لقد وُلدتُ كـإبنة المرأة الشريرة في الرواية .
وعند ولادتي كانت أمي قد قابلت بالفعل نتيجة أفعالها الشريرة و تم حبسها في البرج و ستواجه قريباً موتاً بائساً على يد الشخصية الرئيسية .
نظرت إلى أمي التي لا تزال تبحث عن زوجها السابق حتى وفاتها و أمسكت بيدها.
تشابكت يدي الصغيرة بيد أمي الدافئة و تحولت عينيها إلى نظرة دافئة.
” أنا أفهم يا أمي . “
” …. “
” لا تعاني بعد الآن ، نامي بهناء . “
لا تنتظري هذا الوالد الذي لن يأتي .
سقطت الدموع من عين أمي و سرعان ما نامت بسلام .
بما أن المرأة الشريرة من الرواية ماتت الآن فسأتعرض للضرب غداً.
و سيبدأ الجزء الثاني من الرواية .
رواية دافئة تبدأ فيها ابنة الشخصية الرئيسية مغامرتها المليئة بالسعادة.
لكنني لم أكن أريد الموت ، و لم يكن لدىّ أي نية لترك القصة تتدفق بتلكَ الطريقة.
” لا بأس في أن أكون لئيمة. “
قررت اعادة كتابة الجزء الثاني من الرواية بالكامل لأنني حياة قد تقتل في أي وقت على أي حال