لايوجد منقذ في هذا العالم. ولم يكن له قط. على أقل تقدير انا لست واحدًا منهم. فقط جزار. نعم لقد قمت بحراسة هذا العالم من قبل. إلا أن ذلك كان لأن العرق المظلم كانوا غزاة في عيني. لم يكونوا ينتمون الى هذا العالم وما كان عليهم أن يجلبوا الظلام معهم! لكن الأسوأ من ذلك كله لم يكن عليهم معارضتي ولهذا السبب ابدتهم
خلال تلك الحقبة عندما أغلق عيني يفقد العالم الوانه وعندما أفتح عيني أعطي الإشراق للعالم. في تلك الحقبة كان العالم مشعًا عندما كنت سعيدًا وارتعدت أعراق لاتعد ولاتحصى تحت غضبي حتى أكثر الأجناس الأسطورية التي لاتقبل المنافسة والوجودات التي لاتقهر والتي يمكن ان تجتاح العوالم تراجعت أمام وجودي. بغض النظر عمن قد يكونون. فإذا إختاروا أن يعارضوني فإما أن يدعوني أذبحهم او ليختبئوا الى الأبد بيذولهم بين ساقيهم
قبل عشرة ملايين سنة. زرع لي تشي خيزرانًا مائيًا بسيطًا في الأرض. قبل ثمانية ملايين عام. كان لي تشي يمتلك سمكة كوي، قبل خمسة ملايين عام. اعتنى لي تشي بفتاة صغيرة…في الوقت الحاضر. استيقظ لي تشي من سباته. وصل الخيزران المائي إلى ذروة الزراعة “التدريب”. أصبحت سمكة الكوي تنينًا ذهبيًا. أصبحت الفتاة الصغيرة الإمبراطورة الخالدة للعوالم التسعة. هذه قصة تتعلق ببشري خالد كان معلم القديس الشيطان والوحش السماوي والإمبراطورة الخالدة.