رواية السعي وراء الحقيقة
في سجن أبدي. مع جسدِ بدون الروح. وروحِ مختومة. حيث فُقد كل شيء.
إما الإنحناء أمام المصير الذي لا يرحم. أو صُنع القدر!
“عشت في الوهم. ضائعًا. لم أجد بيتي. بل لم يكن لدي بيت…لكن ما أهمية هذا؟! فبين الركود لخطر الموت والظهر المستقيم الذي لا ينحني أبدًا. سأختار الأخير! “