أسبق وتمنيت أن تعرف طريقة تحقيق أحلامك؟
أن لا تشعر بأي شكوك؟
أو أن تمتلك إمكانية معرفة نتائج كل أفعالك وقراراتك على مستقبلك؟
هذا بالضبط ما حدث لـجاك ويلدريث المراهق الكسول عديم الطموح.
في اليوم الذي ظهرت به تلك السفينة الفضية الغامضة من العدم ونشرت على كل سكان الأرض سوار بداخله ذكاء اصطناعي سمى نفسه “أوراكل” تغيرت مصائر الجميع.
من حياة مملة عديمة الحماس ، بدأ جيك مساره لتحقيق المجد فوق طريق تعلوه الكثير من الجثث.
يا لها من هدية لو كان جيك هو الوحيد الذي حصل عليها.
لكن في اللحظة التي أصبح فيها الجميع متساويا في معرفة مستقبلهم أدرك بطلنا أنه لا توجد هدايا بدون ثمن.