد بدا وكأنه جبان نموذجي بنظاراته وبنيته الصغيرة وهذا هو سبب عدم ملاحظته في البداية. لم يلاحظ الطلاب الآخرون وجوده عملياً حتى بدأ في الإجابة على الأسئلة بشكل صحيح وتمكن من تسجيل خمسة وثلاثين نقطة لمدرسة مدينة أتريهيا الثانوية. الآن شعروا بالخوف ورأوه خصم عظيم.
عاد هولاند إلى مقعده بعد أن أوضح واستمر الحدث.
يمكنه أن يفهم لماذا قرر المدير اختيار غوستاف. لا يمكن لأي طالب في الفصل الثالث أن يقول إن لديه معرفة أكثر من غوستاف في موضوعات مثل العلوم والتاريخ وما شابه. كان هذا أيضاً أحد أسباب تعرضه للتنمر. على الرغم من أنه كان يُنظر إليه على أنه قمامة بسبب سلالته ، إلا أنه كان لا يزال يتمتع بذكاء أكاديمي يفوق ذكاء كل طالب في الفصل 3. كان بعض الطلاب الذين قاموا بالتنمر عليه يشعرون بالغيرة من حقيقة أن القمامة كان أفضل منهم في شيء ما.
“لماذا علي ان اجيب؟” رد غوستاف بتعبير خالي من العناء.
كان دور مدرسة شيريل الثانوية مرة أخرى.
“انت تعرف إجابة السؤال أليس كذلك؟” سألت ماتيلدا بينما تحدق في غوستاف.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
