عندما يلامس ظهرك قاع السقوط، لن يكون هناك طريق سوى الصعود.
في عالم رمادي، هجين وقاسٍ، تتداخل فيه الأضداد… حيث يتحوّل العدو إلى صديق، والصديق إلى عدو، وتُزرع الثقة في أرض من الشك.
ستجد نفسك وحيدًا، تتسلق سلمًا من الجثث، خطوةً بعد خطوة، كل خيار تتخذه يُكلفك شيئًا. في هذا العالم، لا يُمنح شيء مجانًا… كل ما تكتسبه، ستدفع ثمنه من نفسك، من عقلك، من روحك.
وحين تظن أنك اقتربت من القمة، تعود إلى النقطة صفر… مجددًا.
هنا، تبدأ اللعنة.
لعنة الخيارات.