الفصل الاول:منزل الرعب الذي يموت
الفصل الاول: منزل الرعب الذي يموت
“لايوجد أي حاجة لذلك عندما أدركت نوياهم، توجهت يدي طائرة الى وجه الفتى.” أشارت تشو وان الى بقع الدم على حافة ردائها و قالت بإفتخار، “ترى، هذا ليس بدم زائف.”
“”مدقق.””
“الناس قد تركوا المنازل المسكونة بالفعل، استمع الي لا يوجد اي فائدة من كونك عنيد لهذه الدرجة.” عندما رأى الرجل في منتصف العمر المدعو العم تشو الرسالتين في يد تشن غي، نقصت القوة على كتف تشن غي كثيرا “انت لا تزال صغيرا يمكنك البدء من جديد في مهنة مختلفة اذن لماذا تفعل هذا بنفسك؟ “
“هذه هي المرة الاولى التي أزور بها منزل مسكون غير مخيف لهذه الدرجة”
الحالة: على وشك الاغلاق تقريبا.
“الادوات قد كانت مزيفة للغاية، لم اشعر بالخوف على الإطلاق، إذا كان هناك أي شيئ، لقد بدا الامر كله وكأنه مجرد نكتة”
“كل هذه ذكريات عزيزة.”
“ليس لدى الماديين مثلنا بطبيعة الحال اي شيء ليخافوا منه، الاشباح ليست حقيقية.”
-ليلة الموتى الأحياء- ادوات مريعة، ممثلون غير مدربين الحبكة ليس لديها اي قصة مفهومة او منطق. عامل الصراخ: 0 نجمة.
“اكره ان اقول ذلك ولكن لقد قلت لك، لقد كان علينا ان نبقى في النزل لقد كنت على وشك الحصول على مستوى اخر في لعبة الانترنات خاصتي”
“ذلك ما قلته في الشهر الماضي.”
تذمرت مجموعة من التلاميذ بخيبة امام منزل غربي جيوجيانغ المسكون قبل أن يذهبوا بدراجاتهم النارية. تشن غي الذي كان يحمل مجموعة من الاوراق الاشهارية للمنزل المسكون هز راسه بأسى عندما رأى ذلك.
فبعد كل شيء، عندما كان اصدقائه من نفس السن يلعبون بمكعبات البناء و الالغاز كان هو يركض في الجوار برأس بشري مزيف.
لقد كان فن الإخافة مهارة و لكن مع ظهور أفلام الرعب، مستوى تحمل الخوف لدى العديد من مواطني الوقت الحالي قد زاد. لم تكن زيارة لمنزل مسكون مختلفة عن نزهة في حديقة المرء الخلفية.
بعد ان ذهبت الزومبي الصغير اللطيفة، أشعل تشن غي سيجارة بصمت. قبل نصف سنة، عندما اختفى والداه بشكل غامض الشيء الوحيد الذي تبقى له قد كان المنزل المسكون. لكي يبقي ذكراهما حية إستقال تشن غي من عمله اليومي و ركز على ادارة هذا المنزل المسكون.
“يا رئيس!”
“تبا ما الذي حدث للامبة الانارة التي وضعتها هنا الاسبوع الماضي من سرقها؟ “
أتى صوت فتاة واضح من خلفه. أدار تشن غي وجهه و رأى زومبي رفيعة بلباس ممرضة تركض من المنزل المسكون في نوبة من الغضب
سيناريوات قابلة للفتح:
“ما الخطب تشاو وان؟” اسم ذلك الزمبي قد كان تشو وان، واحدة من الممثلين المؤقتين الموظفين من قبل المنزل المسكون.
بعد فتح الباب الخشبي، وراء ضباب الرقاقات الخشبية و الغبار كان هناك العديد من المعدات و المواد غير المرغوبة متروكة من طرف ابوي تشن غي من الوقت الذي ادارا به المنزل المسكون.
“اولئك المشاغبين تواقد حاولوا التحرش بي!” هست الفتاة عبر اسنانها المشدودة، قبضتاها مشدودة بقوة.
“يا رئيس!”
‘إذن لم تريدي إلا أن تتذمري…’
السيناريوات المتاحة حاليا:
“ذلك مريع لم يتركوا حتى زومبي في سلام.” كالرئيس، لقد كان تشن غي في جانب تشو وان بالطبع، “لاحقا سأجعل مدير المنتزه يلقي نظرة على فيديوهات المراقبة.”
_______________
“لايوجد أي حاجة لذلك عندما أدركت نوياهم، توجهت يدي طائرة الى وجه الفتى.” أشارت تشو وان الى بقع الدم على حافة ردائها و قالت بإفتخار، “ترى، هذا ليس بدم زائف.”
السيناريوات المتاحة حاليا:
“جيد، جيد، يجب أن تعرف الفتاة كيف تدافع عن نفسها.” مسح تشو غي العرق البارد من على جبهته، ناظرا الى الشمس التي كانت تغرب، لقد قال “أظن أنه الوقت لإنهاء العمل، لن نحصل على الأرجح على المزيد من الزوار لذلك ساعديني و أخبري الأخرين أنه بإمكانهم أن يتركوا العمل باكرا اليوم.”
فبعد كل شيء، عندما كان اصدقائه من نفس السن يلعبون بمكعبات البناء و الالغاز كان هو يركض في الجوار برأس بشري مزيف.
ولكن، لقد أدرك أن الفتاة في زي الزومبي لم تحاول التحرك على الاطلاق.
مزايا أخرى: لم تفتح بعد.
“أهناك أي شيء اخر.”
في نظر شخص من الخارج، لقد كان مالك منزل مسكون، رجل أعمل صغير بطريقة ما، ولكن تشن غي وحده فهم كم قد كان من الصعب ان تهتم بمنزل مسكون، المنازل المسكونة قد كانت نوع من الترفيه. موضوع في بيئة مخيفة، ستترك حالة الفرد الذهنية و الجسدية في حالة عالية و لكن عندما يذهب التوتر، سيؤدي ذلك الى حالة من الارتياح و الرضى، لم يكن ذلك مختلفا عن التدليك بطريقة ما.
“رئيس…” ترددت تشو وان قبل لن تخرج رسالتين من جيبها، “هذه رسائل إستقالة تاو منغ و تشاو وي لقد كنت رئيسا عظيما لهما لذلك لم يحتملا ان يعطياها لك شخصيا و طلبا مني ان أمرراها لك.”
“أيها العم تشو الأمر ليس انني لا اريد الدفع و لكنني حقا لا املك اي شيء لكي ادفعه لك ايمكنك ان تمهلني شهرا اخر؟”
“انهما يستقيلان” سأل تشن غي السؤال الواضح وهو يستلم الرسالتين، ثم اضاف، “لدى كل الناس أحلام ليلاحقوها لذلك فليكن، تشاو وان يمكنك الذهاب الان اذا لم يكن هناك اية شيء اخر.”
مخزن معداتي: لا يوجد.
“حسنا سوف اذهب لازيل المكياج اولا.”
ساحبا الدمية التي تحطمت، دخل تشن غي غرفة التصليح. لقد درسى تصميم الدمى في الكلية و كل الاليات و الافخاخ المستعملة في المنزل المسكون صممت و صنعت من طرفه شخصيا، عماليات التصليح التي تضمنت الخياطة واعادة الطلي قد كانت مملة ورتيبة.
بعد ان ذهبت الزومبي الصغير اللطيفة، أشعل تشن غي سيجارة بصمت. قبل نصف سنة، عندما اختفى والداه بشكل غامض الشيء الوحيد الذي تبقى له قد كان المنزل المسكون. لكي يبقي ذكراهما حية إستقال تشن غي من عمله اليومي و ركز على ادارة هذا المنزل المسكون.
“انتظر… هذا يبدوا مؤلوفا للغاية، تماما كالجانب الامامي لمنزلي المسكون.”
للأسف، لقد كانت الاوقات تتغير وبالرغم من كونه مجال خاص، لقد كان هناك العديد من التنافس بين المنازل المسكونة وكان هناك العديد من المعيقات كذلك، سيفقد سيناريو مخيف عنصر اخافته بعد التجربة الاولى و لكن التحديثات المتواصلة ستتطلب العديد من الموارد والمال.
“مالذي يحدث؟ تكنولوجيا سوداء او ظاهرة خارقة للطبيعة؟ ” اذا كان هذا قد حدث لشخص اخر، لكان ذلك الشخص ليهرب راكضا و هو يصرخ. ولكن مع ذلك لقد كان تصرف تشن غي اكثر هدوءا بكثير، لقد حمل الهاتف وقام بالقاء نظرة مقربة عليه.
ابتدءا من عدت اسابيع مضت، المنزل المسكون قد كان في الاحمر؛ المدخول من التذاكر اليومية بالكاد غطى فواتير الماء و الكهرباء.
كان تشن غي يتكلم مع نفسه، ولكن عندما قال ذلك، الهاتف الاسود الذي كان صامت في الصندوق اشتعل بضوء خافة بارد.
“أتساءل لكم أكثر سأستطيع التحمل.”
ساحبا الدمية التي تحطمت، دخل تشن غي غرفة التصليح. لقد درسى تصميم الدمى في الكلية و كل الاليات و الافخاخ المستعملة في المنزل المسكون صممت و صنعت من طرفه شخصيا، عماليات التصليح التي تضمنت الخياطة واعادة الطلي قد كانت مملة ورتيبة.
بعد اطفاء السيجارة. عندما كان تشن غي يستعد للعودة الى المنزل المسكون، أتى رجل في منتصف العمر يلبس الزي الخاص بمنتزه القرن الجديد اليه. عندما رأه، زاد تشن غي من سرعته كفئر رأى قطة.
سار تشن غي سار بلا هدف لفترة قبل ان يجد نفسه عند الصندوق الخشبي الذي كان في داخله الاشياء القليلة التي تركت من قبل والديه. بداخله كان هناك هاتف اسود، دمية غير واضحة الملامح. الدمية كانت اول لعبة صنعها تشن غي عندما كان صغيرا و لكن لم تكن له اي ذكريات بخصوص الهاتف، كلا الشيئين وجدا في مستشفى مهجور في الريف وأما بشأن سبب توجه والدي تشن غي الى ذلك المكان في منتصف الليل، حتى الشرطة لم تستطع ان تعطيه اجابة.
“اتظن انه بامكانك الادعاء انك لم ترني؟” الرجل الذي في منتصف العمر وضع يده على كتف تشن غي باحكام “اليوم لابد لنا ان نتكلم عن هذا، انت تدين بالايجار والمستحقات لشهرين، المدراء فوقي يتنفسون خلف عنقي لكي اتعامل مع هذا لذلك ادفع.”
“الان وانا أفكر في ذلك، لقد مرت نصف سنة بالفعل.”
“أيها العم تشو الأمر ليس انني لا اريد الدفع و لكنني حقا لا املك اي شيء لكي ادفعه لك ايمكنك ان تمهلني شهرا اخر؟”
بعد ارساله لمدير المنتزه، عاد تشن غي الى المنزل المسكون و بدء روتينه اليومي من التحقق من المعدات، اصلاح الادوات و التنظيف.
“ذلك ما قلته في الشهر الماضي.”
الانجازات المفتوحة: لا يوجد.
“انا اعدك ان هذه هي المرة الاخيرة.” ربت تشن غي على صدره بينما وعد بكل صدق.
“الدم المزيف في غرفة الصيانة قريب من الانتهاء علي ان اشتري مجموعة جديدة”.
“الناس قد تركوا المنازل المسكونة بالفعل، استمع الي لا يوجد اي فائدة من كونك عنيد لهذه الدرجة.” عندما رأى الرجل في منتصف العمر المدعو العم تشو الرسالتين في يد تشن غي، نقصت القوة على كتف تشن غي كثيرا “انت لا تزال صغيرا يمكنك البدء من جديد في مهنة مختلفة اذن لماذا تفعل هذا بنفسك؟ “
“أيها العم تشو الأمر ليس انني لا اريد الدفع و لكنني حقا لا املك اي شيء لكي ادفعه لك ايمكنك ان تمهلني شهرا اخر؟”
“العم تشو انا اعلم انك تهتم بي فقط و لكن هذا المنزل المسكون يحمل معنا مختلفا لي، لا اظن أنني مستعد لترك اخر ذكرى لوالدي تذهب.” قال تشن غي بصوت خافة كما لو أنه قد كان خائفا من ان ناسا اخرين سيسمعونه.
“لا يزال ينقصني بعض الدم المزيف اذ لم أكن مخطئا فهناك البعض منه في العلية.” كان المنزل المسكون مقسوم الى ثلاث طوابق الاول والثاني كانا للسيناريوات المسكونة بينما الثالث كان مخزن.
كأحد المسؤولين عن المتنزه، عرف الرجل في منتصف العمر عن اختفاء والدي تشن غي. لم يجب مباشرةً، بعد مرور ثوانٍ قليلة تنهد و قال، “حسنا انا استطيع ان افهم كيف تشعر ساحاول بكل ما لدي أن اتكلم مع الادارة في مكانك و سانظر اذا ما كان بامكانهم ان يعطوك بضعة اسابيع اضافية.”
“مالذي يحدث؟ تكنولوجيا سوداء او ظاهرة خارقة للطبيعة؟ ” اذا كان هذا قد حدث لشخص اخر، لكان ذلك الشخص ليهرب راكضا و هو يصرخ. ولكن مع ذلك لقد كان تصرف تشن غي اكثر هدوءا بكثير، لقد حمل الهاتف وقام بالقاء نظرة مقربة عليه.
شكرا لك أيها العم تشو”
“انا اعدك ان هذه هي المرة الاخيرة.” ربت تشن غي على صدره بينما وعد بكل صدق.
“لا تشكرني بهذه السرعة، من الافضل لك ان تعمل على زيادة مبيعات التذاكر و الا فان النهاية ستكون هي نفسها”.
الانجازات المفتوحة: لا يوجد.
بعد ارساله لمدير المنتزه، عاد تشن غي الى المنزل المسكون و بدء روتينه اليومي من التحقق من المعدات، اصلاح الادوات و التنظيف.
بعد اطفاء السيجارة. عندما كان تشن غي يستعد للعودة الى المنزل المسكون، أتى رجل في منتصف العمر يلبس الزي الخاص بمنتزه القرن الجديد اليه. عندما رأه، زاد تشن غي من سرعته كفئر رأى قطة.
“الدم المزيف في غرفة الصيانة قريب من الانتهاء علي ان اشتري مجموعة جديدة”.
الفصل الاول: منزل الرعب الذي يموت
“اذا ما كان بامكاني ان اجعل هذا الممر مائلا للجانب سيصنع ذلك نقطة عمياء افضل لاخافة الزوار.”
-قاعة المرضى الثالثة- هناك ضجيج غير مفسر قادم من مبنى هذا المستشفى المهجور كل ليلة. كصحفي جريدة انت مكلف بان تصل الى عمق هذا اللغز المظلم، معامل الصراخ: 3 نجوم
“اوه لا هذه الدمية قد انكسرت سيكون علي ان اصلحها لاحقا.”
“أتساءل لكم أكثر سأستطيع التحمل.”
“تبا ما الذي حدث للامبة الانارة التي وضعتها هنا الاسبوع الماضي من سرقها؟ “
_______________
في نظر شخص من الخارج، لقد كان مالك منزل مسكون، رجل أعمل صغير بطريقة ما، ولكن تشن غي وحده فهم كم قد كان من الصعب ان تهتم بمنزل مسكون، المنازل المسكونة قد كانت نوع من الترفيه. موضوع في بيئة مخيفة، ستترك حالة الفرد الذهنية و الجسدية في حالة عالية و لكن عندما يذهب التوتر، سيؤدي ذلك الى حالة من الارتياح و الرضى، لم يكن ذلك مختلفا عن التدليك بطريقة ما.
“حسنا سوف اذهب لازيل المكياج اولا.”
وفي نفس الوقت، لقد كانت اغلبية المنازل المسكونة خدعة لمرة واحدة فقط، افضل طريقة عمل لمنزل مسكون هي ان يكون متنقل لكي يجذب مجموعة جديدة من الزوار. منزل مسكون باقي في مكان واحد كحال الذي إمتلكه تشن غي لابد له من ان يملك شعبية كبيرة لكي يجذب الحشود و إلا انه لن يبقى خي لوقت طويل. كونه قد إحتمل لكل هذا الوقت هو بحد ذاته معجزة.
في نظر شخص من الخارج، لقد كان مالك منزل مسكون، رجل أعمل صغير بطريقة ما، ولكن تشن غي وحده فهم كم قد كان من الصعب ان تهتم بمنزل مسكون، المنازل المسكونة قد كانت نوع من الترفيه. موضوع في بيئة مخيفة، ستترك حالة الفرد الذهنية و الجسدية في حالة عالية و لكن عندما يذهب التوتر، سيؤدي ذلك الى حالة من الارتياح و الرضى، لم يكن ذلك مختلفا عن التدليك بطريقة ما.
ساحبا الدمية التي تحطمت، دخل تشن غي غرفة التصليح. لقد درسى تصميم الدمى في الكلية و كل الاليات و الافخاخ المستعملة في المنزل المسكون صممت و صنعت من طرفه شخصيا، عماليات التصليح التي تضمنت الخياطة واعادة الطلي قد كانت مملة ورتيبة.
سار تشن غي سار بلا هدف لفترة قبل ان يجد نفسه عند الصندوق الخشبي الذي كان في داخله الاشياء القليلة التي تركت من قبل والديه. بداخله كان هناك هاتف اسود، دمية غير واضحة الملامح. الدمية كانت اول لعبة صنعها تشن غي عندما كان صغيرا و لكن لم تكن له اي ذكريات بخصوص الهاتف، كلا الشيئين وجدا في مستشفى مهجور في الريف وأما بشأن سبب توجه والدي تشن غي الى ذلك المكان في منتصف الليل، حتى الشرطة لم تستطع ان تعطيه اجابة.
“لا يزال ينقصني بعض الدم المزيف اذ لم أكن مخطئا فهناك البعض منه في العلية.” كان المنزل المسكون مقسوم الى ثلاث طوابق الاول والثاني كانا للسيناريوات المسكونة بينما الثالث كان مخزن.
عجلة سوء الحظ المسكونة (تستخدم نقاط الخوف التي تولد من طرف زوار المنزل المسكون للف العجلة) أمر الحياة و الموت لا يكون ابدا من قرارات البشر، الحظ وسوء الحظ ماهما الا ببعد انش عن بعضهما البعض، لدينا فاكهة ستزيد حياتك و ايضا اشباح مؤذية.
بعد فتح الباب الخشبي، وراء ضباب الرقاقات الخشبية و الغبار كان هناك العديد من المعدات و المواد غير المرغوبة متروكة من طرف ابوي تشن غي من الوقت الذي ادارا به المنزل المسكون.
فريقي من الاشباح و الغيلان: لا يوجد.
غير راغب في مواجهة الماضي، نادرا ما أتى تشن غي الى هذا المكان.
“يا رئيس!”
“الان وانا أفكر في ذلك، لقد مرت نصف سنة بالفعل.”
“اتظن انه بامكانك الادعاء انك لم ترني؟” الرجل الذي في منتصف العمر وضع يده على كتف تشن غي باحكام “اليوم لابد لنا ان نتكلم عن هذا، انت تدين بالايجار والمستحقات لشهرين، المدراء فوقي يتنفسون خلف عنقي لكي اتعامل مع هذا لذلك ادفع.”
وهو ينظر الى المعدات المختلفة، تم تذكير تشن غي بطفولته، في ذلك الوقت كانت عائلته تدير منزلا مسكونا متنقلا لذلك فلقد حصل على فرصة السفر حول البلد مع والديه عندما كان الكبار مشغولين كانوا سيتركونه في خلفية المسرح لكي يبقى مع الاشباح المختلفة. لذلك لقد دربت شجاعة تشن غي الغير عادية منذ الصغر.
المهمات اليومية: انهي المهمات اليومية المعطات من طرف المنزل المسكون لكي تفتح المزيد من السيناريوهات المخيفة الجائزة تكون حسب صعوبة المهمة.
فبعد كل شيء، عندما كان اصدقائه من نفس السن يلعبون بمكعبات البناء و الالغاز كان هو يركض في الجوار برأس بشري مزيف.
-جريمة قتل في منتصف الليل- مريض عقلي خطير يسير في عمارة ساقطة، مقصات ومطارق كأيادي انه يسير خارج غرفتك، معمل الصراخ : نجمة.
“كل هذه ذكريات عزيزة.”
“اتظن انه بامكانك الادعاء انك لم ترني؟” الرجل الذي في منتصف العمر وضع يده على كتف تشن غي باحكام “اليوم لابد لنا ان نتكلم عن هذا، انت تدين بالايجار والمستحقات لشهرين، المدراء فوقي يتنفسون خلف عنقي لكي اتعامل مع هذا لذلك ادفع.”
سار تشن غي سار بلا هدف لفترة قبل ان يجد نفسه عند الصندوق الخشبي الذي كان في داخله الاشياء القليلة التي تركت من قبل والديه. بداخله كان هناك هاتف اسود، دمية غير واضحة الملامح. الدمية كانت اول لعبة صنعها تشن غي عندما كان صغيرا و لكن لم تكن له اي ذكريات بخصوص الهاتف، كلا الشيئين وجدا في مستشفى مهجور في الريف وأما بشأن سبب توجه والدي تشن غي الى ذلك المكان في منتصف الليل، حتى الشرطة لم تستطع ان تعطيه اجابة.
سيناريوات قابلة للفتح:
“اين انتما؟ ” حمل تشن غي الدمية وقام بقرص وجهها الممتلئ، ثم بتنهد، قال لنفسه “من الافضل ان اذهب واجد ذلك الدم المزيف اذ لم استطع ان انجو هذا الموسم، سيجب علي ان اترك هذا المكان حقا”.
“هذه هي المرة الاولى التي أزور بها منزل مسكون غير مخيف لهذه الدرجة”
كان تشن غي يتكلم مع نفسه، ولكن عندما قال ذلك، الهاتف الاسود الذي كان صامت في الصندوق اشتعل بضوء خافة بارد.
“لا تشكرني بهذه السرعة، من الافضل لك ان تعمل على زيادة مبيعات التذاكر و الا فان النهاية ستكون هي نفسها”.
“مالذي يحدث؟ تكنولوجيا سوداء او ظاهرة خارقة للطبيعة؟ ” اذا كان هذا قد حدث لشخص اخر، لكان ذلك الشخص ليهرب راكضا و هو يصرخ. ولكن مع ذلك لقد كان تصرف تشن غي اكثر هدوءا بكثير، لقد حمل الهاتف وقام بالقاء نظرة مقربة عليه.
ساحبا الدمية التي تحطمت، دخل تشن غي غرفة التصليح. لقد درسى تصميم الدمى في الكلية و كل الاليات و الافخاخ المستعملة في المنزل المسكون صممت و صنعت من طرفه شخصيا، عماليات التصليح التي تضمنت الخياطة واعادة الطلي قد كانت مملة ورتيبة.
“هذا غريب لقد حاولت فتح هذا الهاتف لاكثر من المائة مرة من قبل و لكنه لم يعمل على الاطلاق، اذن لماذا فتح وحده اليوم؟ هذا الهاتف كان قد وجد في المكان الذي اختفى به والداي ايمكن انهما يعلمان انني في مشكلة وهما يتصلان بي لكي يساعداني؟”.
‘إذن لم تريدي إلا أن تتذمري…’
فتح تشن غي الهاتف و في الصفحة الاولى مع خلفية سوداء كان هنالك تطبيق واحد فقط لقد كان له شكل منزل مسكون كايقونة.
“الان وانا أفكر في ذلك، لقد مرت نصف سنة بالفعل.”
“انتظر… هذا يبدوا مؤلوفا للغاية، تماما كالجانب الامامي لمنزلي المسكون.”
لقد كان فن الإخافة مهارة و لكن مع ظهور أفلام الرعب، مستوى تحمل الخوف لدى العديد من مواطني الوقت الحالي قد زاد. لم تكن زيارة لمنزل مسكون مختلفة عن نزهة في حديقة المرء الخلفية.
بعبوس، ضغط تشن غي على التطبيق وظهرت مجموعة من الكلمات التي بدت و كانها مكتوبة بالدم على الشاشة- هل تصدق انه هنالك اشباح في هذا العالم؟
“رئيس…” ترددت تشو وان قبل لن تخرج رسالتين من جيبها، “هذه رسائل إستقالة تاو منغ و تشاو وي لقد كنت رئيسا عظيما لهما لذلك لم يحتملا ان يعطياها لك شخصيا و طلبا مني ان أمرراها لك.”
عند التكلم بموضوعية، لقد كان هذا السؤال سؤالا ميتافيزيقيا فلسفيا، لتلميذ هندسة مثل تشن غي، لقد كان عمليا غير قابل للاجابة
في نظر شخص من الخارج، لقد كان مالك منزل مسكون، رجل أعمل صغير بطريقة ما، ولكن تشن غي وحده فهم كم قد كان من الصعب ان تهتم بمنزل مسكون، المنازل المسكونة قد كانت نوع من الترفيه. موضوع في بيئة مخيفة، ستترك حالة الفرد الذهنية و الجسدية في حالة عالية و لكن عندما يذهب التوتر، سيؤدي ذلك الى حالة من الارتياح و الرضى، لم يكن ذلك مختلفا عن التدليك بطريقة ما.
“يمكن ان يكون” تمتم تشن غي لنفسه وبعد بضعة ثوانٍ، ظهرت جملة جديدة على الشاشة.
“أهناك أي شيء اخر.”
“ماتصدقه هو الاجابة، من هذه اللحظة وصاعدا، رسميا ستستلم مكانك كالمالك الجديد للمنزل المسكون، بالطبع، ان هذا ليس بالشيء الذي يدعوا الى الاحتفال وقبل نهاية هذه المقدمة ارجو ان تستمع الى اخر نصيحة لى: ان الانتحار هو اكثر التصرفات جبنا، حاول كل ما بوسعك لكي تنجوا!”
-ليلة الموتى الأحياء- ادوات مريعة، ممثلون غير مدربين الحبكة ليس لديها اي قصة مفهومة او منطق. عامل الصراخ: 0 نجمة.
“ماذا وماذا؟ و لكن هذه الطريقة الاستعراضية في الكلام تشبه حقا طريقة كلام ابي.”
منزل غربي جيوجيانغ المسكون.
ضغط تشن غي ضغط على التطبيق مجددا وظهرت نافذة اخرى.
“انتظر… هذا يبدوا مؤلوفا للغاية، تماما كالجانب الامامي لمنزلي المسكون.”
_______________
السمعة الجيدة: صفر.
منزل غربي جيوجيانغ المسكون.
شروط توسيع: عدد الزوار الشهريين اكثر من 100، السمعة الجيدة اكثر من 60 بالمئة (بعد 3 توسيعات المنزل المسكون سيحدث الى متاهة الارتجاف)
الحالة: على وشك الاغلاق تقريبا.
لقد كان فن الإخافة مهارة و لكن مع ظهور أفلام الرعب، مستوى تحمل الخوف لدى العديد من مواطني الوقت الحالي قد زاد. لم تكن زيارة لمنزل مسكون مختلفة عن نزهة في حديقة المرء الخلفية.
السمعة الجيدة: صفر.
منزل غربي جيوجيانغ المسكون.
عدد الزوار اليومي: اربعة.
“لا يزال ينقصني بعض الدم المزيف اذ لم أكن مخطئا فهناك البعض منه في العلية.” كان المنزل المسكون مقسوم الى ثلاث طوابق الاول والثاني كانا للسيناريوات المسكونة بينما الثالث كان مخزن.
عدد الزوار الشهري: عشرة.
“ليس لدى الماديين مثلنا بطبيعة الحال اي شيء ليخافوا منه، الاشباح ليست حقيقية.”
فريقي من الاشباح و الغيلان: لا يوجد.
“يمكن ان يكون” تمتم تشن غي لنفسه وبعد بضعة ثوانٍ، ظهرت جملة جديدة على الشاشة.
مخزن معداتي: لا يوجد.
“تبا ما الذي حدث للامبة الانارة التي وضعتها هنا الاسبوع الماضي من سرقها؟ “
الانجازات المفتوحة: لا يوجد.
“انهما يستقيلان” سأل تشن غي السؤال الواضح وهو يستلم الرسالتين، ثم اضاف، “لدى كل الناس أحلام ليلاحقوها لذلك فليكن، تشاو وان يمكنك الذهاب الان اذا لم يكن هناك اية شيء اخر.”
السيناريوات المتاحة حاليا:
في نظر شخص من الخارج، لقد كان مالك منزل مسكون، رجل أعمل صغير بطريقة ما، ولكن تشن غي وحده فهم كم قد كان من الصعب ان تهتم بمنزل مسكون، المنازل المسكونة قد كانت نوع من الترفيه. موضوع في بيئة مخيفة، ستترك حالة الفرد الذهنية و الجسدية في حالة عالية و لكن عندما يذهب التوتر، سيؤدي ذلك الى حالة من الارتياح و الرضى، لم يكن ذلك مختلفا عن التدليك بطريقة ما.
-ليلة الموتى الأحياء- ادوات مريعة، ممثلون غير مدربين الحبكة ليس لديها اي قصة مفهومة او منطق. عامل الصراخ: 0 نجمة.
تذمرت مجموعة من التلاميذ بخيبة امام منزل غربي جيوجيانغ المسكون قبل أن يذهبوا بدراجاتهم النارية. تشن غي الذي كان يحمل مجموعة من الاوراق الاشهارية للمنزل المسكون هز راسه بأسى عندما رأى ذلك.
-مينغ هون (زاوج العالم الاخر)- حبيبان إفترقا في عالم الاحياء جمعا مع بعضهما في العالم الاخر: يشاركان نفس القبر، يتبعان السعادة في الموت. معامل الصراخ: 0.5 نجمة.
“اين انتما؟ ” حمل تشن غي الدمية وقام بقرص وجهها الممتلئ، ثم بتنهد، قال لنفسه “من الافضل ان اذهب واجد ذلك الدم المزيف اذ لم استطع ان انجو هذا الموسم، سيجب علي ان اترك هذا المكان حقا”.
سيناريوات قابلة للفتح:
وفي نفس الوقت، لقد كانت اغلبية المنازل المسكونة خدعة لمرة واحدة فقط، افضل طريقة عمل لمنزل مسكون هي ان يكون متنقل لكي يجذب مجموعة جديدة من الزوار. منزل مسكون باقي في مكان واحد كحال الذي إمتلكه تشن غي لابد له من ان يملك شعبية كبيرة لكي يجذب الحشود و إلا انه لن يبقى خي لوقت طويل. كونه قد إحتمل لكل هذا الوقت هو بحد ذاته معجزة.
-جريمة قتل في منتصف الليل- مريض عقلي خطير يسير في عمارة ساقطة، مقصات ومطارق كأيادي انه يسير خارج غرفتك، معمل الصراخ : نجمة.
فتح تشن غي الهاتف و في الصفحة الاولى مع خلفية سوداء كان هنالك تطبيق واحد فقط لقد كان له شكل منزل مسكون كايقونة.
-قاعة المرضى الثالثة- هناك ضجيج غير مفسر قادم من مبنى هذا المستشفى المهجور كل ليلة. كصحفي جريدة انت مكلف بان تصل الى عمق هذا اللغز المظلم، معامل الصراخ: 3 نجوم
“يمكن ان يكون” تمتم تشن غي لنفسه وبعد بضعة ثوانٍ، ظهرت جملة جديدة على الشاشة.
-سيار الموتى المسكونة- تغادر مع سيار الموتى التي تنزل تابوتا، اذ لم تستطع الهرب في غضون ساعة ستبقى الى الابد في داخل عربة الموتى معامل الصراخ: نجمتين.
“أيها العم تشو الأمر ليس انني لا اريد الدفع و لكنني حقا لا املك اي شيء لكي ادفعه لك ايمكنك ان تمهلني شهرا اخر؟”
المهمات اليومية: انهي المهمات اليومية المعطات من طرف المنزل المسكون لكي تفتح المزيد من السيناريوهات المخيفة الجائزة تكون حسب صعوبة المهمة.
-مينغ هون (زاوج العالم الاخر)- حبيبان إفترقا في عالم الاحياء جمعا مع بعضهما في العالم الاخر: يشاركان نفس القبر، يتبعان السعادة في الموت. معامل الصراخ: 0.5 نجمة.
شروط توسيع: عدد الزوار الشهريين اكثر من 100، السمعة الجيدة اكثر من 60 بالمئة (بعد 3 توسيعات المنزل المسكون سيحدث الى متاهة الارتجاف)
وهو ينظر الى المعدات المختلفة، تم تذكير تشن غي بطفولته، في ذلك الوقت كانت عائلته تدير منزلا مسكونا متنقلا لذلك فلقد حصل على فرصة السفر حول البلد مع والديه عندما كان الكبار مشغولين كانوا سيتركونه في خلفية المسرح لكي يبقى مع الاشباح المختلفة. لذلك لقد دربت شجاعة تشن غي الغير عادية منذ الصغر.
عجلة سوء الحظ المسكونة (تستخدم نقاط الخوف التي تولد من طرف زوار المنزل المسكون للف العجلة) أمر الحياة و الموت لا يكون ابدا من قرارات البشر، الحظ وسوء الحظ ماهما الا ببعد انش عن بعضهما البعض، لدينا فاكهة ستزيد حياتك و ايضا اشباح مؤذية.
‘إذن لم تريدي إلا أن تتذمري…’
مزايا أخرى: لم تفتح بعد.
فريقي من الاشباح و الغيلان: لا يوجد.
~~~
لقد كان فن الإخافة مهارة و لكن مع ظهور أفلام الرعب، مستوى تحمل الخوف لدى العديد من مواطني الوقت الحالي قد زاد. لم تكن زيارة لمنزل مسكون مختلفة عن نزهة في حديقة المرء الخلفية.
منزل مسكون: ليس منزل مسكون حقيقي إنما واحد من تلك التي تجدها في الملاهي
كان تشن غي يتكلم مع نفسه، ولكن عندما قال ذلك، الهاتف الاسود الذي كان صامت في الصندوق اشتعل بضوء خافة بارد.
تشاو: معناها الصغير و تستخدم من قبل الصينيين للإشارة الى شخص أصغر منك سنا ولك علاقة جيدة معه
“الادوات قد كانت مزيفة للغاية، لم اشعر بالخوف على الإطلاق، إذا كان هناك أي شيئ، لقد بدا الامر كله وكأنه مجرد نكتة”
~~~
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات