يصدق الجميع في أراضي الرماد أن عميقا في خراب معين مدفون بسبب الخطر والمجاعة، هناك طريق يؤدي إلى عالم جديد في الإنتظار. للدخول إلى العالم الجديد، يحتاج المرء فقط إلى العثور على مفتاح خاص وفتح ذلك الباب المحدد.
هناك الأرض وافرة، وكأن الحليب والعسل يتدفقان عبرها. ضوء الشمس مبهر، وكأن البرودة والظلام سيغسلان. لن يضطر الناس بعد الآن إلى مواجهة الأنقاض والوحوش والالتهابات والطفرات والأشياء الخطيرة من جميع الأنواع.
هناك، الأطفال سعداء، والكبار سعداء، وكل شيء جيد كما يفترض أن يكون.
يعرف كل باحث عن الآثار، صياد أنقاض، وباحث تاريخ في أراضي الرماد: إنهم في العالم الجديد.