ناولني المعرفة اللانهائية ، وسأستخدم نفسي كنقطة ارتكاز من أجل تحريك العالم بيدي “
قارة السحرة ، عالم من السحر و الشعوذة ! ، أصحاب المعرفة الغامضة ، أسياد جميع العناصر ، ملوك الزمان والمكان ، بقدراتهم الغامضة يحكمون هذا العالم الشاسع و المجهول .
في أحد الأيام استيقظ طفل في هذا العالم من دون ذكرياته و بلا ماضي ! من خلال الاعتماد فقط على الحكمة و الحظ و الذكاء سيحاول غلين البقاء في هذا العالم القاسي و المجهول ، والسير بخطى ثابتة بالاقتران مع مكائد المصير و مخططاته والصراع على السلطة ، ليصنع طريقا له بين الأشواك و يخلق لنفسه اسما في عالم السحر !