Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

the dominating 105

شراسة اللوردات الأجانب

شراسة اللوردات الأجانب

الفصل الـ 105

وووش

” شراسة اللوردات الأجانب ”

 

فى إحدي قرى النظام / أساسية

إرتعش جسدها من اللمسة الحميمية للورد الهمينة وشعرت بالبرد ينتشر فى كامل جسدها ولكن فى نفس الوقت سمعت صرخات شعبها وأشتد جسدها فأمسكت بيد لورد الهمينة وقبلتها بسرعة وهى تقول ” رجاءً.. رجاءً أى شئ ، سأفعل أى شئ ولكن إتركهم “..

كان الوضع مريحاً بينما يعمل المزارعون فى الحقل وهو يستمعون من بعيد إلى أصوات الجنود عادئين مع صيد ضخم…

 

فرح أهل القرية وسرعان ما أحاطوا بالجنود الذين تجاوز عددهم الخمسين بالفعل…

” هل أخبرتكم بالتوقف.. أنا أشير إليه ” قال لورد الهمينة وهو يسير نحو اللورد البشرية بينما إستمرت المذبحة على الجانب الأخر..

خرج اللورد والتى كانت سيدة جميلة فى منتصف العمر…

لم يكن لورد الهيمنة هو الوحيد الذي فعل هذا ففى كامل الأقاليم بدأت موجة عنيفة من الذبح تنتشر فى كامل العالم… لم يعد أحد من اللوردات يتكاسل أو ينتظر… لقد هاجموا كل ما أو من وجدوه فى طريقهم حتى اللوردات الاجانب الاخرين..

وقف الجميع وأنحو إحتراماً بينما إبتسمت اللورد وهى تتقدم وتثني على الجيش…

 

أعرب القائد عن إحترامه قبل أن يقول ” لإبلاغ اللورد… لقد إصطدنا هذه المرة 20 غزالاً و 50 أرنب وإثنين من الجِمال والتى ستكفينا لقرابة الخمسة أيام مع المواد الغذائية المزروعة “…

خرج اللورد والتى كانت سيدة جميلة فى منتصف العمر…

” شكراً لعملكم…

 

” هجوم… هجوم

” تراجعوا.. تراجعوا ” صرخ جندي أخر والذي يبدو أنه نائب اللورد…

لم يكن هناك أسوار لهذه القرية بناءً على العدد المنخفض ومع ذالك لازال هناك جنود متمركزين خارجها للتنبيه على الاخطار..

 

فى هذه اللحظة السعيدة إخترق صوت صرخة جندي يجري والرعب يلفه وهو يصرخ ” هجوم.. هجوم.. هجوم الأعداء ”

 

وووش

لم يكن هناك أسوار لهذه القرية بناءً على العدد المنخفض ومع ذالك لازال هناك جنود متمركزين خارجها للتنبيه على الاخطار..

إخترق السهم جسده وسرعان ما تباطاتً سرعته قبل أن يسقط على الأرض أمام اللورد وهو يلفظ أنفاسه الاخيرة ” هجوم العدو… الكل… ماتوا “..

شحب وجه اللورد عندما صرخ القائد ” تشكيل… لكل الجنود إصنعوا التشكيل بسرعة “…

رفعت اللورد وجهها بشحوب لتري مجموعة من الأورك القوية تتحرك بسرعة تجاهههم على مجموعة من الذئاب الشرسة التى تملك فرواً فضياً حاداً يلمع بإشراق شرس يقودهم أوركين ضخمين أحدهما له جلد أحمر والأخر أخضر بينما يركب الإثنين على إثنين من الذئاب السوداء التى تملك جثة أضخم وهالة أكثر شراسة..

رفعت اللورد وجهها بشحوب لتري مجموعة من الأورك القوية تتحرك بسرعة تجاهههم على مجموعة من الذئاب الشرسة التى تملك فرواً فضياً حاداً يلمع بإشراق شرس يقودهم أوركين ضخمين أحدهما له جلد أحمر والأخر أخضر بينما يركب الإثنين على إثنين من الذئاب السوداء التى تملك جثة أضخم وهالة أكثر شراسة..

أورك…

 

شحب وجه اللورد عندما صرخ القائد ” تشكيل… لكل الجنود إصنعوا التشكيل بسرعة “…

أاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه

كان القائد مهتزاً وهو يري مجموعة الاورك على الذئاب تترحك نحوه… الأورك كانوا تمثيلاً للقسوة والعنف مع تاريخ ملئ بالدماء جعل القائد يرتجف خوفاً من الداخل ولكنه حاول السيطرة على خوفه حتى لا يدمر معنويات الجنود ويضمن إستقرار الرعايا وأيضاً ليحمي اللورد ولكن فجأة..

رفعت المرأة رأسها لتنظر إلى الاورك والجان لهتز جسدها…

ووش

جيش من الاورك والجان.. أى حظ هذا…

أخترق سهم الهواء وسقط فى قلبه…

لم يكن هناك أسوار لهذه القرية بناءً على العدد المنخفض ومع ذالك لازال هناك جنود متمركزين خارجها للتنبيه على الاخطار..

نظر القائد بصدمة إلى صدره مرعوباً مع وجه شاحب مليئ باليأس والكفر… لم يعرف متى أو كيف وصل هذا السهم إلى قلبه… لقد أعطي الامر الان ولكن لحظة واحدة وكان أرضاً..

 

ووش

” شعبكِ هنا” أجاب وهو لازال محافاظً على إبتسامته..

حلقت بعض الأسهم الاخري التى أصابت بعض القرويين والجنود..

 

” تراجعوا.. تراجعوا ” صرخ جندي أخر والذي يبدو أنه نائب اللورد…

وبينما كان الجميع منشغلين فى هذا وصلت لينا ببطء أمام المدينة المرادة بينما وصلت القوة الرئيسية امام قبر دانتي..

إلتف الجنود حول اللورد والراعايا بينما صرخ النائب ” إحموا اللورد.. لا تدعوا أحداً يلمسها “…

 

ووش

لم يكن هناك أسوار لهذه القرية بناءً على العدد المنخفض ومع ذالك لازال هناك جنود متمركزين خارجها للتنبيه على الاخطار..

مثل السابق إخترق السهم قلبه وأسقطه ميتاً فى لحظات..

 

خلف الاورك على مجموعة من الظباء البيضاء ذات الأجساد القوية والتى تملك قروناُ كبيرة وجميلة ظهرت مجموعة من الجان مع الاجساد الجميلة والرشيقة مع الهالة النبيلة فى تناقد تام مع الاورك ولكن هذا لم يُفرح اللورد أو أتباعها بل أصابها بمزيد من الرعب واليأس…

” شكراً لعملكم…

جيش من الاورك والجان.. أى حظ هذا…

مثل السابق إخترق السهم قلبه وأسقطه ميتاً فى لحظات..

” أقتلوهم ” سافر صوت بشري يتحدث بطريقة تشعرك أنها حاكم العالم وأن لا شئ قد يهمه فيه أو بمعني أخر أنه يأمر بإقتلاع مجموعة من الحشرات أو العث..

حمل وجه تعبير من البرودة والسخرية فى هذا المشهد ولكنه فوجئ للحظة ” توقف “..

بشري… صدمت اللورد وعلى الفور صرخت ” نحن على إستعدادا للإستلام إلى اللورد “..

” ولكن.. شعبي ” قالت المرأة بمرارة..

ولكن لم يستمع الاورك إليها أو يرد الصوت عليها سوي بكلمة واحدة ” قتل “..

إلتف الجنود حول اللورد والراعايا بينما صرخ النائب ” إحموا اللورد.. لا تدعوا أحداً يلمسها “…

أاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه

فى إحدي قرى النظام / أساسية

مذبحة… مذبحة بكل المقاييس… لم يكن هناك أى تشويق او معني للقتال حيث إقتحم الأورك بفؤسهم أجساد البشر كما لو انهم نوع من الخبز أو العشب وليس بشراً… لم ينجو أحد لا البشر ولا الجنود..

 

وصل لورد الهيمنة فى النهاية مع تيراند بجانبه يسير بلا مبالاة بينما يركب على أسد صخري كبير…

 

حمل وجه تعبير من البرودة والسخرية فى هذا المشهد ولكنه فوجئ للحظة ” توقف “..

 

الفأس الذي كان على وشك أن يقتل اللورد توقف وكذاك باقي الفوؤس التى تهدف إلى ما تبقي من الجنود والبشر..

 

” هل أخبرتكم بالتوقف.. أنا أشير إليه ” قال لورد الهمينة وهو يسير نحو اللورد البشرية بينما إستمرت المذبحة على الجانب الأخر..

 

رأت اللورد لورد الهيمنة قادم فى طريقها وصرخت وهى تضرب رأسها فى الارض مظهرة أعلى درجات الإحترام ” رجاءً ، رجاءً إحفظ شعبي ” إختلطت دماء إصابة رأسها مع دموها مما أظهر مشهداً مثيراً للشفقة..

” هجوم… هجوم

تجاهل لورد الهيمنة كلامها ونزل من على الأسد الصخري واخرج منديلاً ومسح الدم من على جبهتها والدموع وقال بإبتسامة جميلة ” كم أنتِ جميلة “..

 

أااااااااااااااااااااااااااااااااه

 

إرتعش جسدها من اللمسة الحميمية للورد الهمينة وشعرت بالبرد ينتشر فى كامل جسدها ولكن فى نفس الوقت سمعت صرخات شعبها وأشتد جسدها فأمسكت بيد لورد الهمينة وقبلتها بسرعة وهى تقول ” رجاءً.. رجاءً أى شئ ، سأفعل أى شئ ولكن إتركهم “..

 

رفع لورد الهيمنة يده الأخري ولازال محافظاً على إبتسامتة الجميلة وهو يضع يده على شعرها ويربت عليه ” لا تقلقي ، كل شئ سيكون بخير طالما تمتعيني بإخلاص ، أنا شياو يو ، لورد الهيمنة لم أعامل أحداً من شعبي قط بشكلٍ سئ “..

 

” ولكن.. شعبي ” قالت المرأة بمرارة..

 

” شعبكِ هنا” أجاب وهو لازال محافاظً على إبتسامته..

 

رفعت المرأة رأسها لتنظر إلى الاورك والجان لهتز جسدها…

 

لم تعد تسمع أى صراخ فنتظرت حولها معتقدة أنهم توقفوا وأن شعبها سينجوا لتكتشف أنهم قد ماتوا جميعاً.. ولا واحد قد ترك…

ولكن لم يستمع الاورك إليها أو يرد الصوت عليها سوي بكلمة واحدة ” قتل “..

شعرت المرأة باليأس وأنهمرت دموعها كسدٍ قد إنفجر…

 

مسح لورد الهمينة / شيا يو دموعها وأبتسم لها بحنان قبل أن يُعطيها قبلة صغيرة على خدها ” لنذهب… لدينا نقاش طويل اليوم “…

” تراجعوا.. تراجعوا ” صرخ جندي أخر والذي يبدو أنه نائب اللورد…

كطفل لازال فى السادسة عشر تقريباً إمتلك لورد الهيمنة أو شياو يو شئياً غريباً.. لقد أحب النساء كأى رجلٍ عادي ولكن ليس كل النساء… الكبيرات منهم فقط وليس العجائز بل الذين فى منتصف العمر ولكن يجب أن يكونوا جميلاتٍ مع مواصفات ” جسدية خاصية ” وإلا لن يقبلهن حتى لو كانوا جميلات

 

لم يكن لورد الهيمنة هو الوحيد الذي فعل هذا ففى كامل الأقاليم بدأت موجة عنيفة من الذبح تنتشر فى كامل العالم… لم يعد أحد من اللوردات يتكاسل أو ينتظر… لقد هاجموا كل ما أو من وجدوه فى طريقهم حتى اللوردات الاجانب الاخرين..

 

القوة.. أحتاج إلى القوة… الإختبار الثاني قريب وأنا لن أخسر هذه المرة…

مذبحة… مذبحة بكل المقاييس… لم يكن هناك أى تشويق او معني للقتال حيث إقتحم الأورك بفؤسهم أجساد البشر كما لو انهم نوع من الخبز أو العشب وليس بشراً… لم ينجو أحد لا البشر ولا الجنود..

كان الكل يحركه شئ واحد… [[ القوة ]] وقد فعلوا أبسط شئ للحصول عليها.. وهو الذبح!!.. مما شكل الدماء فى كامل العالم لتكون أنهاراً تجري أسفل أقدامهم…

أااااااااااااااااااااااااااااااااه

فى اليوم الاو فقط تم إبادة عشرة ملايين قرية أساسية و2000 من قري اللوردات الاجانب…

فرح أهل القرية وسرعان ما أحاطوا بالجنود الذين تجاوز عددهم الخمسين بالفعل…

تلونت عيون كامل اللوردات الان بالدم وصار القتل هو الشئ الوحيد الذي يهمهم ليحصلوا على القوة…

 

وبينما كان الجميع منشغلين فى هذا وصلت لينا ببطء أمام المدينة المرادة بينما وصلت القوة الرئيسية امام قبر دانتي..

 

 

كان الكل يحركه شئ واحد… [[ القوة ]] وقد فعلوا أبسط شئ للحصول عليها.. وهو الذبح!!.. مما شكل الدماء فى كامل العالم لتكون أنهاراً تجري أسفل أقدامهم…

 

حمل وجه تعبير من البرودة والسخرية فى هذا المشهد ولكنه فوجئ للحظة ” توقف “..

 

 

 

 

 

” هل أخبرتكم بالتوقف.. أنا أشير إليه ” قال لورد الهمينة وهو يسير نحو اللورد البشرية بينما إستمرت المذبحة على الجانب الأخر..

 

 

 

فى هذه اللحظة السعيدة إخترق صوت صرخة جندي يجري والرعب يلفه وهو يصرخ ” هجوم.. هجوم.. هجوم الأعداء ”

 

إرتعش جسدها من اللمسة الحميمية للورد الهمينة وشعرت بالبرد ينتشر فى كامل جسدها ولكن فى نفس الوقت سمعت صرخات شعبها وأشتد جسدها فأمسكت بيد لورد الهمينة وقبلتها بسرعة وهى تقول ” رجاءً.. رجاءً أى شئ ، سأفعل أى شئ ولكن إتركهم “..

 

 

 

 

 

” أقتلوهم ” سافر صوت بشري يتحدث بطريقة تشعرك أنها حاكم العالم وأن لا شئ قد يهمه فيه أو بمعني أخر أنه يأمر بإقتلاع مجموعة من الحشرات أو العث..

 

ووش

 

 

 

 

 

لم يكن هناك أسوار لهذه القرية بناءً على العدد المنخفض ومع ذالك لازال هناك جنود متمركزين خارجها للتنبيه على الاخطار..

 

 

 

إلتف الجنود حول اللورد والراعايا بينما صرخ النائب ” إحموا اللورد.. لا تدعوا أحداً يلمسها “…

 

” تراجعوا.. تراجعوا ” صرخ جندي أخر والذي يبدو أنه نائب اللورد…

 

لم يكن لورد الهيمنة هو الوحيد الذي فعل هذا ففى كامل الأقاليم بدأت موجة عنيفة من الذبح تنتشر فى كامل العالم… لم يعد أحد من اللوردات يتكاسل أو ينتظر… لقد هاجموا كل ما أو من وجدوه فى طريقهم حتى اللوردات الاجانب الاخرين..

 

 

 

وبينما كان الجميع منشغلين فى هذا وصلت لينا ببطء أمام المدينة المرادة بينما وصلت القوة الرئيسية امام قبر دانتي..

 

 

 

 

 

 

 

إخترق السهم جسده وسرعان ما تباطاتً سرعته قبل أن يسقط على الأرض أمام اللورد وهو يلفظ أنفاسه الاخيرة ” هجوم العدو… الكل… ماتوا “..

 

خرج اللورد والتى كانت سيدة جميلة فى منتصف العمر…

 

ووش

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

شعرت المرأة باليأس وأنهمرت دموعها كسدٍ قد إنفجر…

 

الفصل الـ 105

 

أااااااااااااااااااااااااااااااااه

 

 

 

تلونت عيون كامل اللوردات الان بالدم وصار القتل هو الشئ الوحيد الذي يهمهم ليحصلوا على القوة…

 

 

 

رأت اللورد لورد الهيمنة قادم فى طريقها وصرخت وهى تضرب رأسها فى الارض مظهرة أعلى درجات الإحترام ” رجاءً ، رجاءً إحفظ شعبي ” إختلطت دماء إصابة رأسها مع دموها مما أظهر مشهداً مثيراً للشفقة..

 

إلتف الجنود حول اللورد والراعايا بينما صرخ النائب ” إحموا اللورد.. لا تدعوا أحداً يلمسها “…

 

فى اليوم الاو فقط تم إبادة عشرة ملايين قرية أساسية و2000 من قري اللوردات الاجانب…

 

تجاهل لورد الهيمنة كلامها ونزل من على الأسد الصخري واخرج منديلاً ومسح الدم من على جبهتها والدموع وقال بإبتسامة جميلة ” كم أنتِ جميلة “..

 

فى إحدي قرى النظام / أساسية

 

جيش من الاورك والجان.. أى حظ هذا…

 

كان الكل يحركه شئ واحد… [[ القوة ]] وقد فعلوا أبسط شئ للحصول عليها.. وهو الذبح!!.. مما شكل الدماء فى كامل العالم لتكون أنهاراً تجري أسفل أقدامهم…

 

 

 

 

 

وقف الجميع وأنحو إحتراماً بينما إبتسمت اللورد وهى تتقدم وتثني على الجيش…

 

 

 

نظر القائد بصدمة إلى صدره مرعوباً مع وجه شاحب مليئ باليأس والكفر… لم يعرف متى أو كيف وصل هذا السهم إلى قلبه… لقد أعطي الامر الان ولكن لحظة واحدة وكان أرضاً..

 

وصل لورد الهيمنة فى النهاية مع تيراند بجانبه يسير بلا مبالاة بينما يركب على أسد صخري كبير…

 

فى هذه اللحظة السعيدة إخترق صوت صرخة جندي يجري والرعب يلفه وهو يصرخ ” هجوم.. هجوم.. هجوم الأعداء ”

 

 

 

 

أخترق سهم الهواء وسقط فى قلبه…

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط