في مدينة النور، حتى الميتات قد يهلكوا.
العام هو 1889. وبينما يرفع إيفل وبرجه الحديدي راية عصر جديد من العلم والصناعة، يكتشف الشاب لورانت فالمور سرًّا من رجلٍ ميت: أنَّ ميتات كبرى وصغرى قد افترسوا البشر منذ فجر الحضارة، وأنَّ البشرية لن تنال الديمومة إلا عندما تُقتل جميع تلك الميتات.
هذا هو صيده الأول.